بسمِ اللهِ الرّحمن الرّحيم
"فَيَا لَيْتَ شِعْرِي! بِأَيِّ (عَقْلٍ) يُوزَنُ (الْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ)؟!"...
• قالَ الإمامُ ابنُ تيميةَ -رحمَهُ اللهُ-:
"...وَيَكْفِيك دَلِيلًا عَلَى فَسَادِ قَوْلِ هَؤُلَاءِ أَنَّهُ لَيْسَ لِوَاحِدِ مِنْهُمْ قَاعِدَةٌ مُسْتَمِرَّةٌ فِيمَا يُحِيلُهُ (الْعَقْلُ)!
بَلْ مِنْهُمْ مَنْ يَزْعُمُ أَنَّ (الْعَقْلَ) جَوَّزَ وَأَوْجَبَ مَا يَدَّعِي الْآخَرُ أَنَّ (الْعَقْلَ) أَحَالَهُ!
فَيَا لَيْتَ شِعْرِي! بِأَيِّ (عَقْلٍ) يُوزَنُ (الْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ)؟!!
فَرَضِيَ اللَّهُ عَنْ الْإِمَامِ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ؛ حَيْثُ قَالَ:
"أَوَكُلَّمَا جَاءَنَا رَجُلٌ أَجْدَلُ مِنْ رَجُلٍ؛ تَرَكْنَا مَا جَاءَ بِهِ جِبْرِيلُ إلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِجَدَلِ هَؤُلَاءِ؟!".
وَكُلٌّ مِنْ هَؤُلَاءِ مَخْصُومٌ بِمَا خُصِمَ بِهِ الْآخَرُ!.." اهـ
"مجموع الفتاوى"، (5/ 29). تحقيق: عبد الرّحمن بن محمّد بن قاسم، مجمّع الملك فهد لطباعة المصحف الشّريف، المدينة النّبويّة،
- - -
حَسَّانَة بنت محمد ناصر الدين الألبانيّ
هَٰـذِهِ سَبِيلِي!
"فَيَا لَيْتَ شِعْرِي! بِأَيِّ (عَقْلٍ) يُوزَنُ (الْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ)؟!"...
• قالَ الإمامُ ابنُ تيميةَ -رحمَهُ اللهُ-:
"...وَيَكْفِيك دَلِيلًا عَلَى فَسَادِ قَوْلِ هَؤُلَاءِ أَنَّهُ لَيْسَ لِوَاحِدِ مِنْهُمْ قَاعِدَةٌ مُسْتَمِرَّةٌ فِيمَا يُحِيلُهُ (الْعَقْلُ)!
بَلْ مِنْهُمْ مَنْ يَزْعُمُ أَنَّ (الْعَقْلَ) جَوَّزَ وَأَوْجَبَ مَا يَدَّعِي الْآخَرُ أَنَّ (الْعَقْلَ) أَحَالَهُ!
فَيَا لَيْتَ شِعْرِي! بِأَيِّ (عَقْلٍ) يُوزَنُ (الْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ)؟!!
فَرَضِيَ اللَّهُ عَنْ الْإِمَامِ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ؛ حَيْثُ قَالَ:
"أَوَكُلَّمَا جَاءَنَا رَجُلٌ أَجْدَلُ مِنْ رَجُلٍ؛ تَرَكْنَا مَا جَاءَ بِهِ جِبْرِيلُ إلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِجَدَلِ هَؤُلَاءِ؟!".
وَكُلٌّ مِنْ هَؤُلَاءِ مَخْصُومٌ بِمَا خُصِمَ بِهِ الْآخَرُ!.." اهـ
"مجموع الفتاوى"، (5/ 29). تحقيق: عبد الرّحمن بن محمّد بن قاسم، مجمّع الملك فهد لطباعة المصحف الشّريف، المدينة النّبويّة،
- - -
حَسَّانَة بنت محمد ناصر الدين الألبانيّ
هَٰـذِهِ سَبِيلِي!