إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

كتاب للحاكم النيسابوري لم يطلع عليه الذهبي أو ابن حجر !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كتاب للحاكم النيسابوري لم يطلع عليه الذهبي أو ابن حجر !

    كتاب للحاكم النيسابوري لم يطلع عليه الذهبي أو ابن حجر !

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله و حده و الصلاة و السلام على من لا نبي بعده أما بعد :

    فقد حقق فضيلة الشيخ د.علي رضا بن عبد الله كتاباً نادراً للحاكم أبي عبد الله النيسابوري صاحب " المستدرك " لم يطلع عليه الذهبي ؛ ولا ابن حجر ! -حسب علمي-

    إنه كتاب : " فضائل فاطمة الزهراء " !

    وقد حصل الشيخ علي رضا على نسخة فريدة للكتاب من تركيا ؛ وقام بتحقيقها تحقيقاً علمياً مع مقدمة مهمة قال فيها - بعد خطبة الحاجة - :



    " هذا هو الجزء الحديثيُّ المؤلَّفُ في فضائل فاطمة الزهراء رضي الله عنها ، الذي ذكرَه الذهبيُّ من جمع الحافظ أبي عبد الله الحاكم ، وذكره في موضعين من " تاريخ الإسلام "عند ترجمتي فاطمة الزهراء ، وأبي عبد الله الحاكم . ويظهر للمتأمل أن الذهبي لم يقع علي الجزء نفسه ؛ بل قرأ خبره في المصادر التي كانت بين يديه ، وكذلك معاصروه - بما فيهم التاج السبكي - يدلك على هذا أن الذهبي الذي تعب من التعقيب على زلات الحاكم في كتابه الذي زعمَه استدراكاً على الصحيحين لم ينقل من هذا الجزء شيئاً ، وفيه فوائد تلحق بترجمة الحاكم ، وبه يتأكد أن الحاكم لم يكن رافضياً.
    وقد ذكرالحافظ سراج الدين القزويني في " مشيخته " - ورقة 164 - أنه قرأ " فضائل فاطمة " للحاكم على بعض شيوخه بإسنادهم إلى الحاكم .

    كما ذكر صاحب " كشف الظنون " ج 2 / ص 1277 هذا الكتاب .

    ثم ذكر شيخنا نقولاً عن الأئمة بشأن تصحيح الحاكم ؛ منها نقول عن شيخ الإسلام ابن تيمية , وتلميذه ابن القيم , والمعلمي اليماني ...

    ثم تكلم عن تشيعه فقال :


    " تكلم التاجُ السبكي على ذلك في ترجمته للحاكم حين ترجم له في طبقاته وجعل لذلك فصلاً عنون له بقوله : " ذِكرُ البحثِ عما رُمي به الحاكم من التشيع ، وما زادتْ أعداؤه ونقصت أوداؤه رحمه الله تعالى والنصفة بين الفئتين " .
    قلت : والحقُّ أنَّ فيما ذكره - أعني السبكي َّ - ما يُقبل ؛ وما يبقى رأياً لمنظوره "الأشعري" الذي لا يكاد يفارقه !

    قال السبكي : " أول ما ينبغي لك أيها المنصف إذا سمعتَ الطعن في رجل أن تبحث عن خُلطائه والذين عنهم أخذ ما ينتحل ، وعن مرباه وسبيله ، ثُمَّ تنظر كلام أهل بلده وعشيرته من معاصريه العارفين به بعدَ البحث عن الصديق منهم له والعدوّ الخالي عن الميل إلى إحدى الجهتين وذلك قليل في المتعاصرين المجتمعين في بلد .
    وقد رُمي هذا الإمام الجليل بالتشيع وقيل : إنَّه يذهب إلى تقديم عَلِيٍّ من غير أن يطعن في واحد من الصحابة رضي الله عنهم ؛ فنظرنا فإذا الرجل : محدثٌ لا يُختلفُ في ذلك . وهذه العقيدة تَبْعُدُ على محدِّث ؛ فإن التشيع فيهم نادر ، وإن وجد في أفراد قليلين .
    ثم نظرنا مشايخه الذين أخذ عنهم العلم ؛ وكانت له بهم خصوصية فوجدناهم من كبار أهل السنة ومن المتصلبة في عقيدة أبي الحسن الأشعري كالشيخ أبي بكر بن إسحاق الصبغي ، والأستاذ أبي بكر بن فورك ، والأستاذ أبي سهل الصعلوكي ، وأمثالهم . وهؤلاء هم الذين كان يجالسهم في البحث ، ويتكلم معهم في أصول الديانات ، وما يجري مجراها .


    ثم نظرنا تراجم أهل السنة في "تاريخه" ؛ فوجدناه يعطيهم حقهم من الإعظام والثناء مع ما ينتحلون ؛ وإذا شئت فانظر ترجمة أبي سهل الصعلوكي ، وأبي بكر بن إسحاق ، وغيرهما من "كتابه" ولا يظهر عليه شيء من الغمز على عقائدهم . وقد استقريتُ فلم أجد مؤرخاً ينتحل عقيدة ، ويخلو كتابه عن الغمز ممن يحيد عنها : سُنّةُ الله في المؤرخين ، وعادته في النقلة ، ولا حول ولا قوة إلا بحبله المتين .

    ثم رأينا الحافظ الثبت : أبا القاسم بن عساكر أثبته في عداد الأشعريين الذين يُبَدّعون أهل التشيع ، ويبرءون إلى الله منهم ؛ فحصل لنا الريب فيما رُمِيَ به هذا الرجل على الجملة .

    ثم نظرنا تفاصيله : فوجدنا الطاعنين يذكرون أن محمد بن طاهر المقدسي ذكر أنَّه سأل أبا إسماعيل عبد الله بن محمد الأنصاري عن الحاكم أبي عبد الله ؛ فقال : "ثقة في الحديث رافضي خبيث" (!) , وأن ابن طاهر هذا قال : " إنَّه كان شديد التعصب للشيعة في الباطن ، وكان يظهر التسنُّنَ في التقديم والخلافة ، وكان منحرفاً غالياً عن معاوية , وأهل بيته يتظاهر به , ولا يعتذر منه" (!) .

    فسمعت أبا الفتح ابن سمكويه بهراة يقول : سمعت عبد الواحد المليحي يقول : سمعت أبا عبد الرحمن السلمي يقول : دخلت على أبي عبد الله الحاكم - وهو في داره لا يمكنه الخروج إلى المسجد من أصحاب أبي عبد الله بن كرام - وذلك أنهم كسروا منبره ومنعوه من الخروج فقلت له : " لو خرجت وأمليت في فضائل هذا الرجل حديثاً لاسترحت من هذه الفتنة " " .

    فقال : " لا يجيء من قلبي - يعني معاوية - " .

    وإنَّه قال أيضاً : سمعت أبا محمد بن السمرقندي يقول : بلغني أن "مستدرك الحاكم" ذكر بين يدي الدارقطني ؛ فقال : نعم يُستدرك عليهما "حديث الطير" .

    فبلغ ذلك الحاكم ؛ فأخرج الحديث من الكتاب .

    هذا ما يذكره الطاعنون وقد استخرتُ الله كثيراً ، واستهديته التوفيقَ وقطعتُ القول : بأنّ كلام أبي إسماعيل , وابن الطاهر لا يجوز قبولُه في حق هذا الإمام ؛ لما بينهم من مخالفة العقيدة ؛ وما يرميان به من التجسيم أشهرُ مما يُرمَى به الحاكم من الرفض ! ولا يغرنَّك قولُ أبي إسماعيل - قبل الطعن فيه - أنَّه : ثقةٌ في الحديث ؛ فمثل هذا الثناء يُقدِّمه من يريدُ الإزراءَ بالكبار قبل الإزراء عليهم ؛ ليوهم البراءةَ من الغرضِ ؛ وليس الأمرُ كذلك .

    والغالب على ظني أن ما عُزِيَ إلى أبي عبد الرحمن السُّلمي كذبٌ عليه ؛ ولم يبلغنا أن الحاكم ينالُ من معاوية ؛ ولا يُظن ذلك فيه . وغاية ما قيل فيه : الإفراط في وَلاءِ عَلِيّ رضي الله عنه ، ومقامُ الحاكم - عندنا - أَجَلُّ من ذلك .
    وأمَّا ابنُ كَرَّام : فكان داعيةً إلى التجسيم ؛لا يُنكر أحدٌ ذلك . ثُمَّ إن هذه حكاية لا يحكيها إلا هذا الذي يُخالف الحاكمَ في المعتقد ؛ فكيف يَسَعُ المرءَ - بين يدي الله تعالى - أن يقبل قوله فيها ، أو يعتمد على نقله !؟ ثُمَّ أنّى له اطلاعٌ على باطن الحاكم ؛ حَتَّى يقضي بأنه كان يتعصب للشيعة باطناً .


    وأما ما رواه الرواة عن الدارقطني - إن صح - فليس فيه ما يُرمي به الحاكمُ ؛ بل غايته أنَّه استقبح منه ذكر "حديث الطير" في "المستدرك" وليس هو بصحيح فهو يكثر من الأحاديث التي أخرجها في "المستدرك" واستُدرِكت عليه .
    ثم قول ابن طاهر: إن الحاكم أخرج "حديث الطير" من "المستدرك" فيه وقفة ؛ فإن "حديث الطير" موجود في "المستدرك" إلى الآن ؛ وليته أخرجه منه ؛ فإن إدخاله فيه من الأوهام التي تُستقبح ثم لو دلّت كلمة الدارقطني على وضعٍ من الحاكم ؛ لم يُعتدَّ بها ؛ لما ذكر الخطيب في "تاريخه"(1) من أن الأزهري حدثه أن الحاكم ورد بغداد قديماً فقال : ذُكِرَ لي أن حافظكم - يعني الدارقطني - خرّج لشيخ واحد خمسمائة جزء ؛ فأروني بعضها ! فحُمل إليه منها ؛ وذلك مما خرّجه لأبي إسحاق الطبري , فنظر في أول "الجزء الأول" حديثاًً لعطية العوفي ؛ فقال : استفتح بشيخ ضعيف ؛ ثُمَّ رمى الجزء من يده ، ولم ينظر في الباقي !

    فهذه كلمةٌ من الحاكم في الدارقطني تقابلُ كلمةَ الدارقطني فيه , وليس على واحد منها فضاحةٌ ؛ غير أنَّه يؤخذ منهما : أنَّه قد يكون بينهما ما قد يكون بين الأقران .

    وقد قدمنا في الطبقة الأولى في ترجمة أحمد بن صالح أن كلام النظير في النظير - عند ذلك - غير مقبول ولا يوجب طعناً على القائل , ولا المقول فيه ، وحققنا في ذلك جملة صالحة ، وذلك كله بتقدير ثبوت الحكاية ، وأن فيها تعريضاً من الدارقطني بغمز الحاكم بسوء العقيدة ، ولا يُسلََّمُ واحدٌ من الأمرين؛ وإنما فيها عندنا الغمز من كتاب "المستدرك" ؛ لما فيه مما يُستدرك ! وهو غمزٌ صحيحٌ .

    ثم قال ابن طاهر: وسمعت المظفر بن حمزة بجرجان يقول : سمعت أبا سعد الماليني يقول : طالعت "المستدرك" فلم أجد فيه حديثاً على شرط الشيخين .

    قلت : ليس في هذا تعرض للتشيع بنفي ولا إثبات ؛ ثُمَّ هو غير مسلم !



    قال شيخنا الذهبي : بل هو غلوٌ , وإسرافٌ من الماليني ؛ ففي "المستدرك" جملة وافرة على شرطهما ، وجملة كبيرة على شرط أحدهما .

    قال شيخنا الذهبي : لعل مجموع ذلك نحو نصف الكتاب قال : وفيه نحو الربع : صح سنده ؛ وإن كان فيه علةٌ . قال : وما بقي - وهو نحو الربع - فهو : مناكيرُ وواهياتُ لا تصح , وفي بعض ذلك موضوعاتٌ . ثُمَّ ذكر ابنُ طاهر أنَّه رأى بخط الحاكم "حديث الطير" في جزء ضخم جمعه ، وقال : وقد كتبته للتعجب !

    قلنا : وغاية جمع هذا الحديث , أن يدل على أن الحاكم يحكم بصحته ؛ ولولا ذلك لما أودعه "المستدرك" , ولا يدل ذلك منه على تقديم عَلِيّ رضي الله عنه على شيخ المهاجرين والأنصار : أبي بكر الصديق رضي الله عنه ؛ إذ له معارض أقوى لا يُقدر على دفعه . وكيف يُظن بالحاكم - مع سعة حفظه - تقديم عَلِيّ ؟! ومن قدمه على أبي بكر فقد طعن على المهاجرين والأنصار ؛ فمعاذ الله أن يُظن ذلك بالحاكم .

    ثُمَّ ينبغي أن يُتعجب من ابن طاهر في كتابته هذا الجزء - مع اعتقاده بطلان الحديث - ومع أن كتابته سبب شياع هذا الخبر الباطل ، واغترار الجهال به : أكثرُ مما يُتعجب من الحاكم ممن يخرجه , وهو يعتقد صحته !
    وحكا شيخنا الذهبي كلام ابن طاهر وذيَّل عليه أن للحاكم "جزءاً في فضائل فاطمة" ؛ وهذا لا يلزم منه رفضٌ ولا تشيعٌ ، ومن ذا الذي ينكر فضائلها رضي الله عنها ؟!

    فإن قلت : فهل ينكر أن يكون عند الحاكم شيء من التشيع ؟
    قلت : الآن حصحص الحق ؛ والحق أحق أن يُتبع .
    وسلوك طريق الإنصاف أجدر بذوي العقل من ركوب طريق الاعتساف .
    فأقول :

    لو انفرد ما حكيته عن أبي إسماعيل ، وعن ابن طاهر؛ لقطعت بأن نسبة التشيع إليه كذب عليه ؛ ولكني رأيت الخطيب أبا بكر رحمه الله تعالى قال فيما أخبرني به محمد بن إسماعيل المسند إذناً خاصاً والحافظ أبو الحجاج المزي إجازة قالا : أخبرنا مسلم بن محمد بن علان قال الأول : إجازة ، وقال الثاني : سماعاً :

    أخبرنا أبو اليمن الكندي ، أخبرنا أبو منصور القزاز ، أخبرنا أبو بكر الخطيب ، قال : أبو عبد الله بن البيع الحاكم كان ثقة أول سماعه في سنة ثلاثين وثلاثمائة ، وكان يميل إلى التشيع ؛ فحدثني إبراهيم بن محمد الأرموي بنيسابور وكان صالحاً عالماً قال : جمع أبو عبد الله الحاكم أحاديث وزعم أنَّها صحاح على شرط البخاري ومسلم منها " حديث الطير" ، و" من كنت مولاه فعلي مولاه" فأنكر عليه أصحاب الحديث ذلك ، ولم يلتفتوا إلى قوله انتهى .

    قلت : والخطيب ثقة ضابط ؛ فتأملت - مع ما في النفس من الحاكم - من تخريجه " حديث الطير" في "المستدرك" - وإن كان خرَّج أشياء غير موضوعة لا تعلق لها بتشيع ولا غيره - فأوقع الله في نفسي أن الرجل كان عنده ميلٌ إلى عَلِيّ رضي الله عنه : يزيد على الميل الذي يُطلب شرعاً ؛ ولا أقول : إنَّه ينتهي به إلى أن يضع من أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم ، ولا أنَّه يفضل علياً على الشيخين ؛ بل أستبعد أن يفضله على عثمان رضي الله عنهما ؛ فإني رأيته في كتابه الأربعين عقد باباً لتفضيل أبي بكر وعمر وعثمان , واختصهم من بين الصحابة ، وقدم في "المستدرك" ذكر عثمان على عَلِيّ : رضي الله عنهما ، وروى فيه من حديث :

    أحمد بن أخي ابن وهب ، حدثنا عمي ، حدثنا يحيى بن أيوب ، حدثنا هشام ابن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة قالت :
    ( أول حجر حمله النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم لبناء المسجد ، ثُمَّ حمل أبو بكر ، ثُمَّ حمل عمر حجراً ، ثُمَّ حمل عثمان حجراً .
    فقلت يا رسول الله ! ألا ترى إلى هؤلاء كيف يسعدونك فقال :
    ( يا عائشة هؤلاء الخلفاء من بعدي ) .

    قال الحاكم : ( على شرطهما ، وإنما اشتهر من رِوَايَة محمد بن الفضل بن عطية فلذلك هُجِرَ ) .

    ولكلام السبكي بقية ؛ ولكني آثرت أن أنقل للقراء مقدم الحاكم في سبب تأليف

    كتابه هذا لما فيها من فوائد جليلة : حمل البقية من الملف من الرابط :



    الموضوع الأصل :

    albaidha.net réunit des informations et annonces. Nous espérons que vous y trouverez les informations que vous recherchez !

  • #2
    بارك الله فيك أخي أمين
    وحفظه الله-علي رضا بن عبد الله علي رضا

    تعليق

    يعمل...
    X