بسم الله الرحمن الرحيم
أهم ما تضمنه درس الشيخ ربيع بن هادي حفظه الله تعالى في تعليقه على معارج القبول الجمعة 3 رجب 1435هـ
:
- تكلم عن الآية " إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم ... التائبون
العابدون ..." من سورة التوبة .
تكلم عن شرح هذه الآية ومن تعليقه : - تكلم عن أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم وانهم باعوا أنفسهم وأموالهم لدين الله عزوجل والله اشتراها منهم، فهل هذا الصنف يوجد الآن ؟
مع الأسف الشديد أننا في زمن الذل والهوان والبخل والشح والتعامل بالربا .. بالخمر والربا .. والمعاصي.. والأغاني .. في اللهو ..
- وتكلم عن قضية الجهاد وأنها الان انتهت ولا يبيع الناس الآن أنفسهم وأموالهم لله، مع الأسف ...
- وتكلم أن المجاهد في سبيل الله المخلص في الجهاد له مائة درجة ما بين الدرجة والأخرى ما بين السماء والأرض - كما في الحديث - ..
- وقال بأن الكفار اليوم طامعون فينا، هل نحن الآن نغيظ الكفار ؟
- وذكر أصحاب محمد بأنهم أشداء على الكفار ، فقال الشيخ : فين الآن الشدة على الكفار والولاء والبراء ..
- وتكلم الشيخ عن الذين يدعون إلى وحدة الأديان ...
- وأشاد الشيخ أن النبي صلى الله عليه وسلم أمره الله أن يتبع ملة ابراهيم التي هي ملة التوحيد والولاء والبراء والاخلاص لله .
وعلق على قوله تعالى " التائبون " : الذي يقع في الخطأ ويتوب يحبه الله، إذا وقعت في معصية فلا تصر عليها لأن هذا يبغض الله ، وأن الله يفرح يتوبة التائب "إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين " ..
" الحامدون " يحمدون الله ويشكرونه على نعمه التي لا تحصى ولا يجحدونها كما يجحد كثير من الناس نعم الله عليه ..
" الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر " : من الايمان هذا الأمر ، الآن الناس يستنكرون من يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ويحاربونه ويوجه إليها السهام سهام الطعن والتشويه ...
- وتكلم الشيخ عن الشيخ حافظ الحكمي وعن علمه وتعليمه ومؤلفاته وإتقانه ..
- وتكلم عن حديث " الايمان بضع وسبعون درجة .." وعلّق عليه تعليق رائع ...
- وتكلم عن خُلُق الحياء وأنه من الأخلاق العالية وأفضل الأعمال ، وأن الاخلاق من صميم الدين ، قال : فتخلقوا بالأخلاق الفاضلة من الصدق والأمانة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ...
- والصحابة بايعوا النبي صلى الله عليه وسلم على التوحيد والصلاة والجهادو... وأن يجتنبوا الشرك والسرقة والزنا والعصيان ...
- وتكلم عن العقوبات أنها كفارة بشرط أن يعتقد الانسان أنها كفارة ...
- وتكلم على أن من عصى الله فلا يجهر بمعصيته ويستتتر بستر الله ولا يستمر ولا يصر على المعصية ، لأن إعلان المعاصي مجاهرة ..
- وتكلم على عقيدة أهل السنة والجماعة في الكبائر والذنوب وأنها تحت مشيئة الله إن شاء الله عفا عن المذنب وإن شاء عاقبه ..، إلا الشرك فإن الله لا يغفره....
هذا أهم ما أحصيته من درس الشيخ حفظه الله تعالى لهذا اليوم وأسأل الله أن يحفظ شيخنا وأن يبارك في علمه ...
مع الأسف الشديد أننا في زمن الذل والهوان والبخل والشح والتعامل بالربا .. بالخمر والربا .. والمعاصي.. والأغاني .. في اللهو ..
- وتكلم عن قضية الجهاد وأنها الان انتهت ولا يبيع الناس الآن أنفسهم وأموالهم لله، مع الأسف ...
- وتكلم أن المجاهد في سبيل الله المخلص في الجهاد له مائة درجة ما بين الدرجة والأخرى ما بين السماء والأرض - كما في الحديث - ..
- وقال بأن الكفار اليوم طامعون فينا، هل نحن الآن نغيظ الكفار ؟
- وذكر أصحاب محمد بأنهم أشداء على الكفار ، فقال الشيخ : فين الآن الشدة على الكفار والولاء والبراء ..
- وتكلم الشيخ عن الذين يدعون إلى وحدة الأديان ...
- وأشاد الشيخ أن النبي صلى الله عليه وسلم أمره الله أن يتبع ملة ابراهيم التي هي ملة التوحيد والولاء والبراء والاخلاص لله .
وعلق على قوله تعالى " التائبون " : الذي يقع في الخطأ ويتوب يحبه الله، إذا وقعت في معصية فلا تصر عليها لأن هذا يبغض الله ، وأن الله يفرح يتوبة التائب "إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين " ..
" الحامدون " يحمدون الله ويشكرونه على نعمه التي لا تحصى ولا يجحدونها كما يجحد كثير من الناس نعم الله عليه ..
" الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر " : من الايمان هذا الأمر ، الآن الناس يستنكرون من يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ويحاربونه ويوجه إليها السهام سهام الطعن والتشويه ...
- وتكلم الشيخ عن الشيخ حافظ الحكمي وعن علمه وتعليمه ومؤلفاته وإتقانه ..
- وتكلم عن حديث " الايمان بضع وسبعون درجة .." وعلّق عليه تعليق رائع ...
- وتكلم عن خُلُق الحياء وأنه من الأخلاق العالية وأفضل الأعمال ، وأن الاخلاق من صميم الدين ، قال : فتخلقوا بالأخلاق الفاضلة من الصدق والأمانة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ...
- والصحابة بايعوا النبي صلى الله عليه وسلم على التوحيد والصلاة والجهادو... وأن يجتنبوا الشرك والسرقة والزنا والعصيان ...
- وتكلم عن العقوبات أنها كفارة بشرط أن يعتقد الانسان أنها كفارة ...
- وتكلم على أن من عصى الله فلا يجهر بمعصيته ويستتتر بستر الله ولا يستمر ولا يصر على المعصية ، لأن إعلان المعاصي مجاهرة ..
- وتكلم على عقيدة أهل السنة والجماعة في الكبائر والذنوب وأنها تحت مشيئة الله إن شاء الله عفا عن المذنب وإن شاء عاقبه ..، إلا الشرك فإن الله لا يغفره....
هذا أهم ما أحصيته من درس الشيخ حفظه الله تعالى لهذا اليوم وأسأل الله أن يحفظ شيخنا وأن يبارك في علمه ...
أخوكم عمر عاشور من فلسطين - خانيونس -
3 رجب 1435هـ
3 رجب 1435هـ