مما لحقت كتابته وراء شيخنا الشيخ ربيع في الغالب أكتب بالنص
من الفوائد من درس شيخنا ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله ، من تعليقه على معارج القبول للشيح حافظ الحكمي رحمه الله :
" ينبغي للمسلم أن يتحلى بصفات عباد الرحمن: يمشون متواضعين..، لا يُجارون السفهاء..، لربهم يبيتون في الليل سجدا ..، آمنوا باليوم الآخر وما فيه من نعيم..، من الاسلام ألا يكون المسلم من المسرفين بل يكون من المقتصدين بعدل وقسط وأخلاق، والآية عامة، لا تكن بخيلا ولا مبذِّرا، من صفاتهم أنهم وسط في كل شيء ، وسط واقتصاد في العقيدة والانفاق، وسط معتدلين في كل شيء، من مميزاتهم أنهم يوحدون الله لا يقعون في الشرك بل عندهم توحيد خالص لله مجانبون للشرك، يجتنبون الكبائر ، يطمعون في أبنائهم في هدايتهم ، قاموا بكل أنواع الصبر، "
" القاتل إن كان مستحلا فهو كافر "
" حرم الله الزنا تحريما شديدا "
" أهل الجنة حَسُنَ مقامهم "
" الكفار أعمالهم سيئة من كفر وضلالات "
" الآثام هنا بمعنى العقوبة والعذاب "
" الجزاء من جنس العمل من يستهين المعاصي يهينه الله يوم القيامة "
" من تاب يهودي نصراني عاصي زاني يقبل توبته "
" اختلفوا في تبديل الحسنات سيئات : قيل أنهم يوفقون للحسنات، والتفسير الثاني ان سيئاتهم التي ارتكبوها يحولها الله حسنات، والأول أرجح .."
" الذين لا يشهدون الزور : لا يحضرون مجالس الزور ومجالس الشرك والبدع، ومن يجالس هذه المجالس يأثم.."
" من صفاتهم إذا ذكروا الله ثبتوا على دين الله الحق...، اذا غفل تاب إلى الله وأناب فيسمع ويطيع هذه صفات نبيلة هذه من الايمان."
"التقوى تجمع الايمان والاسلام "
" احرصوا أن تكونوا من عباد الرحمن حتى يجازكم الله "
" نسأل الله أن نكون من هؤلاء ومن المتخلقين بها"
أبو قصي عمر عاشور 25 جمادى ثاني 1435هـ
من الفوائد من درس شيخنا ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله ، من تعليقه على معارج القبول للشيح حافظ الحكمي رحمه الله :
" ينبغي للمسلم أن يتحلى بصفات عباد الرحمن: يمشون متواضعين..، لا يُجارون السفهاء..، لربهم يبيتون في الليل سجدا ..، آمنوا باليوم الآخر وما فيه من نعيم..، من الاسلام ألا يكون المسلم من المسرفين بل يكون من المقتصدين بعدل وقسط وأخلاق، والآية عامة، لا تكن بخيلا ولا مبذِّرا، من صفاتهم أنهم وسط في كل شيء ، وسط واقتصاد في العقيدة والانفاق، وسط معتدلين في كل شيء، من مميزاتهم أنهم يوحدون الله لا يقعون في الشرك بل عندهم توحيد خالص لله مجانبون للشرك، يجتنبون الكبائر ، يطمعون في أبنائهم في هدايتهم ، قاموا بكل أنواع الصبر، "
" القاتل إن كان مستحلا فهو كافر "
" حرم الله الزنا تحريما شديدا "
" أهل الجنة حَسُنَ مقامهم "
" الكفار أعمالهم سيئة من كفر وضلالات "
" الآثام هنا بمعنى العقوبة والعذاب "
" الجزاء من جنس العمل من يستهين المعاصي يهينه الله يوم القيامة "
" من تاب يهودي نصراني عاصي زاني يقبل توبته "
" اختلفوا في تبديل الحسنات سيئات : قيل أنهم يوفقون للحسنات، والتفسير الثاني ان سيئاتهم التي ارتكبوها يحولها الله حسنات، والأول أرجح .."
" الذين لا يشهدون الزور : لا يحضرون مجالس الزور ومجالس الشرك والبدع، ومن يجالس هذه المجالس يأثم.."
" من صفاتهم إذا ذكروا الله ثبتوا على دين الله الحق...، اذا غفل تاب إلى الله وأناب فيسمع ويطيع هذه صفات نبيلة هذه من الايمان."
"التقوى تجمع الايمان والاسلام "
" احرصوا أن تكونوا من عباد الرحمن حتى يجازكم الله "
" نسأل الله أن نكون من هؤلاء ومن المتخلقين بها"
أبو قصي عمر عاشور 25 جمادى ثاني 1435هـ
تعليق