بسم الله الرحمن الرحيم
احذروا من كتاب فتنة التكفير للشيخ الألباني إعداد أبو أنس علي بن حسين أبو لوزدار الوطن للنشر
في هذا الكتاب قام أبو أنس (الذي أعده) بإضافة كلمة ''كافر'' في فتوى للشيخ الصالح محمد بن صالح العثيمين رحمه الله فصار كلامه " فحينئذ نقول : هذا كافر كالمداهن في بقية المعاصي " .
و الدليل من كتابه
بعد أن كان '' فحينئذ نقول : هذا كالمداهن في بقية المعاصي "
و شتان بين القولين !!!!!!!!!!
إليكم فتوى الشيخ العثيمين رحمه الله الصحيحة لا المكذوبة:
وفي ظني أنه لا يمكن لأحد أن يطبق قانوناً مخالفاً للشرع يحكم فيه في عباد الله إلا وهو يستحله ويعتقد أنه خير من القانون الشرعي، فهو كافر، هذا هو الظاهر، وإلا فما الذي حمله على ذلك ؟
قد يكون الذي حمله على ذلك خوفاً من أناس آخرين أقوى منه إذا لم يطبقه، فيكون مداهناً لهم، فحينئذ نقول: إن هذا كالمداهن في بقية المعاصي، وأهم شيء في هذا الباب هو مسألة التكفير الذي ينتج العمل، وهو الخروج على هؤلاء الأئمة، هذا هو المشكل. نعم، لو أن الإنسان عنده قوة يستطيع يُصفي كل حاكم كافر له ولاية على المسلمين، كان هذا مما نرحب به إذا كان كفراً بواحاً عندنا فيه من الله برهان، لكن المسألة ليست على هذه الصفة وليست هينة !!.
و إليك كلام الشيخ العثيمين الصحيح رحمه الله في طبعة إبن خزيمة
و هذا الكتاب بطبعة دار الوطن منتشر جدا حتى في موقع الشيخ الألباني نفسه و في موقع الآجري
في موقع الشيخ الألباني هنا
#وقد تم حذف الكتاب من موقع الإمام الآجري#
و في ما دونهما من باب أولى و أحرى فسارعوا في نشر المعلومة
و جزاكم الله خيرا
احذروا من كتاب فتنة التكفير للشيخ الألباني إعداد أبو أنس علي بن حسين أبو لوزدار الوطن للنشر
في هذا الكتاب قام أبو أنس (الذي أعده) بإضافة كلمة ''كافر'' في فتوى للشيخ الصالح محمد بن صالح العثيمين رحمه الله فصار كلامه " فحينئذ نقول : هذا كافر كالمداهن في بقية المعاصي " .
و الدليل من كتابه
بعد أن كان '' فحينئذ نقول : هذا كالمداهن في بقية المعاصي "
و شتان بين القولين !!!!!!!!!!
إليكم فتوى الشيخ العثيمين رحمه الله الصحيحة لا المكذوبة:
وفي ظني أنه لا يمكن لأحد أن يطبق قانوناً مخالفاً للشرع يحكم فيه في عباد الله إلا وهو يستحله ويعتقد أنه خير من القانون الشرعي، فهو كافر، هذا هو الظاهر، وإلا فما الذي حمله على ذلك ؟
قد يكون الذي حمله على ذلك خوفاً من أناس آخرين أقوى منه إذا لم يطبقه، فيكون مداهناً لهم، فحينئذ نقول: إن هذا كالمداهن في بقية المعاصي، وأهم شيء في هذا الباب هو مسألة التكفير الذي ينتج العمل، وهو الخروج على هؤلاء الأئمة، هذا هو المشكل. نعم، لو أن الإنسان عنده قوة يستطيع يُصفي كل حاكم كافر له ولاية على المسلمين، كان هذا مما نرحب به إذا كان كفراً بواحاً عندنا فيه من الله برهان، لكن المسألة ليست على هذه الصفة وليست هينة !!.
و إليك كلام الشيخ العثيمين الصحيح رحمه الله في طبعة إبن خزيمة
و هذا الكتاب بطبعة دار الوطن منتشر جدا حتى في موقع الشيخ الألباني نفسه و في موقع الآجري
في موقع الشيخ الألباني هنا
#وقد تم حذف الكتاب من موقع الإمام الآجري#
و في ما دونهما من باب أولى و أحرى فسارعوا في نشر المعلومة
و جزاكم الله خيرا
تعليق