إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

مــن شاء من الإخوة أن يكمل التفريغ...خطبة : حيث وقع نفع للشيخ محمد سعيد رسلان حفظه الله.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [خطبة جمعة] مــن شاء من الإخوة أن يكمل التفريغ...خطبة : حيث وقع نفع للشيخ محمد سعيد رسلان حفظه الله.

    خُطْبَةُ :حَيْثُ وَقَعَ نفع.
    صفحة الخطبة:
    http://www.rslan.com/vad/items_details.php?id=3928
    للتّحميل
    المباشر:
    mp3 : http://www.rslan.org/mp33//1062-WaqaaNafaa_01.mp3
    Wmv : http://www.rslan.org/wmv3//1062-WaqaaNafaa_01.wmv
    Rm: http://www.rslan.org/rm3//1062-WaqaaNafaa_01.rm
    وتجدون هنا التفريغ لمن شاء أن يكمل:
    خُطْبَةُ حَيْث&amp;#1.docx

  • #2
    رد: مــن شاء من الإخوة أن يكمل التفريغ...خطبة : حيث وقع نفع للشيخ محمد سعيد رسلان حفظه الله.

    أَمَّا بَعْدُ:
    فَفِي هَذِهِ الأَيَّامِ الّتِي مَذَاقُهَا مَذَاقُ العَلْقَمِ، وَطَعْمُهَا طَعْمُ الصَّبْرِ، وَوَقْعُهَا وَقْعُ السَّوْطِ، فَقَدْ مَاجَتْ الدُّنْيَا فِيها بِأَهْلِ الأَهْوَاءِ مَوْجَ البَحْرِ، لَا يَدْرِي المَرْءُ مَا يَأْخُذُ وَلا مَا يَذَرُ،
    تكاثرت الظباء على خراش فما يدري خراش ما يصيد
    وَلَكِنْ، فاللهُ المُسْتَعانُ، وَعَلَيْهِ التُّكْلَانُ، وَفِي الكِتَابِ وَالسُّنَّةِ النَّجَاةُ مِنْ كُلِّ مَهْلَكَةٍ، وَالسَّعَادَةُ فِي كُلِّ بُؤْسٍ، وَقَدْ أَخْبَر النَّبِيُّ صلّى الله عليه وعلى آله وسلّم أُمَّتَهُ بِمَا سَيُصِيبُهُم مِنْ بَلَاءٍ وَفِتَنٍ، فَعَن عَبْدِ اللهِ بنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ:( كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ صلّى الله عليه وعلى آله وسلّم فِي سَفَرٍ، فَنَزَلْنَا مَنْزِلًا، فَمِنَّا مَنْ يُصْلِحُ خِبَاءَهُ ، وَمِنَّا مَنْ يَنْتَضِلُ، - مِنَ المُنَاضَلَةِ وَهِيَ المُرَامَاةُ بِالنِّشَابِ وَهُو النَّبْلُ- ومنَّا من هُوَ في جشرة -وَهِيَ الدَّوَابُّ الّتِي تَرْعَى وَتَبِيتُ مَكَانَها- إِذْ نَادَى مُنادِي رَسُولِ اللهِ صلّى الله عليه وعلى آله وسلّم، الصَّلَاةَ جَامِعَةٌ، فَاجْتَمَعْنَا إِلَى رَسُولِ الله ِ صلّى الله عليه وعلى آله وسلّم فَقَالَ : (إِنَّهُ لَمْ يَكُنْ نَبِيٌّ قَبْلِي إِلَّا كَانَ حَقَّا عَلَيْهِ أَنْ يَدُلَّ أُمَّتَهُ عَلَى خَيْرِ مَا يَعْلَمُهُ لَهُم وَيُنْذِرَهُم شَرَّ مَا يَعْلَمُهُ لَهُم، وَإِنَّ أُمَّتَكُم هَذِهِ جُعِلَ عَافِيَتَهَا فِي أَوَّلِهَا وَسَيُصِيبُ آَخِرَهَا بَلَاءٌ وَأمُورٌ تُنْكِرُونَها، وَتَجِيءُ فِتْنَةٌ، فَيُرَقِّقُ بَعْضُهَا بَعْضًا-يُصَيِّرُ بَعْضُهَا بَعْضًا رَقِيقًا أَيْ خَفِيفًا لِعِظَمِ مَا بَعْدَهُ- وَتَجِيءُ الفِتْنَةُ، فَيَقُولُ المُؤْمِنُ هَذِهِ مُهْلِكَتِي ثُمَّ تَنْكَشِفُ وَتَجِيءُ الفِتْنَةُ فَيَقُولُ المَؤْمِنُ هَذِهِ هَذِهِ، فَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يُزَحْزَحَ عَنِ النَّارَ وَيَدْخُلَ الجَنَّةَ، فَلْتَأْتِهِ مَنِيَّتُهُ وَهُوَ يُؤمن بالله واليوم الآخر، وليأت إلى الناس الذي يحب أن يؤتى إليه ، ومن بايع إماما، فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه، فليطعه إن استطاع، فإن جاء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر)، الحَدِيثُ أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ فِي صَحِيحِهِ.

    تعليق

    يعمل...
    X