قال - رحمه الله -[سسلة الهدى والنور ، شريط رقم 676 ، بعد الدقيقة : 50 ] : أنا أنصحك أنت وغيرك أن لا تهتموا بالرد على كل ناعق ، هذا باب واسع لا نهاية له ، اليوم أصبح العلم فوضى ، كل من شعر أنه يحسن أن يكتب عبارة ولو كانت مكسرة - من الناحية العربية - تكسيرا ، فهو يكتب ولا يبالي ؛ لأنه لا رقيب ولا حسيب ، ولذلك فليس من العلم ولا من الحكمة في شيء أن الناس يهتموا بكتابة أي كاتب ، وهو ليس له قدم لا أقول : راسخة ، ليس له قدم في العلم فضلاً عن أقول : ليس له قدم راسخة في العلم .
وقال [ سلسلة الهدى والنور ، شريط رقم 860 ، بعد الدقيقة الأولى ] : فما ينبغي لطلاب العلم أن يهتموا بنعيق كل ناعق ؛ لأن هذا باب لا يكاد ينتهي ، كلما خطر في بال أحدهم خاطرة - وهو أجهل من أبي جهل - فنحن نعتد به ، ونرفع كلامه من أرضه ، ونقيم له وزناً ومناقشة ومحاضرة وإلى آخره .
وقال [ سلسلة الهدى والنور ، شريط رقم 860 ، بعد الدقيقة الأولى ] : فما ينبغي لطلاب العلم أن يهتموا بنعيق كل ناعق ؛ لأن هذا باب لا يكاد ينتهي ، كلما خطر في بال أحدهم خاطرة - وهو أجهل من أبي جهل - فنحن نعتد به ، ونرفع كلامه من أرضه ، ونقيم له وزناً ومناقشة ومحاضرة وإلى آخره .
المصدر: شبكة المنهاج السلفية
تعليق