تويت
الحمدالله وحده والصلاة والسلام على من لانبى بعده صلى الله عليه وآله وسلم
أما بعد:
فلا شك أننا نحيا فى عصرالأكاذيب, وفى دنيا الأعاجيب , وممن يتولى كبره فى إشاعة القالة بين المسلمين وإحداث الاضطراب والفوضى بين أفراد هذا المجتمع ممن يتولى كبره فى ذلك كثير من المشتغلين بالإعلام ,صحفى يدعى كذبا ومينا وزورا وظلما وبهتانا أنه حاورنى وماحاورته , وسألنى وماسألنى ولا أجبته ,ثم ينشر ذلك فى جريدة ... ((حوار مع فلان)) ويسأل ويجيب, ويقولنى أمورا لم أقل بها فى حياتى قط , فيدعى أنى أقول لادين فى السياسية و لا سياسة فى الدين متى قلت هذا ؟ وبدعى أنه سألنى! ماسألنى عن شىء , لاقال ولاقلت , كذب محض ! وافتراء وبهتان ! ونسأل الله أن يعامله بعدله وأن يقطع يده ولسانه كذب لا يتصور ! يكذب على رجل مازال حيا وأتاه الله القدرة على أن يدفع عن نفسه كما أتى الله إخوانه القدرة على أن يدافعوا عنه بحول الله وقوته ثم يجترىء على الكذب الأبلق والبهتان الأحمق فيقول والأن مع نص الحوار أآى حوار؟ يدعى أنه سألنى عن زواج القاصرات خيال واسع ولكنه فى بهتان خصب ولكنه فى ذلة وانحطاط وأخر يقول المعارك تدور فى المدن الجامعية بين أتباع برهامى وأتباع رسلان أما البرهامى فله أتباع هذا لا خلاف عليه هذا رجل صاحب جماعة صاحب تنظيم وأما أنا فلا أتباع لى هم إخوانى من أهل السنة لسنا حزبا لسنا فرقة لسنا جماعة ولا ندعوا إلى الحزبية نحن ندعوا إلى الكتاب والسنة بفهم أصحاب النبى صلى الله عليه وسلم ومن تبعهم بإحسان ولكنه الكذب وإشاعة القالة بين المسلمين شىء لايوصف شىء لايصدق وقبل ذلك نشرت جريدة من الجرائد بلطجى من أتباع رسلان يعتدى على إمام من أئمة الأوقاف بالبلطة ! والذى يدعون أنه بلطجى إستشارى فى الجراحة ماهر فيها يشهد له بذلك كل من عرفه وهو من أفاضل إخواننا وهو ماهو من أتباعى وأكبر منى سنا وأسأل الله أن يختم لى وله بخير ويطير الخبر يطيره الحزبيون وإذا كان هذا قد ضرب بالبلطة فهل بقى منه حياة ؟ مالذى أصابه لاشىء ! أسأل الله تبارك وتعالى أن يسلمنا وأن يسلم منا إصبروا يا أهل السنة فإن الله تبارك وتعالى مبتليكم حتى يعلم الصادق من الكاذب والمحق من المبطل إصبروا
قال أبو عثمان الصابونى رحمه الله رحمة واسعة فى أخر عقيدة السلف ولا يهولن إخوانى من أهل السنة كثرة المبتدعة وقلة أهل السنة فإن النبى صلى الله عليه وسلم أخبر عن ذلك وذكر حديث النبى صلى الله عليه وسلم بين يدى الساعة أن يقل العلم ويكثر الجهل . قال-يعنى الصابونى- والسنة علم والبدعة جهل فالأمر كما أخبر الرسول صلى الله عليه واله وسلم وكما قال شيخ الإسلام رحمه الله كلما بعدنا عن عصر النبوة زاد الشر وقل الخير وكلما اقتربنا من عصر النبوة زاد الخير وقل الشر ولا يأتى على الناس عام إلا والذى بعده شر منه حتى نلقى النبى على الحوض صلى الله وسلم وبارك عليه, عدة القوم اليوم فى الترهات والأكاذيب والبهتان لا ينالون من أهل السنة شيئا والسنة ظاهرة والسنة سارية والسنة منتشرة وأهل السنة ثبتهم الله قائمون على الحق داعون إليه ثابتون عليه بتثبيت رب العالمين وحوله وطوله وقوته فلا ينالون من أهل السنة إلا بالأكاذيب إلا بالأراجيف يقولون هؤلاء فرقة ! جزء من السلفيين السلفية المدخلية ماهى السلفية المدخلية؟؟ هل يستطيعون لها تعريفا ؟ هل يستطيع أحدهم أن يجعل لها حدا تنضبط به؟ إن قصدوا أنهم على الكتاب والسنة بفهم أصحاب النبى ومن تبعهم بإحسان فلا شك أنهم كذلك ,سموهم ماسموهم ولا يضرهم إن شاء الله, فيقولون السلفية صارت جماعات كيف تكون سلفية وتكون جماعات؟؟ هذا جمع بين النقيضين ! لو كانت سلفية ما كانت جماعات ! , السلفية شىء واحد وكل ماعدا أهل الحق فيها فهم من أهل البدعة قطبيون متأخونون تكفيريون قل ماشئت ولكن أهل السنة ممن ينسب إلى السلف لايكونون إلا على الكتاب والسنة بفهم الصحابة ومن تبعهم بإحسان ولكن شأن أهل البدع فى كل زمان هو هذا كما قال علماؤنا ومنهم أبو عثمان الصابونى رحمه الله تعالى فى عقيدة السلف أن من شأن أهل البدعة أنهم يلمزون أهل السنة وأهل السنة ينالهم من ذلك قسط مما نال الرسول صلى الله عليه وسلم فإن الكفار نعتوا النبى صلى الله عليه وآله وسلم بالجنون ونعتوا النبى صلى الله عليه وآله وسلم بالافتراء ونعتوا النبى صلى الله عليه وآله وسلم بأنه ساحر وأنه شاعر إلى غير ماقالوا من ذلك وهو من كل ذلك برىء صلى الله وسلم وبارك عليه مع الفارق فى القياس ,
أهل البدعة فى كل عصر يلمزون أهل السنة يقولون هؤلاء كما قالوا فى القديم هؤلاء حشوبة هؤلاء جبرية هؤلاء تيوس هؤلاء لايفهمون مايحملون من العلم إلى غير ذلك مما قالوا فى حق أهل السنة وأهل السنة من ذلك براء لأن من علامة السنى الصحيح أن ينعته المرجىء بأنه خارجى وأن ينعته الخارجى بأنه مرجىء, السلفى الحق الذى هو على الجادة يرميه المرجىء بأنه خارجى ويرميه الخارجى بأنه مرجىئى وماهو إلا على السنة وعلى الجادة فكما قالوا لأسلافنا المتقدمين من أهل السنة حشوية جبرية تيوس نواصب, إلى غير ذلك من تلك الأقول التى تنابذوا بها كذلك يقولون فى هذا العصر جامية مدخلية وأضافوا إليها رسلانية كما كتب ذلك الصحفى فى صحيفته,
البرهامية والرسلانية ! ليس هنالك مايقال له الرسلانية لست قائدا ولست بزعيم ولابصاحب فرقة أنا من إخوانى وهم منى يقوموننى إذا اعوججت ويصوبوننى إذا أخطأت ويعتطروننى على الحق إذا جانبته ويحملوننى على المنهاج إذا خالفته وأحمل لهم بذلك حينئذ المنة ولله المنة وحده وأجزيهم خيرا وأما أولئك الذين لهم السمع والطاعة من أصحاب التنظيمات فلهم شأن آخر فالقوم فى وآد ونحن فى وآد وأما أن هناك مايقال له البرهامية فهما فرقتان فرقة صوفية فى أقصى الجنوب وفرقة حزبية فى أقصى الشمال برهامية وبرهامية لافارق بينهما فى الانحراف وإن وجدت بينهما فوارق, ولكن يشملهما جميعا لفظ الابتداع , وأما نحن فنحن ندعوا إلى الكتاب والسنة بفهم الصحابة ومن تبعهم بإحسان ندعوا إلى التوحيد وننفر الناس من الشرك وننهاهم عنه ندعوا إلى الاتباع وننفر الناس من الابتداع ونحذرهم منه, ونحذر الناس من الشرك والمشركين, كما نحذرهم من البدعة والمبتدعين, وهذا مايؤلم القوم, إن لم تكونوا مثلهم فلن يرضوا عنكم, ولن يرضوا عنكم حتى تتبعوا سبيلهم ,وحتى تكونوا على طريقهم, فاثبتوا عباد الله واضرعوا إلى الله رب العالمين بالدعاء الخالص ليثبتنا أجمعين على الحق الذى هدانا إليه حتى يقيضنا عليه.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وأصحابه أجمعين
أما بعد:
فلا شك أننا نحيا فى عصرالأكاذيب, وفى دنيا الأعاجيب , وممن يتولى كبره فى إشاعة القالة بين المسلمين وإحداث الاضطراب والفوضى بين أفراد هذا المجتمع ممن يتولى كبره فى ذلك كثير من المشتغلين بالإعلام ,صحفى يدعى كذبا ومينا وزورا وظلما وبهتانا أنه حاورنى وماحاورته , وسألنى وماسألنى ولا أجبته ,ثم ينشر ذلك فى جريدة ... ((حوار مع فلان)) ويسأل ويجيب, ويقولنى أمورا لم أقل بها فى حياتى قط , فيدعى أنى أقول لادين فى السياسية و لا سياسة فى الدين متى قلت هذا ؟ وبدعى أنه سألنى! ماسألنى عن شىء , لاقال ولاقلت , كذب محض ! وافتراء وبهتان ! ونسأل الله أن يعامله بعدله وأن يقطع يده ولسانه كذب لا يتصور ! يكذب على رجل مازال حيا وأتاه الله القدرة على أن يدفع عن نفسه كما أتى الله إخوانه القدرة على أن يدافعوا عنه بحول الله وقوته ثم يجترىء على الكذب الأبلق والبهتان الأحمق فيقول والأن مع نص الحوار أآى حوار؟ يدعى أنه سألنى عن زواج القاصرات خيال واسع ولكنه فى بهتان خصب ولكنه فى ذلة وانحطاط وأخر يقول المعارك تدور فى المدن الجامعية بين أتباع برهامى وأتباع رسلان أما البرهامى فله أتباع هذا لا خلاف عليه هذا رجل صاحب جماعة صاحب تنظيم وأما أنا فلا أتباع لى هم إخوانى من أهل السنة لسنا حزبا لسنا فرقة لسنا جماعة ولا ندعوا إلى الحزبية نحن ندعوا إلى الكتاب والسنة بفهم أصحاب النبى صلى الله عليه وسلم ومن تبعهم بإحسان ولكنه الكذب وإشاعة القالة بين المسلمين شىء لايوصف شىء لايصدق وقبل ذلك نشرت جريدة من الجرائد بلطجى من أتباع رسلان يعتدى على إمام من أئمة الأوقاف بالبلطة ! والذى يدعون أنه بلطجى إستشارى فى الجراحة ماهر فيها يشهد له بذلك كل من عرفه وهو من أفاضل إخواننا وهو ماهو من أتباعى وأكبر منى سنا وأسأل الله أن يختم لى وله بخير ويطير الخبر يطيره الحزبيون وإذا كان هذا قد ضرب بالبلطة فهل بقى منه حياة ؟ مالذى أصابه لاشىء ! أسأل الله تبارك وتعالى أن يسلمنا وأن يسلم منا إصبروا يا أهل السنة فإن الله تبارك وتعالى مبتليكم حتى يعلم الصادق من الكاذب والمحق من المبطل إصبروا
قال أبو عثمان الصابونى رحمه الله رحمة واسعة فى أخر عقيدة السلف ولا يهولن إخوانى من أهل السنة كثرة المبتدعة وقلة أهل السنة فإن النبى صلى الله عليه وسلم أخبر عن ذلك وذكر حديث النبى صلى الله عليه وسلم بين يدى الساعة أن يقل العلم ويكثر الجهل . قال-يعنى الصابونى- والسنة علم والبدعة جهل فالأمر كما أخبر الرسول صلى الله عليه واله وسلم وكما قال شيخ الإسلام رحمه الله كلما بعدنا عن عصر النبوة زاد الشر وقل الخير وكلما اقتربنا من عصر النبوة زاد الخير وقل الشر ولا يأتى على الناس عام إلا والذى بعده شر منه حتى نلقى النبى على الحوض صلى الله وسلم وبارك عليه, عدة القوم اليوم فى الترهات والأكاذيب والبهتان لا ينالون من أهل السنة شيئا والسنة ظاهرة والسنة سارية والسنة منتشرة وأهل السنة ثبتهم الله قائمون على الحق داعون إليه ثابتون عليه بتثبيت رب العالمين وحوله وطوله وقوته فلا ينالون من أهل السنة إلا بالأكاذيب إلا بالأراجيف يقولون هؤلاء فرقة ! جزء من السلفيين السلفية المدخلية ماهى السلفية المدخلية؟؟ هل يستطيعون لها تعريفا ؟ هل يستطيع أحدهم أن يجعل لها حدا تنضبط به؟ إن قصدوا أنهم على الكتاب والسنة بفهم أصحاب النبى ومن تبعهم بإحسان فلا شك أنهم كذلك ,سموهم ماسموهم ولا يضرهم إن شاء الله, فيقولون السلفية صارت جماعات كيف تكون سلفية وتكون جماعات؟؟ هذا جمع بين النقيضين ! لو كانت سلفية ما كانت جماعات ! , السلفية شىء واحد وكل ماعدا أهل الحق فيها فهم من أهل البدعة قطبيون متأخونون تكفيريون قل ماشئت ولكن أهل السنة ممن ينسب إلى السلف لايكونون إلا على الكتاب والسنة بفهم الصحابة ومن تبعهم بإحسان ولكن شأن أهل البدع فى كل زمان هو هذا كما قال علماؤنا ومنهم أبو عثمان الصابونى رحمه الله تعالى فى عقيدة السلف أن من شأن أهل البدعة أنهم يلمزون أهل السنة وأهل السنة ينالهم من ذلك قسط مما نال الرسول صلى الله عليه وسلم فإن الكفار نعتوا النبى صلى الله عليه وآله وسلم بالجنون ونعتوا النبى صلى الله عليه وآله وسلم بالافتراء ونعتوا النبى صلى الله عليه وآله وسلم بأنه ساحر وأنه شاعر إلى غير ماقالوا من ذلك وهو من كل ذلك برىء صلى الله وسلم وبارك عليه مع الفارق فى القياس ,
أهل البدعة فى كل عصر يلمزون أهل السنة يقولون هؤلاء كما قالوا فى القديم هؤلاء حشوبة هؤلاء جبرية هؤلاء تيوس هؤلاء لايفهمون مايحملون من العلم إلى غير ذلك مما قالوا فى حق أهل السنة وأهل السنة من ذلك براء لأن من علامة السنى الصحيح أن ينعته المرجىء بأنه خارجى وأن ينعته الخارجى بأنه مرجىء, السلفى الحق الذى هو على الجادة يرميه المرجىء بأنه خارجى ويرميه الخارجى بأنه مرجىئى وماهو إلا على السنة وعلى الجادة فكما قالوا لأسلافنا المتقدمين من أهل السنة حشوية جبرية تيوس نواصب, إلى غير ذلك من تلك الأقول التى تنابذوا بها كذلك يقولون فى هذا العصر جامية مدخلية وأضافوا إليها رسلانية كما كتب ذلك الصحفى فى صحيفته,
البرهامية والرسلانية ! ليس هنالك مايقال له الرسلانية لست قائدا ولست بزعيم ولابصاحب فرقة أنا من إخوانى وهم منى يقوموننى إذا اعوججت ويصوبوننى إذا أخطأت ويعتطروننى على الحق إذا جانبته ويحملوننى على المنهاج إذا خالفته وأحمل لهم بذلك حينئذ المنة ولله المنة وحده وأجزيهم خيرا وأما أولئك الذين لهم السمع والطاعة من أصحاب التنظيمات فلهم شأن آخر فالقوم فى وآد ونحن فى وآد وأما أن هناك مايقال له البرهامية فهما فرقتان فرقة صوفية فى أقصى الجنوب وفرقة حزبية فى أقصى الشمال برهامية وبرهامية لافارق بينهما فى الانحراف وإن وجدت بينهما فوارق, ولكن يشملهما جميعا لفظ الابتداع , وأما نحن فنحن ندعوا إلى الكتاب والسنة بفهم الصحابة ومن تبعهم بإحسان ندعوا إلى التوحيد وننفر الناس من الشرك وننهاهم عنه ندعوا إلى الاتباع وننفر الناس من الابتداع ونحذرهم منه, ونحذر الناس من الشرك والمشركين, كما نحذرهم من البدعة والمبتدعين, وهذا مايؤلم القوم, إن لم تكونوا مثلهم فلن يرضوا عنكم, ولن يرضوا عنكم حتى تتبعوا سبيلهم ,وحتى تكونوا على طريقهم, فاثبتوا عباد الله واضرعوا إلى الله رب العالمين بالدعاء الخالص ليثبتنا أجمعين على الحق الذى هدانا إليه حتى يقيضنا عليه.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وأصحابه أجمعين
تعليق