أخطاء شائعة بين الناس................
- تقبيل المصحف. قال الشيخ محمد بن العثيمين -رحمه الله تعالى-:
(الصحيح أنه بدعة، وأنه ينهى عن ذلك، لأن التقبيل بغير ماورد به النص على وجه التعبد به بدعة ينهى عنها....).
- قول صدق الله العظيم بعد قراءة القرآن.
قال الشيخ بكر أبو زيد -رحمه الله-:
(قول القائل {صدق الله العظيم} قول مطلق، فتقييده بزمان أو مكان أو حال منالأحوال لا بد له من دليل، إذ الأذكار المقيدة لا تكون إلا بدليل، وعليه فإنّ التزامهذا بعد قراءة القرآن لا دليل عليه، فيكون غير مشروع، والتعبد بما لا يشرع منالبدع، فالتزامها والحال هذه بدعة).
- قولهم عن الحجر حجر إسماعيل:
قال الشيخ محمد بن العثيمين -رحمه الله-:
( وبهذه المناسبة أود أن أنبه أنّ كثيرًا من الناس يطلقونعلى هذا الحجر {حجر إسماعيل} والحقيقة أنّ إسماعيل لا يعلم به، وأنّه ليس حجر له،إنما هذا الحجر حصل حين قَصرت النفقة على قريش، حين أرادوا بناء الكعبة على قواعدإبراهيم، فحطموا منها هذا الجزء، وحجروه بهذا الجدار، وليس لإسماعيل فيه أي علم أوأي عمل).
- كتابة {ص، صلع} اختصاراً لـ صلى الله عليه وسلم:
قال الشيخ محمد بن العثيمين -رحمه الله-:
(ولا ريب أن الرمز أو النحت يفوت على الإنسانأجر الصلاة على النبيّ صلى الله عليه وسلم فلا ينبغي للمؤمن أن يحرم نفسه الثواب والأجر لمجرد أن يسرع في إنهاء ما كتبه).
- مسح الوجه بعد الدعاء:
قال الشيخمحمد بن العثيمين -رحمه الله-:
(والأقرب أنه ليس بسنة، لأنّ الأحاديث الواردة في هذا ضعيفة).
- انتظار الداخل المؤذن حتى ينتهي عند صعود الخطيب المنبر:
بعض الناس يأتيبعد جلوس الخطيب على المنبر، والمؤذن يؤذن، فلا يدخل في صلاة التحية مباشرة، وإنماينتظر حتى ينتهي المؤذن من الأذان، فيحرم بصلاة التحية. وهذا خطأ، لأن الاستماع إلى الخطبة فرض، وإجابة المؤذنسنة.
- تسمية ملك الموت بعزرائيل:
قال الشيخ الألباني -رحمه الله-:
( اسمه في الكتابوالسنة {ملك الموت} وأما تسميته بعزرائيل فمما لا أصل له)
- رفع الرجلين أثناء السجود:
قال الشيخ محمد بن العثيمين -رحمهالله-:
(لا يجوز لساجد أن يرفع شيئا من أعضائه السبعة، فإنرفع رجليه أو إحداهما أو يديه أو إحداهما أو جبهته أو أنفه أو كليهما، فإن سجودهيبطل ولا يعتد به، وإذا بطل سجوده فإن صلاته تبطل).
فائــدة:
(يحدث أحيانا أن يكون الإنسان يقـرأ فيالمصحف، فيمر بسجدة، فإذا أراد أن يسجد، قبض أصابعه على المصحف ثم سجد، في هـذهالحال تكون الأصابع مضمومة فلا يصدق عليه أنه سجد على سبعة أعظم. نبه على ذلك سماحةالشيخ ابن باز -رحمه الله تعالى-).
- قولهم في الدعاء: اللهم لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه:
قال الشيخ محمد بن العثيمين -رحمه الله-:
(هذا الدعاء الذيسمعته: اللهم إنا لا نسألك رد القضاء وإنما نسألك اللطف فيه، دعاء محرم لايجوز).
- قولهم عن المسجد الأقصى ثالث الحرمين:
قال شيخ الإسلام ابن تيمية:
(وأما المسجد الأقصى فهو أحد المساجد الثلاثة التيتشد إليها الرحال، ولا يسمى هو ولا غيره حرما، وإنما الحرم بمكة والمدينةخاصة)
- المصافحة بعد الصلاة دائماً:
قال الشيخ الألباني -رحمه الله-:
وأما المصافحة عقب الصلوات فبدعة لا شك فيها إلا أن تكون بين اثنين لميكونا قد تلاقيا قبل ذلك فهي سنة)
- زيادة لفظ " الشكر " عند اعتداله من الركوع:
فهذه الزيادة لا أصل لها.
- قول بعض الأئمة عند تسوية الصفوف: إن الله لا ينظر إلى الصف الأعوج:
قال الشيخ محمد بن العثيمين -رحمه الله-:
.... وأما حديث: (إنالله لا ينظر إلى الصف الأعوج) فهذا ليس بصحيح.
- قولهم أطال الله بقاءك:
قال الشيخ محمد بن العثيمين -رحمه الله-:
(لا ينبغي أن يطلق القول بطول البقاء، لأن طول البقاء قد يكون خيرا، وقديكون شرا، فإن شر الناس من طال عمره وساء عمله، وعلى هذا فلو قال: أطال الله بقاءكعلى طاعته ونحوه، فلا بأس بذلك).
- قولهم دفن في مثواه الأخير:
قال الشيخ محمد بن العثيمين -رحمه الله-:
(قول القائل: {دفن في مثواه الأخير} حرام ولا يجوز، لأنكإذا قلت: في مثواه الأخير، فمقتضاه أن القبر آخر شيء له، وهذا يتضمن إنكار البعث،لهذا يجب تجنب هذه العبارة، فلا يقال عن القبر أنه المثوى الأخير، إما الجنة وإماالنار في يوم القيامة).
- قول بعضهم للممرضة الكافرة سستر:
قال الشيخ بكر بن عبد الله أبوزيد -رحمه الله-:
هذه اللفظة باللغة الإنجليزية بمعنى {الأخت} وقدانتشر النداء بها في المستشفيات للممرضات، وبخاصة الكافرات.وما أقبح لمسلم ذي لحية يقول لممرضة كافرة أو سافرة {يا سستر} أي: يا أختي ! وأما الأعراب فلفرط جهلهم، يقولها الواحد منهم مدللاً على تحضره ! نعم، على بَغَضِهِ وكثافة جهله.
- قول الحمد لله بعد الجشأ:
قال الشيخ محمد بنالعثيمين -رحمه الله-:
(العامة إذا تجشأ أحدهم قال: الحمد لله، ولكن لم يرد أن التجشؤ سبب للحمد، كذلك إذا تثاءبوا قالوا: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، وهذا لا أصل له، لم يرد عن النبي أنه فعل ذلك).
- التنحنح أو الإسراع عند دخول المسجد من أجل أن ينتظره الإمام:
وهذاالفعل كله غير مشروع، وصاحبه غير مأجور، بل قد يأثم فاعله لما يحدثه من تشويش علىالمصلين، والواجب عليه أن يأتي إلى المسجد بسكينة ووقار، فما أدركه من الصلاة صلاه،وما فاته أتمه وقضاه.
وأيضاً قول بعض الناس {إن الله معالصابرين} وهذا أيضاً مما لاينبغي قوله فلا يشوش على الإمام والمصلين، فما أدركه منالصلاة صلاه، وما فاته أتمه وقضاه.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبهأجمعين
منقول...
- تقبيل المصحف. قال الشيخ محمد بن العثيمين -رحمه الله تعالى-:
(الصحيح أنه بدعة، وأنه ينهى عن ذلك، لأن التقبيل بغير ماورد به النص على وجه التعبد به بدعة ينهى عنها....).
- قول صدق الله العظيم بعد قراءة القرآن.
قال الشيخ بكر أبو زيد -رحمه الله-:
(قول القائل {صدق الله العظيم} قول مطلق، فتقييده بزمان أو مكان أو حال منالأحوال لا بد له من دليل، إذ الأذكار المقيدة لا تكون إلا بدليل، وعليه فإنّ التزامهذا بعد قراءة القرآن لا دليل عليه، فيكون غير مشروع، والتعبد بما لا يشرع منالبدع، فالتزامها والحال هذه بدعة).
- قولهم عن الحجر حجر إسماعيل:
قال الشيخ محمد بن العثيمين -رحمه الله-:
( وبهذه المناسبة أود أن أنبه أنّ كثيرًا من الناس يطلقونعلى هذا الحجر {حجر إسماعيل} والحقيقة أنّ إسماعيل لا يعلم به، وأنّه ليس حجر له،إنما هذا الحجر حصل حين قَصرت النفقة على قريش، حين أرادوا بناء الكعبة على قواعدإبراهيم، فحطموا منها هذا الجزء، وحجروه بهذا الجدار، وليس لإسماعيل فيه أي علم أوأي عمل).
- كتابة {ص، صلع} اختصاراً لـ صلى الله عليه وسلم:
قال الشيخ محمد بن العثيمين -رحمه الله-:
(ولا ريب أن الرمز أو النحت يفوت على الإنسانأجر الصلاة على النبيّ صلى الله عليه وسلم فلا ينبغي للمؤمن أن يحرم نفسه الثواب والأجر لمجرد أن يسرع في إنهاء ما كتبه).
- مسح الوجه بعد الدعاء:
قال الشيخمحمد بن العثيمين -رحمه الله-:
(والأقرب أنه ليس بسنة، لأنّ الأحاديث الواردة في هذا ضعيفة).
- انتظار الداخل المؤذن حتى ينتهي عند صعود الخطيب المنبر:
بعض الناس يأتيبعد جلوس الخطيب على المنبر، والمؤذن يؤذن، فلا يدخل في صلاة التحية مباشرة، وإنماينتظر حتى ينتهي المؤذن من الأذان، فيحرم بصلاة التحية. وهذا خطأ، لأن الاستماع إلى الخطبة فرض، وإجابة المؤذنسنة.
- تسمية ملك الموت بعزرائيل:
قال الشيخ الألباني -رحمه الله-:
( اسمه في الكتابوالسنة {ملك الموت} وأما تسميته بعزرائيل فمما لا أصل له)
- رفع الرجلين أثناء السجود:
قال الشيخ محمد بن العثيمين -رحمهالله-:
(لا يجوز لساجد أن يرفع شيئا من أعضائه السبعة، فإنرفع رجليه أو إحداهما أو يديه أو إحداهما أو جبهته أو أنفه أو كليهما، فإن سجودهيبطل ولا يعتد به، وإذا بطل سجوده فإن صلاته تبطل).
فائــدة:
(يحدث أحيانا أن يكون الإنسان يقـرأ فيالمصحف، فيمر بسجدة، فإذا أراد أن يسجد، قبض أصابعه على المصحف ثم سجد، في هـذهالحال تكون الأصابع مضمومة فلا يصدق عليه أنه سجد على سبعة أعظم. نبه على ذلك سماحةالشيخ ابن باز -رحمه الله تعالى-).
- قولهم في الدعاء: اللهم لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه:
قال الشيخ محمد بن العثيمين -رحمه الله-:
(هذا الدعاء الذيسمعته: اللهم إنا لا نسألك رد القضاء وإنما نسألك اللطف فيه، دعاء محرم لايجوز).
- قولهم عن المسجد الأقصى ثالث الحرمين:
قال شيخ الإسلام ابن تيمية:
(وأما المسجد الأقصى فهو أحد المساجد الثلاثة التيتشد إليها الرحال، ولا يسمى هو ولا غيره حرما، وإنما الحرم بمكة والمدينةخاصة)
- المصافحة بعد الصلاة دائماً:
قال الشيخ الألباني -رحمه الله-:
وأما المصافحة عقب الصلوات فبدعة لا شك فيها إلا أن تكون بين اثنين لميكونا قد تلاقيا قبل ذلك فهي سنة)
- زيادة لفظ " الشكر " عند اعتداله من الركوع:
فهذه الزيادة لا أصل لها.
- قول بعض الأئمة عند تسوية الصفوف: إن الله لا ينظر إلى الصف الأعوج:
قال الشيخ محمد بن العثيمين -رحمه الله-:
.... وأما حديث: (إنالله لا ينظر إلى الصف الأعوج) فهذا ليس بصحيح.
- قولهم أطال الله بقاءك:
قال الشيخ محمد بن العثيمين -رحمه الله-:
(لا ينبغي أن يطلق القول بطول البقاء، لأن طول البقاء قد يكون خيرا، وقديكون شرا، فإن شر الناس من طال عمره وساء عمله، وعلى هذا فلو قال: أطال الله بقاءكعلى طاعته ونحوه، فلا بأس بذلك).
- قولهم دفن في مثواه الأخير:
قال الشيخ محمد بن العثيمين -رحمه الله-:
(قول القائل: {دفن في مثواه الأخير} حرام ولا يجوز، لأنكإذا قلت: في مثواه الأخير، فمقتضاه أن القبر آخر شيء له، وهذا يتضمن إنكار البعث،لهذا يجب تجنب هذه العبارة، فلا يقال عن القبر أنه المثوى الأخير، إما الجنة وإماالنار في يوم القيامة).
- قول بعضهم للممرضة الكافرة سستر:
قال الشيخ بكر بن عبد الله أبوزيد -رحمه الله-:
هذه اللفظة باللغة الإنجليزية بمعنى {الأخت} وقدانتشر النداء بها في المستشفيات للممرضات، وبخاصة الكافرات.وما أقبح لمسلم ذي لحية يقول لممرضة كافرة أو سافرة {يا سستر} أي: يا أختي ! وأما الأعراب فلفرط جهلهم، يقولها الواحد منهم مدللاً على تحضره ! نعم، على بَغَضِهِ وكثافة جهله.
- قول الحمد لله بعد الجشأ:
قال الشيخ محمد بنالعثيمين -رحمه الله-:
(العامة إذا تجشأ أحدهم قال: الحمد لله، ولكن لم يرد أن التجشؤ سبب للحمد، كذلك إذا تثاءبوا قالوا: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، وهذا لا أصل له، لم يرد عن النبي أنه فعل ذلك).
- التنحنح أو الإسراع عند دخول المسجد من أجل أن ينتظره الإمام:
وهذاالفعل كله غير مشروع، وصاحبه غير مأجور، بل قد يأثم فاعله لما يحدثه من تشويش علىالمصلين، والواجب عليه أن يأتي إلى المسجد بسكينة ووقار، فما أدركه من الصلاة صلاه،وما فاته أتمه وقضاه.
وأيضاً قول بعض الناس {إن الله معالصابرين} وهذا أيضاً مما لاينبغي قوله فلا يشوش على الإمام والمصلين، فما أدركه منالصلاة صلاه، وما فاته أتمه وقضاه.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبهأجمعين
منقول...