إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

من عقيدة أهل السنة والجماعة :أن جنس العرب أفضل الاجناس وتبديع من خالف في دالك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من عقيدة أهل السنة والجماعة :أن جنس العرب أفضل الاجناس وتبديع من خالف في دالك

    الحمد لله الدي جعل الناس شعوبا وقبائل ليتعارفوا وفضل بعضهم على بعض فضلا وعدلا ,وصلى الله على سيد العرب والعجم محمد النبي شريف النسب عظيم الجاه واله واصحابه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين

    اما بعد

    قال شيخ الاسلام ابو العباس ابن تيمية الحراني رحمه الله

    فإن الذي عليه أهل السنة والجماعة : اعتقاد أن جنس العرب أفضل من جنس العجم ، عبرانيهم وسريانيهم ، روميهم وفرسيهم ، وغيرهم .
    وأن قريشا أفضل العرب ، وأن بني هاشم : أفضل قريش ، وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم أفضل بني هاشم . فهو : أفضل الخلق نفسا ، وأفضلهم نسبا .
    وليس فضل العرب ، ثم قريش ، ثم بني هاشم ، لمجرد كون النبي صلى الله عليه وسلم منهم ، وإن كان هذا من الفضل ، بل هم في أنفسهم أفضل ، وبذلك يثبت لرسول الله صلى الله عليه وسلم : أنه أفضل نفسا ونسبا ، وإلا لزم الدور .
    ولهذا ذكر أبو محمد حرب بن إسماعيل الكرماني ، صاحب الإمام أحمد ، في وصفه للسنة التي قال فيها : " هذا مذهب أئمة العلم وأصحاب الأثر ، وأهل السنة المعروفين بها ، المقتدى بهم فيها ، وأدركت من أدركت من علماء أهل العراق ، والحجاز والشام وغيرهم عليها ، فمن خالف شيئا من هذه المذاهب ، أو طعن فيها ، أو عاب قائلها - فهو مبتدع خارج من الجماعة ، زائل عن منهج السنة ، وسبيل الحق ، وهو مذهب أحمد ، وإسحاق بن إبراهيم بن مخلد ، وعبد الله بن الزبير الحميدي ، وسعيد بن منصور ، وغيرهم ممن جالسنا ، وأخذنا عنهم العلم ، وكان من قولهم أن الإيمان قول وعمل ونية " ، وساق كلاما طويلا . . . . إلى أن قال : " ونعرف للعرب حقها وفضلها وسابقتها ونحبهم ؛ لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم « حب العرب إيمان وبغضهم نفاق » ولا نقول بقول الشعوبية وأراذل الموالي الذين لا يحبون العرب ، ولا يقرون بفضلهم ، فإن قولهم بدعة وخلاف " .
    ويروى هذا الكلام عن أحمد نفسه في رسالة أحمد بن سعيد الإصطخري عنه - إن صحت - وهو قوله ، وقول عامة أهل العلم .
    وذهبت فرقة من الناس إلى أن لا فضل لجنس العرب على جنس العجم . وهؤلاء يسمون الشعوبية ، لانتصارهم للشعوب ، التي هي مغايرة للقبائل ، كما قيل : القبائل : للعرب ، والشعوب : للعجم .
    ومن الناس من قد يفضل بعض أنواع العجم على العرب .
    والغالب أن مثل هذا الكلام لا يصدر إلا عن نوع نفاق : إما في الاعتقاد ، وإما في العمل المنبعث عن هوى النفس ، مع شبهات اقتضت ذلك ، ولهذا جاء في الحديث : « حب العرب إيمان وبغضهم نفاق » مع أن الكلام في هذه المسائل لا يكاد يخلو عن هوى للنفس ، ونصيب للشيطان من الطرفين ، وهذا محرم في جميع المسائل .
    فإن الله قد أمر المؤمنين بالاعتصام بحبل الله جميعا ، ونهاهم عن التفرق والاختلاف ، وأمرهم بإصلاح ذات البين ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم : « مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم ، كمثل الجسد الواحد ، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر » .
    وقال صلى الله عليه وسلم : « لا تقاطعوا ولا تدابروا ولا تباغضوا ، ولا تحاسدوا وكونوا عباد الله إخوانا ، كما أمركم الله » وهذان حديثان صحيحان .
    وفي الباب من نصوص الكتاب والسنة ما لا يحصى .
    والدليل على فضل جنس العرب ، ثم جنس قريش ، ثم جنس بني هاشم : ما رواه الترمذي ، من حديث إسماعيل بن أبي خالد عن يزيد بن أبي زياد ، عن عبد الله بن الحارث ، عن العباس بن عبد المطلب ، رضي الله عنه قال ، قلت « يا رسول الله ، إن قريشا جلسوا فتذاكروا أحسابهم بينهم ، فجعلوا مثلك كمثل نخلة في كبوة من الأرض ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " إن الله خلق الخلق فجعلني من خير فرقهم ، ثم خير القبائل ، فجعلني في خير قبيلة ، ثم خير البيوت ، فجعلني في خير بيوتهم ، فأنا خيرهم نفسا ، وخيرهم بيتا » ، قال الترمذي : هذا حديث حسن ، وعبد الله بن الحارث هو ابن نوفل " .
    الكبى بالكسر والقصر ، والكبة : الكناسة . وفي الحديث : " الكبوة " وهي مثل : الكبة .
    والمعنى : أن النخلة طيبة في نفسها ، وإن كان أصلها ليس بذاك فأخبر صلى الله عليه وسلم : أنه خير الناس نفسا ونسبا .

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
    المرجع :كتاب اقتضاء الصراط المستقيم لشيخ الاسلام ابن تيمية ص 326 الى 330

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
    جزاك الله خيرًا و بارك الله فيك.

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      جزاك الله خيرًا

      حب العرب إيمان ، و بغضهم نفاق
      الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: ضعيف - المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 2683

      المصدر: الدرر السنية

      تعليق


      • #4
        وهذا الحديث لا يثبت أيضا

        39075 - قلت : يا رسول الله ! إن قريشا جلسوا فتذاكروا أحسابهم بينهم ، فجعلوا مثلك مثل نخلة في كبوة من الأرض . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : إن الله خلق الخلق ، فجعلني من خير فرقهم ، وخير الفريقين ، ثم خير القبائل ، فجعلني من خير القبيلة ، ثم خير البيوت ، فجعلني من خير بيوتهم ، فأنا خيرهم نفسا وخيرهم بيتا
        الراوي: العباس بن عبدالمطلب - خلاصة الدرجة: ضعيف - المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3607

        المصدر: الدرر السنية

        تعليق


        • #5
          الاخوة الافاضل:
          حبذا لو توردون أحاديث تكون من باب الصحيح في هذا الموضوع

          وجزاكم الله خيرًا

          تعليق


          • #6
            جزاك الله خيرا اخي الفاضل على التنبيه لكن دكرها شيخ الاسلام ولعلها صحت عنده رحمه الله والله اعلم ,ولكنها عقيدة اهل السنة والجماعة و يشهد لها حديثه صلى الله عليه وسلم " إن الله اصطفى من ولد إبراهيم و اصطفى من ولد إسماعيل بني كنانة ، و اصطفى من بني كنانة قريشا ، و اصطفى من قريش بني هاشم و اصطفاني من بني هاشم " .
            رواه أحمد ( 4 / 107 ) و الترمذي ( 4 / 392 ) و صححه و أصله في " صحيح مسلم " ( 7 / 48 ) و كذا البخاري في " التاريخ الصغير " ( ص 6 ) من حديث واثلة بن الأسقع ، و له شاهد عن العباس بن عبد المطلب ، عند الترمذي و صححه ، و أحمد ، و آخر عن ابن عمر عند الحاكم ( 4 / 86 ) و صححه .

            قال الشيخ الالباني رحمه الله -في السلسلة الضعيفة معلقا على الحديث [ ... فثبت أن الإسلام يعز و يذل بعز أهله و ذله سواء كانوا عربا أو عجما ، " و لا فضل لعربي على عجمي إلا بالتقوى " ، فاللهم أعز المسلمين و ألهمهم الرجوع إلى كتابك و سنة نبيك حتى تعز بهم الإسلام .
            بيد أن ذلك لا ينافي أن يكون جنس العرب أفضل من جنس سائر الأمم ، بل هذا هو الذي أؤمن به و أعتقده و أدين الله به - و إن كنت ألبانيا فإني مسلم و لله الحمد - ذلك لأن ما ذكرته من أفضلية جنس العرب هو الذي عليه أهل السنة و الجماعة ، و يدل عليه مجموعة من الأحاديث الواردة في هذا الباب منها قوله صلى الله عليه وسلم : " إن الله اصطفى من ولد إبراهيم و اصطفى من ولد إسماعيل بني كنانة ، و اصطفى من بني كنانة قريشا ، و اصطفى من قريش بني هاشم و اصطفاني من بني هاشم " .
            رواه أحمد ( 4 / 107 ) و الترمذي ( 4 / 392 ) و صححه و أصله في " صحيح مسلم " ( 7 / 48 ) و كذا البخاري في " التاريخ الصغير " ( ص 6 ) من حديث واثلة بن الأسقع ، و له شاهد عن العباس بن عبد المطلب ، عند الترمذي و صححه ، و أحمد ، و آخر عن ابن عمر عند الحاكم ( 4 / 86 ) و صححه .


            و لكن هذا ينبغي ألا يحمل العربي على الافتخار بجنسه ، لأنه من أمور الجاهلية التي أبطلها نبينا محمد العربي صلى الله عليه وسلم على ما سبق بيانه ، كما ينبغي أن لا نجهل السبب الذي به استحق العرب الأفضلية ، و هو ما اختصوا به في عقولهم و ألسنتهم و أخلاقهم و أعمالهم ، الأمر الذي أهلهم لأن يكونوا حملة الدعوة الإسلامية إلى الأمم الأخرى ، فإنه إذا عرف العربي هذا و حافظ عليه أمكنه أن يكون مثل سلفه عضوا صالحا في حمل الدعوة الإسلامية ، أما إذا هو تجرد من ذلك فليس له من الفضل شيء ، بل الأعجمي الذي تخلق بالأخلاق الإسلامية هو خير منه دون شك و لا ريب ، إذ الفضل الحقيقي إنما هو اتباع ما بعث به محمد صلى الله عليه وسلم من الإيمان و العلم ، فكل من كان فيه أمكن ، كان أفضل ، و الفضل إنما هو بالأسماء المحددة في الكتاب و السنة مثل الإسلام و الإيمان و البر و التقوى و العلم ، و العمل الصالح و الإحسان و نحو ذلك ، لا بمجرد كون الإنسان عربيا أو
            أعجميا ، كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، و إلى هذا أشار صلى الله عليه وسلم بقوله : " من بطأ به عمله لم يسرع به نسبه " رواه مسلم ، و لهذا قال الشاعر العربي :
            لسنا و إن أحسابنا كرمت يوما على الأحساب نتكل
            نبني كما كانت أوائلنا تبني و نفعل مثل ما فعلوا
            و جملة القول : إن فضل العرب إنما هو لمزايا تحققت فيهم فإذا ذهبت بسبب إهمالهم لإسلامهم ذهب فضلهم ، و من أخذ بها من الأعاجم كان خيرا منهم ، " لا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى " ، و من هنا يظهر ضلال من يدعو إلى العروبة و هو لا يتصف بشيء من خصائصها المفضلة ، بل هو أوربي قلبا و قالبا ! ]

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أبوعبدالله العرائشي مشاهدة المشاركة
              جزاك الله خيرا اخي الفاضل على التنبيه لكن دكرها شيخ الاسلام ولعلها صحت عنده رحمه الله والله اعلم ,ولكنها عقيدة اهل السنة والجماعة و يشهد لها حديثه صلى الله عليه وسلم " إن الله اصطفى من ولد إبراهيم و اصطفى من ولد إسماعيل بني كنانة ، و اصطفى من بني كنانة قريشا ، و اصطفى من قريش بني هاشم و اصطفاني من بني هاشم " .
              رواه أحمد ( 4 / 107 ) و الترمذي ( 4 / 392 ) و صححه و أصله في " صحيح مسلم " ( 7 / 48 ) و كذا البخاري في " التاريخ الصغير " ( ص 6 ) من حديث واثلة بن الأسقع ، و له شاهد عن العباس بن عبد المطلب ، عند الترمذي و صححه ، و أحمد ، و آخر عن ابن عمر عند الحاكم ( 4 / 86 ) و صححه .

              قال الشيخ الالباني رحمه الله -في السلسلة الضعيفة معلقا على الحديث [ ... فثبت أن الإسلام يعز و يذل بعز أهله و ذله سواء كانوا عربا أو عجما ، " و لا فضل لعربي على عجمي إلا بالتقوى " ، فاللهم أعز المسلمين و ألهمهم الرجوع إلى كتابك و سنة نبيك حتى تعز بهم الإسلام .
              بيد أن ذلك لا ينافي أن يكون جنس العرب أفضل من جنس سائر الأمم ، بل هذا هو الذي أؤمن به و أعتقده و أدين الله به - و إن كنت ألبانيا فإني مسلم و لله الحمد - ذلك لأن ما ذكرته من أفضلية جنس العرب هو الذي عليه أهل السنة و الجماعة ، و يدل عليه مجموعة من الأحاديث الواردة في هذا الباب منها قوله صلى الله عليه وسلم : " إن الله اصطفى من ولد إبراهيم و اصطفى من ولد إسماعيل بني كنانة ، و اصطفى من بني كنانة قريشا ، و اصطفى من قريش بني هاشم و اصطفاني من بني هاشم " .
              رواه أحمد ( 4 / 107 ) و الترمذي ( 4 / 392 ) و صححه و أصله في " صحيح مسلم " ( 7 / 48 ) و كذا البخاري في " التاريخ الصغير " ( ص 6 ) من حديث واثلة بن الأسقع ، و له شاهد عن العباس بن عبد المطلب ، عند الترمذي و صححه ، و أحمد ، و آخر عن ابن عمر عند الحاكم ( 4 / 86 ) و صححه .


              و لكن هذا ينبغي ألا يحمل العربي على الافتخار بجنسه ، لأنه من أمور الجاهلية التي أبطلها نبينا محمد العربي صلى الله عليه وسلم على ما سبق بيانه ، كما ينبغي أن لا نجهل السبب الذي به استحق العرب الأفضلية ، و هو ما اختصوا به في عقولهم و ألسنتهم و أخلاقهم و أعمالهم ، الأمر الذي أهلهم لأن يكونوا حملة الدعوة الإسلامية إلى الأمم الأخرى ،.

              لسنا و إن أحسابنا كرمت يوما على الأحساب نتكل
              نبني كما كانت أوائلنا تبني و نفعل مثل ما فعلوا
              ! ]

              اللهم لا دعوى جاهلية ....اللهم لا دعوى جاهلية.....اللهم لا دعوى جاهلية

              عن جابر رضي الله عنه قال : خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في أوسط أيام التشريق خطبة الوداع ، فقال : [ يا أيها الناس ! إن ربكم واحد ، وإن أباكم واحد ، ألا لا فضل لعربي على عجمي ، ولا لعجمي على عربي ، ولا لأحمر على أسود ، ولا أسود على أحمر إلا بالتقوى { إن أكرمكم عند الله أتقاكم } ، ألا هل بلغت ؟ قالوا : بلى يا رسول الله ! قال : فيبلغ الشاهد الغائب ] السلسلة الصحيحة /ج6

              تعليق


              • #8
                رد: من عقيدة أهل السنة والجماعة :أن جنس العرب أفضل الاجناس وتبديع من خالف في دالك

                فتاوى الشيخ الألباني
                المصدر: سلسلة الهدى والنور رقم الشريط: 055 رقم الفتوى: 05 الفتوى: 5 - فضيلة الشيخ : ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية أن جنس العرب أفضل من جنس العجم وهذه الأفضلية لذات الجنس فكيف نوفق بين هذا القول وقول الله تعالى (( إن أكرمكم عند الله أتقاكم )) .؟ ( 00:48:14 ) http://www.alalbany.net/fatawa_view.php?id=509

                تعليق

                يعمل...
                X