بسم الله، والحمد لله، والصّلاة والسّلام على رسول الله؛ أمّا بعد:
فقد أشرق مساءُ هذا اليوم بافتتاحيّةٍ أُفْعِمتْ بعبير ذكر (التّوحيد)!
والحثِّ على السّير وفق ما يتطلّبه العلم من جدٍّ وتحصيل
وذلك عبر أثير الشّبكة التي نقلت غرّة دروس الشّيخ: هيثم سرحان- حفظه الله- والمتضمنَة لدورة العلاّمة البشير الإبراهيمي -رحمه الله- 1433هـ
والمقامة حاليًّا في مدينة وهران، في الغرب الجزائريّ
حفظها الله تعالى وجميع بلاد المسلمين
هذا وإن الله سبحانه وتعالى قال في كتابه الكريم:
ﭽ ﭑ ﭒ ﭓ ﭔ ﭕ ﭖ ﭗ ﭘ ﭙ ﭚﭛ ﭜ ﭝ ﭞ ﭟ ﭠ ﭡ ﭢ ﭣﭼ الكهف: ٢٨
فالمأمول أن نغتنم أمثال ذي الدّوراتِ والحلقاتِ السّلفيّة
ولن نعدم -بإذنه تعالى- فائدة، ربّما تكون سببًا لنقلنا من جنان الدّنيا إلى جنان الآخرة.
ولذاكَ؛ جاءت هذه الخاطرة؛ حثًّا على الاستفادة من حلق العلم الشّرعية،ما أمكننا ذلك
وأيضًا: شكرًا وتقديرًا لكلّ من يخطو خطوة في فتح دروب التّوحيد والسّنة والعلمِ.
والحمد لله ربِّ العالمين.
فقد أشرق مساءُ هذا اليوم بافتتاحيّةٍ أُفْعِمتْ بعبير ذكر (التّوحيد)!
والحثِّ على السّير وفق ما يتطلّبه العلم من جدٍّ وتحصيل
وذلك عبر أثير الشّبكة التي نقلت غرّة دروس الشّيخ: هيثم سرحان- حفظه الله- والمتضمنَة لدورة العلاّمة البشير الإبراهيمي -رحمه الله- 1433هـ
والمقامة حاليًّا في مدينة وهران، في الغرب الجزائريّ
حفظها الله تعالى وجميع بلاد المسلمين
هذا وإن الله سبحانه وتعالى قال في كتابه الكريم:
ﭽ ﭑ ﭒ ﭓ ﭔ ﭕ ﭖ ﭗ ﭘ ﭙ ﭚﭛ ﭜ ﭝ ﭞ ﭟ ﭠ ﭡ ﭢ ﭣﭼ الكهف: ٢٨
فالمأمول أن نغتنم أمثال ذي الدّوراتِ والحلقاتِ السّلفيّة
ولن نعدم -بإذنه تعالى- فائدة، ربّما تكون سببًا لنقلنا من جنان الدّنيا إلى جنان الآخرة.
ولذاكَ؛ جاءت هذه الخاطرة؛ حثًّا على الاستفادة من حلق العلم الشّرعية،ما أمكننا ذلك
وأيضًا: شكرًا وتقديرًا لكلّ من يخطو خطوة في فتح دروب التّوحيد والسّنة والعلمِ.
والحمد لله ربِّ العالمين.
تعليق