من أحسن ما عرفت به التقوى:
وأجمل ما عرفت به التقوى هو قول طلق بن حبيب رحمه الله
أحد علماء التابعين :
[color="red"]حيث قال( هي العمل بطاعة الله على نور من الله رجاء ثواب الله، وترك معاصي الله على نور من الله مخافة عذاب الله ) . ذكره الذهبي في السير (4/601)
ثم قال: ( أبدع وأوجز، فلا تقوىَ إلا بعمل، ولا عمل إلا بترو من العلم والاتباع، ولا ينفع ذلك إلا بالإخلاص لله، لا ليقال: فلانِ تارك للمعاصي بنور الفقه، إذ المعاصي يفتقر اجتنابها إلى معرفتها ويكون الترك خوفاً من الله، لا ليمدح بتركها، فمن داوم على هذه الوصية فقد فاز ).
وقال ابن القيم في أول الرسالة التبوكية (ص:13): ( وهذا من أحسن ما قيل في حد التقوى ).
وقال شيخنا عبدالرزق العباد البدر حفظه الله:
وهذا التعريف من أحسن ماعرفت به التقوى . قد أثنى على هذا التعريف غير واحد من أهل العلم منهم شيخ الأسلام إبن تيمية وتلميذه إبن القيم والحافظ إبن حجر والذهبي وغيرهم من العلماء .
أخوكم / أبو أسيف مسعود الزائدي
وأجمل ما عرفت به التقوى هو قول طلق بن حبيب رحمه الله
أحد علماء التابعين :
[color="red"]حيث قال( هي العمل بطاعة الله على نور من الله رجاء ثواب الله، وترك معاصي الله على نور من الله مخافة عذاب الله ) . ذكره الذهبي في السير (4/601)
ثم قال: ( أبدع وأوجز، فلا تقوىَ إلا بعمل، ولا عمل إلا بترو من العلم والاتباع، ولا ينفع ذلك إلا بالإخلاص لله، لا ليقال: فلانِ تارك للمعاصي بنور الفقه، إذ المعاصي يفتقر اجتنابها إلى معرفتها ويكون الترك خوفاً من الله، لا ليمدح بتركها، فمن داوم على هذه الوصية فقد فاز ).
وقال ابن القيم في أول الرسالة التبوكية (ص:13): ( وهذا من أحسن ما قيل في حد التقوى ).
وقال شيخنا عبدالرزق العباد البدر حفظه الله:
وهذا التعريف من أحسن ماعرفت به التقوى . قد أثنى على هذا التعريف غير واحد من أهل العلم منهم شيخ الأسلام إبن تيمية وتلميذه إبن القيم والحافظ إبن حجر والذهبي وغيرهم من العلماء .
أخوكم / أبو أسيف مسعود الزائدي