الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
فتحت هذا الموضوع للمناقشة وحبذا لو يفيدنا الأخوة بالأدلة.
فقط سأطرح المسألة ومن تمة نأمل إثراء الموضوع بكلام أهل العلم.
فقط سأطرح المسألة ومن تمة نأمل إثراء الموضوع بكلام أهل العلم.
كثير من الناس تجري على ألسنتهم هذه العبارة "لم ييسر الله لي كذا" أو "لم يتيسر معي فعل كذا"، وهو متحسر على عدم حصوله على كذا، أو على عدم حصول كذا، بحيث يعلق السرور واليسر [كل منهما يستلزم الآخر] بحصول مطلوبه أو مرغوبه أو مبتغاه.
السؤال : ما أدراك وأدرني أن اليسر والسرور في تحقق كذا وقوعا أو ادراكا، والله سبحانه وتعالى قال : "وعسى أن تكرهوا شيء وهو خيرٌ لكم" ؟
تعليق