آخر أخبار دماج:
الإثنين 1 صفر 1433 الموافق 26-12-2011م
الإثنين 1 صفر 1433 الموافق 26-12-2011م
الحركة من وإلى دماج مقيدة نوعًا ما، دخول المواد الغذائية والتموينية.
تقاعس من لجنة الوساطة في تنفيذ ما قد ضمنوه من خروج الحوثيين من دماج.
إصرار الحوثيين على البقاء في أماكنهم، وتوسعهم في جبل البراقة حتى أخذوا ثلثتي الجبل.
تكلم الشيخ يحيى الحجوري بالبارحة موضحًا ما يجري في دماج حاليًا وكان مما قاله:
- الأخوان يأخذون حذرهم لأن نرى الحوثيين كلما جاءت وساطة ازدادوا عتوًّا وطغيانًا.
- لنا ثلاثة أيام نقول يا إخوان هؤلاء يتمددون علينا أزيلوا عنا الشر والأذى، فإنكم جئتم لإزالة الضرر.
- ما دخلوا (الحوثيون) المشرحة إلا أثناء وساطة الوجمان.
- ما لنا إلا الله هو حسبنا ونعم الوكيل.
- الأشياء المتفق عليها موثقة بتواقيع أو أشرطة أو وجوه.
- الواسطة ربما كثير منهم يريد الخير وهؤلاء (الحوثيون) يمكرون بهم.
- أظن أن ما عندهم نية إلا التصميم على مقاصدهم وإلى الدماء.
- المصلحون يريدون الخير هؤلاء يقرطسون الكل.
- نسأل أن يمكر بالماكرين وأن يفشل خططهم.
- إن وفوا بالصلح فإنه لصالحهم وربي، وإن أبوا فالضرر عليهم.
- المساكين يظنون أنهم إذا سمحوا بحفنة دقيق أننا سنرقد.
- إن أرادوا صلحًا فلنا ولهم، وحقن للدماء، وإن أرادوا التوثب فعلى نفسها براقش تجني.
- الله مطلع ورقيب أننا لم نبغِ ولم نعتدِ ولم نظلم وأن أناسًا ربما يتمصلحون على دمائنا، الله أعلم بهم من قرب أو من بعد، وهذا يكرره كثير ممن يأتون بالوساطة وغيرهم، ما ندري من هم ومع ذلك تجار الحروب كثير فنسأل الله أن يلطف بنا وأن يمكر بهم وأن يكفينا شرهم.
- والله لئن لم ينتهِ الرافضة وأرادوا قتلنا والوثوب علينا، فإنها ستثور عليهم من كل مكان، وربما انفجرت في البلاد اليمنية وغيرها.
- بيننا اتفاق أن الحوثيون يرتفعون من دماج لأنهم بغاة عليها، نرجو أن ينفذ هذا الاتفاق.
- بيننا اتفاق أننا لا نعتدي على البراقة وهي بأيدينا
- بيننا اتفاق على أن الخط ينفتح للناس ويعيشون جميعًا بغير أدية.
- كل هذا عليه اتفاق وتواقيع وعهود وأيمان مغلظة ووجوه.
- حذار حذار أن يجروا البلاد على ما هو أسوأ من ذلك.
- فيبرزوا لنا مطلبًا شرعيًّا عليه دليل من كتاب الله وسنة رسوله، ما معهم أي مطلب أبدًا لكن بغي وتوثب محض صراح.
- ما سيقف الناس ولا سيهدأ بالهم إلا إذا كف الرافضة عن دار الحديث بدماج.
والكلمة مسجلة ومتوفرة على هذه الروابط rmmp3
http://www.muqbel.net/hesar.php?news_id=31
تعليق