حصار دماج ولطف رب العباد : الأربعاء25محرم1433هـ لاصلح إلا بخروج الحوثة
استهل هذا اليوم والحصار ما زال مفروضا على دماج
ودماج يأتيها رزقها رغدا من رب العالمين ويصرف الله عنها قذائف الهاون وقذائف الدبابات ومدافع البي10 والرشاشاش ومضادات الطيران الذي يُستخدم أصلا لضرب الطيارات ومع هذا يستخدمها الحوثة الأنجاس ضد الأطفال والنساء.
ثم بعد ذلك يُولول الحوثي ويستعين بحسين الأحمر ويوكل -بزعمه- المحافظ للمفاوضات مع أهل السنة لحل الفتنة التي أشعلها وشب نيرانها.
وأهل السنة متفقون على نقاط وضعها الشيخ يحيى - حفظه الله - وإخوانه مشايخ وعقال دماج وقد تم نشرها في شبكة العلوم السلفية من هنا
فلا داعي أن يقوم الحوثة بكثرة الوساطات.
عليهم الخروج من البلاد وترك قطع الطرقات .
وهذه الوساطات هي بمثابة إنقاذ للحوثة لكنها بعد فوات الأوان .
ولن يكون لهذه الوساطات أي أثر لأن الوسيط إذا لم يكن له قدرة على الطرف المعتدي فلا فائدة منه.
فهل تستطيع هذه الوساطة أن ترفع نقطة الخانق والسماح بدخول القافلة والضمان على الحوثة في وقف إطلاق النار ؟؟.
الجواب : أنها لا تملك شيئا .
فعلى ذلك فلا مفاوضات والحصار مستمر والقنص مستمر
وأبشر إخواني أن إخوانكم في وايلة يدكون - بقوة الله - اليوم معاقل الحوثة في كتاف فأكثروا الدعاء
كتبه : خالد الغرباني
ودماج يأتيها رزقها رغدا من رب العالمين ويصرف الله عنها قذائف الهاون وقذائف الدبابات ومدافع البي10 والرشاشاش ومضادات الطيران الذي يُستخدم أصلا لضرب الطيارات ومع هذا يستخدمها الحوثة الأنجاس ضد الأطفال والنساء.
ثم بعد ذلك يُولول الحوثي ويستعين بحسين الأحمر ويوكل -بزعمه- المحافظ للمفاوضات مع أهل السنة لحل الفتنة التي أشعلها وشب نيرانها.
وأهل السنة متفقون على نقاط وضعها الشيخ يحيى - حفظه الله - وإخوانه مشايخ وعقال دماج وقد تم نشرها في شبكة العلوم السلفية من هنا
فلا داعي أن يقوم الحوثة بكثرة الوساطات.
عليهم الخروج من البلاد وترك قطع الطرقات .
وهذه الوساطات هي بمثابة إنقاذ للحوثة لكنها بعد فوات الأوان .
ولن يكون لهذه الوساطات أي أثر لأن الوسيط إذا لم يكن له قدرة على الطرف المعتدي فلا فائدة منه.
فهل تستطيع هذه الوساطة أن ترفع نقطة الخانق والسماح بدخول القافلة والضمان على الحوثة في وقف إطلاق النار ؟؟.
الجواب : أنها لا تملك شيئا .
فعلى ذلك فلا مفاوضات والحصار مستمر والقنص مستمر
وأبشر إخواني أن إخوانكم في وايلة يدكون - بقوة الله - اليوم معاقل الحوثة في كتاف فأكثروا الدعاء
كتبه : خالد الغرباني