بسم الله الرحمان الرحيم
في موقف تاريخي مهيب لا نظير له في هذا الزمن ، ونصرة عظيمة ، واستجابة لفتوى الجهاد التي أصدرها علماء السنة حيث انطلق - بفضل من الله وحده وتوفيقه - كوكبة من مشايخ السنة من قبايل أريان وريمة ونهم والحيمة بالإضافة مع رجال من أرحب ودمت وغيرهم مع جموع غفيرة من القبائل مدججين بأنواع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة حتى وصلوا إلى مدينة مأرب، لتنظم إليهم جموع غفيرة وسيارات كثيرة من قبائل عبيدة الأبية القوية ليواصلوا السير إلى وايلة الأبية المناصرة للحق وأهله.
وقد وصلوا - بحمد الله وتوفيقه - إلى وايلة مناصرة للحق وأهله ولفك الحصار المفروض على الأطفال والنساء في دماج.
وسيأخذ هؤلاء الرجال مواقعهم للزحف بإذن الله تعالى .
وحصل اليوم تقدم في الزحف بل ورعب وفرار في الحوثة .
وسنوافيكم بإذن الله تعالى بتصريحاتهم لاحقا - بإذن الله تعالى- من أرض المعركة.
وقد وصلوا - بحمد الله وتوفيقه - إلى وايلة مناصرة للحق وأهله ولفك الحصار المفروض على الأطفال والنساء في دماج.
وسيأخذ هؤلاء الرجال مواقعهم للزحف بإذن الله تعالى .
وحصل اليوم تقدم في الزحف بل ورعب وفرار في الحوثة .
وسنوافيكم بإذن الله تعالى بتصريحاتهم لاحقا - بإذن الله تعالى- من أرض المعركة.
كتبه: خالد الغرباني
الله أكبر
تعليق