بسم الله الرحمن الرحيم
أخبار من كتاف اليوم الأربعاء 19 محرم 1433 هـ
بفضلٍ من الله أصبحت قوات القبائل التي فيها القافلة على بعد 45 كيلو فقط من دماج ، وتواصلت المعارك بين رجال القبائل ومعهم أهل السنة وبين الحوثيين الزنادقة - دمرهم الله - وإخواننا في تقدم مستمر باتجاه دماج مع توخي الحذر الشديد من كمائن الرافضة .
وقد قُتِلَ أربعة من المجاهدين في جبهة كتاف - رحمهم الله - وأصيب الخامس بجراحٍ - شفاه الله - ، وقُتِلَ من الحوثيين الكلاب ما لا يقل عن 12 رجلاً - قبحهم الله - وهذا الذي ظهر لإخواننا من خسائر العدو وما خفي كان أعظم ، فالعدو الرافضي يتكتم تكتماً شديداً على خسائره حتى لا تهتز معنويات جنوده الفئران المذعورة.
بالنسبة للمعارك الميدانية في جبهة كتاف فقد أحرزت قوات القبائل المناصرة لدماج تقدماً كبيراً وقطعت الطريق الذي يربط بين مدينة كتاف ومنطقة القطعة ، وتبادل كلا الطرفين قصف الآخر بالهاونات .
وحسب ما بلغنا أن قوات القبائل طلبوا من سكان مدينة كتاف مغادرة المدينة مؤقتاً حتى يتم تطهيرها من الحوثيين الدخلاء عليهم وحتى لا يصيبهم ضرر عندما يتم اقتحام المدينة من قِبَل القبائل .
فالحوثيون الزنادقة يتخذون المتارس بجانب المنازل حتى يجعلون السكان ذروعاً بشرية وهذا الذي جعل القبائل تتأخر عن تطهير المدينة من قوات الشرك والزندقة .
كتبه : أبو واقد القحطاني
الأربعاء 19 محرم 1433 هـ
أخبار من كتاف اليوم الأربعاء 19 محرم 1433 هـ
بفضلٍ من الله أصبحت قوات القبائل التي فيها القافلة على بعد 45 كيلو فقط من دماج ، وتواصلت المعارك بين رجال القبائل ومعهم أهل السنة وبين الحوثيين الزنادقة - دمرهم الله - وإخواننا في تقدم مستمر باتجاه دماج مع توخي الحذر الشديد من كمائن الرافضة .
وقد قُتِلَ أربعة من المجاهدين في جبهة كتاف - رحمهم الله - وأصيب الخامس بجراحٍ - شفاه الله - ، وقُتِلَ من الحوثيين الكلاب ما لا يقل عن 12 رجلاً - قبحهم الله - وهذا الذي ظهر لإخواننا من خسائر العدو وما خفي كان أعظم ، فالعدو الرافضي يتكتم تكتماً شديداً على خسائره حتى لا تهتز معنويات جنوده الفئران المذعورة.
بالنسبة للمعارك الميدانية في جبهة كتاف فقد أحرزت قوات القبائل المناصرة لدماج تقدماً كبيراً وقطعت الطريق الذي يربط بين مدينة كتاف ومنطقة القطعة ، وتبادل كلا الطرفين قصف الآخر بالهاونات .
وحسب ما بلغنا أن قوات القبائل طلبوا من سكان مدينة كتاف مغادرة المدينة مؤقتاً حتى يتم تطهيرها من الحوثيين الدخلاء عليهم وحتى لا يصيبهم ضرر عندما يتم اقتحام المدينة من قِبَل القبائل .
فالحوثيون الزنادقة يتخذون المتارس بجانب المنازل حتى يجعلون السكان ذروعاً بشرية وهذا الذي جعل القبائل تتأخر عن تطهير المدينة من قوات الشرك والزندقة .
كتبه : أبو واقد القحطاني
الأربعاء 19 محرم 1433 هـ