الشاب يونس الطواف الذي أصيب قبل يومين حصل له نزيف أدى موته - رحمه الله - نحسبه شهيد والله حسيبه.
الأخ : خالد الغرباني
وقال الأخ خالد لغرباني : جزاكم الله خيرا
وفعلا كما ذكر الأخ الفاضل صاحب الخلق الكريم هشام المسوري لا بد من التحري في نقل الأخبار.
وما كل خبر ينقل فهناك من الأخبار إذا ما تم نقله أضر بإخواننا ، فمن استطاع أن ينصح الإخوة في المنتديات الأخرى بعدم التعجل في نقل الأخبار فهذا خير تقدموه لهم وخير تقدموه لإخوانكم في دماج.
وأبشركم ثم أبشركم يا أهل السنة في كل مكان بأن الأمور تسير على خير وأن إخوانكم في دماج قد لقنوا الحوثة الرافضة درسا لن ينسوه أبدا.
وقد اصطفى الله من شاء شهداء عنده وأبقى آخرين ، وأهلك الله من الرافضة الكثير .
وما زال الإخوة ينظرون عدد القتلى جراء القصف الغاشم من الحوثة الرافضة في البراقة وقد حاول الإخوة نقل المصابين الجرحى في البراقة، وقبل قليل وأثناء الإسعاف للجرحى سقط ثلاثة من الإخوة وهم يسعفون الجرحى من القنص
عبد الرزاق الصومالي ومحمد الشبان الوادعي وأخ أرومي - رحمهم الله - نحسبهم شهداء والله حسيبهم .
بالإضافة إلى الشهداء الذين وقعوا في هذا اليوم سنوافيكم بهم لاحقا وهم قليل مقارنة بما حصل للرافضة.
وأنصح كل رافضي أن يتوب إلى الله توبة نصوحا من البغي والظلم، وأن يعلم أن دماج الخير مقبرة الرافضة بإذن الله تعالى.
ونقول لك رافضي ومن وراءه إن أهل السنة ليسوا لقمة سائغة وأنكم حتى الآن لم ترو شيئا
والله حسيبنا وهو مولانا ووكيلنا فنعم المولى ونعم الوكيل اهـ.
إن لله وإن إليه راجعون
الأخ : خالد الغرباني
وقال الأخ خالد لغرباني : جزاكم الله خيرا
وفعلا كما ذكر الأخ الفاضل صاحب الخلق الكريم هشام المسوري لا بد من التحري في نقل الأخبار.
وما كل خبر ينقل فهناك من الأخبار إذا ما تم نقله أضر بإخواننا ، فمن استطاع أن ينصح الإخوة في المنتديات الأخرى بعدم التعجل في نقل الأخبار فهذا خير تقدموه لهم وخير تقدموه لإخوانكم في دماج.
وأبشركم ثم أبشركم يا أهل السنة في كل مكان بأن الأمور تسير على خير وأن إخوانكم في دماج قد لقنوا الحوثة الرافضة درسا لن ينسوه أبدا.
وقد اصطفى الله من شاء شهداء عنده وأبقى آخرين ، وأهلك الله من الرافضة الكثير .
وما زال الإخوة ينظرون عدد القتلى جراء القصف الغاشم من الحوثة الرافضة في البراقة وقد حاول الإخوة نقل المصابين الجرحى في البراقة، وقبل قليل وأثناء الإسعاف للجرحى سقط ثلاثة من الإخوة وهم يسعفون الجرحى من القنص
عبد الرزاق الصومالي ومحمد الشبان الوادعي وأخ أرومي - رحمهم الله - نحسبهم شهداء والله حسيبهم .
بالإضافة إلى الشهداء الذين وقعوا في هذا اليوم سنوافيكم بهم لاحقا وهم قليل مقارنة بما حصل للرافضة.
وأنصح كل رافضي أن يتوب إلى الله توبة نصوحا من البغي والظلم، وأن يعلم أن دماج الخير مقبرة الرافضة بإذن الله تعالى.
ونقول لك رافضي ومن وراءه إن أهل السنة ليسوا لقمة سائغة وأنكم حتى الآن لم ترو شيئا
والله حسيبنا وهو مولانا ووكيلنا فنعم المولى ونعم الوكيل اهـ.
إن لله وإن إليه راجعون