إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

الخشوع نوعان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [بيان] الخشوع نوعان

    منه ما هو محمود مرغوب فيه، ومنه ما هو مذموم محذر منه وكلاهما له تعلق بالجوارح الظاهرة والباطنة.
    الخشوع المحمود: هو خشوع القلب والجوارح تابعة له.
    الخشوع المذموم: هو خشوع النفاق والمراءاة، وهو أن تخشع الجوارح أو بعضها والقلب ساهٍ لاهٍ.
    ·قال أبو الدرداء رضي الله عنه: (استعيذوا بالله من خشوع النفاق؟ قيل: وما خشوع النفاق؟ قال: أن يُرَى الجسد خاشعاً والقلب فاجراً).
    ·وعن حذيفة رضي الله عنه قال: (إياكم وخشوع النفاق. فقيل: وما خشوع النفاق؟ قال: أن ترى الجسد خاشعاً والقلب ليس بخاشع).
    ·ورأى عمر بن الخطاب رضي الله عنه رجلاً طأطأ رقبته في الصلاة. فقال: (يا صاحب الرقبة، ارفع رقبتك، ليس الخضوع في الرقاب، إنما الخشوع في القلوب).
    ·ورأت عائشة رضي الله عنها شباباً يمشون ويتماوتون في مشيتهم فقالت لأصحابها: (من هؤلاء؟ فقالوا: نساك. فقالت: كان عمر إذا مشى أسرع، وإذا قال اسمع، وإذا ضرب أوجع، وإذا أطعم أشبع وكام هو الناسك حقاً).
    ·وقال الفضيل بن عياض رحمه الله: (كان يكره أن يُرِيَ الرجل من الخشوع أكثر مما في قلبه).
    ·ورأى بعضهم رجلاً خاشع المنكبين والبدن. فقال: يا فلان، الخشوع هاهنا وأشار إلى صدره، لا هاهنا وأشار إلى منكبيه.

    انظر تهذيب مدارج السالكين 275 ـ 276 والزواجر عن اقتراف الكبائر لأبي العباس أحمد بن محمد بن علي بن حجر الهيثمي 909 ـ 974 هـ جـ1/38 ـ 39
يعمل...
X