استهل هذا اليوم والحصار مفروض والبركة من الله حالّة بأهل السنة في الطعام والشراب.
ويا للعجب من معسكر يتبع للمنشق علي محسن الأحمر ، وهذا المعسكر مجاور لدار الحديث بدماج وفيه من الأسلحة الكثيرة والثقيلة ويسمع صراخ الأطفال وهلع النساء ولا يحرك ساكنا.
فحسبنا الله ونعم الوكيل.
فالذي يظهر أن قائد المعسكر هذا قد يكون متورطا إن لم يكن جزما مع الحوثة وغيرهم في حصار دماج وقصفها.
ولكن الله رد كيدهم في نحورهم وأفشل خططهم.
هل تعلمون أن أبا على الحاكم الرافضي الحوثي الخبيث قال قبل القصف : ثلاث ساعات والبراقة والحجوري في يدي وإلا نعالكم في فمي - صك الله فمه -
ولقد ضرب القوم على البراقة والقصبة أكثر من 200 قذيفة هون كبيرة ومتوسطة وصغيرة بخلاف الدبابة - وقد احرقها الله - والمدافع ومضاد الطيران والمعدلات والرشاشات وما بقي إلا الكاتيوشى والطيران.
ولقد زحف القوم بألفي شخص وكانوا يصعدون على البراقة مثل الجراد وكانوا يقولون : نأكل القات في مسجد الحجوري .
ولقد أصيب أكثر إخواننا ما بين قتيل وجريح ولم يبق يقاتل إلا القليل جزاهم الله خيرا والله لقد ذكر لنا من قصصهم العجب والثبات الذي سوف يسطره التاريخ وإن شاء الله لأخينا أبي حمزة محمد السوري رسالة في حصار دماج كرامات وعبر وعظات، وله الحظ الأوفر في التواصل في أخبار دماج وإفادتنا أولا بأول.
واليوم شاهد إخواننا أربع جثث للحوثيين أمام في البراقة.
وقد قام الحوثة - قصم الله ظهورهم - الضرب بمضاد طيران الساعة الواحدة ليلا والحمد لله لم يصب أحد.
يقول أخونا أبو حمزة : والله سمعنا ورأينا نصرا من الله كبير جدا فأبشروا بالنصر، ويا أخوتي الدعاء الدعاء فهو أعظم أسلحتنا فو الله لقد رأينا تأثير الدعاء فكثير من المصابين ممن إصابتهم شديدة ما نرى إلا وهم اليوم الثاني في صحة طيبة ومثلهم لا يصلح لهم إلا العناية المركزة فأكثروا من الدعاء فله تفتح أبواب السماوات.
ونبشركم أن قوافل وكتائب القبائل من أهل السنة تتوافد إلى صعدة بأسلحتهم وقريبا نوافيكم بأخبارها.
ونكرر نداءنا لأهل السنة أن يهبوا إلى دماج وقد سبقنا كثير من الإخوة إلى مواقع القتال وجبهات القتال، وإن شاء نلحق بهم قريبا - إن شاء الله - .
مصدر : الأخ خالد الخرباني
ويا للعجب من معسكر يتبع للمنشق علي محسن الأحمر ، وهذا المعسكر مجاور لدار الحديث بدماج وفيه من الأسلحة الكثيرة والثقيلة ويسمع صراخ الأطفال وهلع النساء ولا يحرك ساكنا.
فحسبنا الله ونعم الوكيل.
فالذي يظهر أن قائد المعسكر هذا قد يكون متورطا إن لم يكن جزما مع الحوثة وغيرهم في حصار دماج وقصفها.
ولكن الله رد كيدهم في نحورهم وأفشل خططهم.
هل تعلمون أن أبا على الحاكم الرافضي الحوثي الخبيث قال قبل القصف : ثلاث ساعات والبراقة والحجوري في يدي وإلا نعالكم في فمي - صك الله فمه -
ولقد ضرب القوم على البراقة والقصبة أكثر من 200 قذيفة هون كبيرة ومتوسطة وصغيرة بخلاف الدبابة - وقد احرقها الله - والمدافع ومضاد الطيران والمعدلات والرشاشات وما بقي إلا الكاتيوشى والطيران.
ولقد زحف القوم بألفي شخص وكانوا يصعدون على البراقة مثل الجراد وكانوا يقولون : نأكل القات في مسجد الحجوري .
ولقد أصيب أكثر إخواننا ما بين قتيل وجريح ولم يبق يقاتل إلا القليل جزاهم الله خيرا والله لقد ذكر لنا من قصصهم العجب والثبات الذي سوف يسطره التاريخ وإن شاء الله لأخينا أبي حمزة محمد السوري رسالة في حصار دماج كرامات وعبر وعظات، وله الحظ الأوفر في التواصل في أخبار دماج وإفادتنا أولا بأول.
واليوم شاهد إخواننا أربع جثث للحوثيين أمام في البراقة.
وقد قام الحوثة - قصم الله ظهورهم - الضرب بمضاد طيران الساعة الواحدة ليلا والحمد لله لم يصب أحد.
يقول أخونا أبو حمزة : والله سمعنا ورأينا نصرا من الله كبير جدا فأبشروا بالنصر، ويا أخوتي الدعاء الدعاء فهو أعظم أسلحتنا فو الله لقد رأينا تأثير الدعاء فكثير من المصابين ممن إصابتهم شديدة ما نرى إلا وهم اليوم الثاني في صحة طيبة ومثلهم لا يصلح لهم إلا العناية المركزة فأكثروا من الدعاء فله تفتح أبواب السماوات.
ونبشركم أن قوافل وكتائب القبائل من أهل السنة تتوافد إلى صعدة بأسلحتهم وقريبا نوافيكم بأخبارها.
ونكرر نداءنا لأهل السنة أن يهبوا إلى دماج وقد سبقنا كثير من الإخوة إلى مواقع القتال وجبهات القتال، وإن شاء نلحق بهم قريبا - إن شاء الله - .
مصدر : الأخ خالد الخرباني
تعليق