كلمة الأميرة نورة بنت عبد العزيز...
* رسالتي إلى العلمانية:
أشكرك لـ محاكاتك للمجتمع عن معاناة المرأة
نعم أحتاج أن أقود السيارة و أقضي حاجتي بنفسي
لكن حاجتي لصيانة نفسي أقوى
نعم
لم يأتي الشرع بالتحريم و لا التحليل في هذه القضية لكن [درء المفاسد مقدم على جلب المصالح مهما دعت الحاجة]
نعم
أحتاج من يدافع عن حقوقي
لكن ليس من شرعك و من ما تهواه نفسك
و إنما كما شرع من خلقني و هو أعلم بمصالح خلقه
{أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ}
عزيزي المُغفل:
لسنا سُذج و لسنا أصحاب عقول تقبل ما يأتيها
دون أن تفتش عن خفاياه
نعم
أحتاج من يدافع عن حقوقي
لكن ليس من شرعك و من ما تهواه نفسك
و إنما كما شرع من خلقني و هو أعلم بمصالح خلقه
{أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ}
عزيزي المُغفل:
لسنا سُذج و لسنا أصحاب عقول تقبل ما يأتيها
دون أن تفتش عن خفاياه
أن كنت على حق، و أنك صادق بدعواك أنك حريص على [حقوق المرأة)
- هناك لي أحد الجارات أرمله و لديها أطفال أيتام
و لا تجد من يَتكفل بها و بـ مصاريفها
هي تبحث عن مال تشتري به و ﻻ تبحث عن سيارة
ٺوصلها إلى المتجر
لأنها تستطيع الوصول إليه و لا تستطيع الحصول على ما تشتري به متطلباتها!
هل لك أن تنبح و تطالب بحقها
- هناك فتيات متخرجات بمعدلات عالية
و تحتاج وظيفة تسد بها حاجتها و تقضي وقتها في ما ينفعها و ﻻ تحتاج سياره ٺُكافئ بها على ما بذلته طيلة سنين دراستها و تحقيق حلمها
هل لك أن تنبح و تطالب بحقها
- هناك في زاوية أخرى مظلمة، فتيات ٺُنتهك
أعراضهن من قِبل ذكور قتلتهم البطالة و مات لديهم الجانب الديني، و تموت حياتهن من أجل شهوات شيطانية
هل لك أن تنبح و تطالب بحقها
- أيضاً أعرف فتيات لديهن طاقات كامنة لو تفجرت لـ نازعنا بها ما ٺُباهي به اليابان بأبنائها
يحتاجون من يصقل هذه المواهب في مراكز
تأوي قدراتهن قبل دفنِها حية،
هل لك أن تنبح و تطالب بحقها
- هناك إمرأة لديها أطفال 5 معاقين
تحتاج مستشفى يتكفل بهم و مال لمصاريفهم
و لا تحتاج من يوصلها إلى المستشفى لأنها ستجد من يوصلها حتى و لو أضطرت أن تمشي سيراً على الأقدام لكن لم تجد من يستقبلها هناك،
هل لك أن تنبح و تطالب بحقها
- هناك مطلقة ترك طليقها خلفه 4 من البنات
تركهم و تكفلت هي بهم ، يُريدون مكان يسترهم
عندما تجلس أنت أمام التلفاز و تحت مكيف بارد!
هل لك أن تنبح و تطالب بحقهم
إن لم تستطع أن تدافع عن المرأة إلا في هذه
القضيه
فلـ تملئ فاك بالتراب و تدع [الرجال]
يعملون بهدوء
نعم أحتاج أن أقود السيارة و أقضي حاجتي بنفسي
لكن حاجتي لصيانة نفسي أقوى
نعم
لم يأتي الشرع بالتحريم و لا التحليل في هذه القضية لكن [درء المفاسد مقدم على جلب المصالح مهما دعت الحاجة]
نعم
أحتاج من يدافع عن حقوقي
لكن ليس من شرعك و من ما تهواه نفسك
و إنما كما شرع من خلقني و هو أعلم بمصالح خلقه
{أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ}
عزيزي المُغفل:
لسنا سُذج و لسنا أصحاب عقول تقبل ما يأتيها
دون أن تفتش عن خفاياه
نعم
أحتاج من يدافع عن حقوقي
لكن ليس من شرعك و من ما تهواه نفسك
و إنما كما شرع من خلقني و هو أعلم بمصالح خلقه
{أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ}
عزيزي المُغفل:
لسنا سُذج و لسنا أصحاب عقول تقبل ما يأتيها
دون أن تفتش عن خفاياه
أن كنت على حق، و أنك صادق بدعواك أنك حريص على [حقوق المرأة)
- هناك لي أحد الجارات أرمله و لديها أطفال أيتام
و لا تجد من يَتكفل بها و بـ مصاريفها
هي تبحث عن مال تشتري به و ﻻ تبحث عن سيارة
ٺوصلها إلى المتجر
لأنها تستطيع الوصول إليه و لا تستطيع الحصول على ما تشتري به متطلباتها!
هل لك أن تنبح و تطالب بحقها
- هناك فتيات متخرجات بمعدلات عالية
و تحتاج وظيفة تسد بها حاجتها و تقضي وقتها في ما ينفعها و ﻻ تحتاج سياره ٺُكافئ بها على ما بذلته طيلة سنين دراستها و تحقيق حلمها
هل لك أن تنبح و تطالب بحقها
- هناك في زاوية أخرى مظلمة، فتيات ٺُنتهك
أعراضهن من قِبل ذكور قتلتهم البطالة و مات لديهم الجانب الديني، و تموت حياتهن من أجل شهوات شيطانية
هل لك أن تنبح و تطالب بحقها
- أيضاً أعرف فتيات لديهن طاقات كامنة لو تفجرت لـ نازعنا بها ما ٺُباهي به اليابان بأبنائها
يحتاجون من يصقل هذه المواهب في مراكز
تأوي قدراتهن قبل دفنِها حية،
هل لك أن تنبح و تطالب بحقها
- هناك إمرأة لديها أطفال 5 معاقين
تحتاج مستشفى يتكفل بهم و مال لمصاريفهم
و لا تحتاج من يوصلها إلى المستشفى لأنها ستجد من يوصلها حتى و لو أضطرت أن تمشي سيراً على الأقدام لكن لم تجد من يستقبلها هناك،
هل لك أن تنبح و تطالب بحقها
- هناك مطلقة ترك طليقها خلفه 4 من البنات
تركهم و تكفلت هي بهم ، يُريدون مكان يسترهم
عندما تجلس أنت أمام التلفاز و تحت مكيف بارد!
هل لك أن تنبح و تطالب بحقهم
إن لم تستطع أن تدافع عن المرأة إلا في هذه
القضيه
فلـ تملئ فاك بالتراب و تدع [الرجال]
يعملون بهدوء
تعليق