بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد واله
حمدا لمن نزل أحسن الحديث وصلواته تسح و لاتريث
على الرسول المصطفى واله وصحبه وناقلي أقواله
وقد أشار بعض اعيان الورى بنظم ألقاب الحديث دررا
فما ألوت في ابتدا وما قصد جهد مقل جاد بالذي وجد
مقتصرا فيه على الألقاب والله أستهدي الى الصواب
المتن والسند
والمتن ماروي قولا ونقلا والسند الذي به وصل
الصحيح
ثم الصحيح عندهم ماتصلا بنقل عدل ضبطه قد كملا
الى النهاية بلا تعليل ولا شذوذ فاعن بالتحصيل
الحسن
الحسن الذي الشروط استوفى الا كمال الضبط فهو خفا
الضعيف
ثم الضعيف مابه اختلال في شرط أو اكثر أواعتلال
المتواتر
المتواتر الذي روى عدد بغير حصر وله العلم استند
اخبار لاحاد وتقسيمها الى مشهور وعزيز وغريب
وغيره خبر واحد وما زاد عن اثنين فمشهور فما
ومارواه اثنين يسمى العزيز وما روى الواحد بالغريب مز
المرفوع
وسموا المرفوع مانتهى الى افضل من الى الأنام أرسلا
المسند
ومثله المسند أوذاماوصل لقائل ولو به الوقف حصل
الموقوف
وماانتهى الى الصحابي وقد وصل او قطع موقوفا يعد
الموصول أوالمتصل
واذا ما رفع حيث وصلا فسمه موصولا أومتصلا
المقطوع
ومانتهى الى تابعي ووقف فذلك المقطوع عند من سلف
العالي والنازل في الاسناد
وان يكن في سند قل عدد رواته بنسبة الى سند
وفيهما اتحاد متن حاصل فذلك العالي وهذا النازل
المسلسل
وان لكل راو أمر يحصل متفقا فذاك المسلسل
المهمل
والمهمل الذي لراويه اتفق شيخان في اسم واحد ومافرق
المعلق
ما أول السند ساقط ولو الى تمامه المعلق دعوا
المرسل
وان يكن سقط بعد التابعي فذلك المرسل دون دافع
المنقطع
والواحد الساقط لافي الطرفين منقطعا يدعى ولوفي موضعين
المعضل
والساقط اثنين تواليا وان في موضعين معضلا زكن
المدلس والمرسل الخفي
وان يكن سقوطه خفيا اذليس في تاريخه مبيا
فهو مع القصد مدلس جفي ودون قصد فهو مرسل خفي
المزيد في متصل الاسانيد
وان يزد راو ونقص فضلا فذلك المزيد فيما اتصلا
زيادة الثقة والمحفوظ والشاذ
زيادة الثقة مما قبلا ان لم يخالف عددا اوعدلا
والراجع المحفوظ والمقابل يبنى له من لفظ شذ فاعل
المتابع والشاهد والمفرد والاعتبار
وان تجد مشاركا للراوي في شيخ فذا متابع به قفي
وان تجد موافقا للمعنى فقط فبالشاهد هذا يعني
وحيث لامفرد والبحث عن ذاك بالاعتبار يسمى عن
الموضوع
وان كان راويه يقصد الكذب فذلك الموصوع طرحه يجب
وربما اطلق فيما اتفقا فيه بلا قصد لأن يختلقا
المتروك
وان يكن متهما به فقط فذلك المتروك عند من فرط
المنكر والمعروف
وما روى فاسق أوغافل أو ذو غلط فاحش منكرا دعوا
وقديقيد بما خالف ما لثقة وذا بمعروف سما
المعلل
وما به وهم خفي يعقل مع التأمل هو المعلل
وما به اختلاف متن اوسند مضطرب ان لم يبن ما يعتمد
المدرج
والمدرج الذي اتى في سنده اومتنه ماليس منه فاقتده
المقلوب
وان يكن بدل راو اوسند فهو مقلوب وفي المتن ورد
المحكم
والثابت المقبول ان هو سلم من المعارض فبالمحكم سم
مختلف الحديث
وحيث لاوالجمع فيه يحتذا فانه مختلف الحديث وذا
الناسخ والمنسوخ
وحيث لاوعرف التاريخ فذلك الناسخ والمنسوخ
غريب الفاظ الحديث
ثم غريب اللفظ ما يحتاج في معناه للغة اذا لم يولف
مشكل الحديث
وان يكن يغمض من معناه لا من لفظه فهو المسمى المشكلا
المصحف والمحرف
ما غير النطق به المصحف وان يكن في الشكل المحرف
المبهمات
والمبهم الذي بمتن اسند بترك تعيين لمذكور ورد
خاتمه
وقد تناهت طرفة من الطرف أخذة من المهم بطرف
مختومة بحد من سناها سنية يحلو الدجى سناها
مختومة السلاة والسلام على الذي اصطفي للختام
تمت بحمد الله
وصلى الله على سيدنا محمد واله
حمدا لمن نزل أحسن الحديث وصلواته تسح و لاتريث
على الرسول المصطفى واله وصحبه وناقلي أقواله
وقد أشار بعض اعيان الورى بنظم ألقاب الحديث دررا
فما ألوت في ابتدا وما قصد جهد مقل جاد بالذي وجد
مقتصرا فيه على الألقاب والله أستهدي الى الصواب
المتن والسند
والمتن ماروي قولا ونقلا والسند الذي به وصل
الصحيح
ثم الصحيح عندهم ماتصلا بنقل عدل ضبطه قد كملا
الى النهاية بلا تعليل ولا شذوذ فاعن بالتحصيل
الحسن
الحسن الذي الشروط استوفى الا كمال الضبط فهو خفا
الضعيف
ثم الضعيف مابه اختلال في شرط أو اكثر أواعتلال
المتواتر
المتواتر الذي روى عدد بغير حصر وله العلم استند
اخبار لاحاد وتقسيمها الى مشهور وعزيز وغريب
وغيره خبر واحد وما زاد عن اثنين فمشهور فما
ومارواه اثنين يسمى العزيز وما روى الواحد بالغريب مز
المرفوع
وسموا المرفوع مانتهى الى افضل من الى الأنام أرسلا
المسند
ومثله المسند أوذاماوصل لقائل ولو به الوقف حصل
الموقوف
وماانتهى الى الصحابي وقد وصل او قطع موقوفا يعد
الموصول أوالمتصل
واذا ما رفع حيث وصلا فسمه موصولا أومتصلا
المقطوع
ومانتهى الى تابعي ووقف فذلك المقطوع عند من سلف
العالي والنازل في الاسناد
وان يكن في سند قل عدد رواته بنسبة الى سند
وفيهما اتحاد متن حاصل فذلك العالي وهذا النازل
المسلسل
وان لكل راو أمر يحصل متفقا فذاك المسلسل
المهمل
والمهمل الذي لراويه اتفق شيخان في اسم واحد ومافرق
المعلق
ما أول السند ساقط ولو الى تمامه المعلق دعوا
المرسل
وان يكن سقط بعد التابعي فذلك المرسل دون دافع
المنقطع
والواحد الساقط لافي الطرفين منقطعا يدعى ولوفي موضعين
المعضل
والساقط اثنين تواليا وان في موضعين معضلا زكن
المدلس والمرسل الخفي
وان يكن سقوطه خفيا اذليس في تاريخه مبيا
فهو مع القصد مدلس جفي ودون قصد فهو مرسل خفي
المزيد في متصل الاسانيد
وان يزد راو ونقص فضلا فذلك المزيد فيما اتصلا
زيادة الثقة والمحفوظ والشاذ
زيادة الثقة مما قبلا ان لم يخالف عددا اوعدلا
والراجع المحفوظ والمقابل يبنى له من لفظ شذ فاعل
المتابع والشاهد والمفرد والاعتبار
وان تجد مشاركا للراوي في شيخ فذا متابع به قفي
وان تجد موافقا للمعنى فقط فبالشاهد هذا يعني
وحيث لامفرد والبحث عن ذاك بالاعتبار يسمى عن
الموضوع
وان كان راويه يقصد الكذب فذلك الموصوع طرحه يجب
وربما اطلق فيما اتفقا فيه بلا قصد لأن يختلقا
المتروك
وان يكن متهما به فقط فذلك المتروك عند من فرط
المنكر والمعروف
وما روى فاسق أوغافل أو ذو غلط فاحش منكرا دعوا
وقديقيد بما خالف ما لثقة وذا بمعروف سما
المعلل
وما به وهم خفي يعقل مع التأمل هو المعلل
وما به اختلاف متن اوسند مضطرب ان لم يبن ما يعتمد
المدرج
والمدرج الذي اتى في سنده اومتنه ماليس منه فاقتده
المقلوب
وان يكن بدل راو اوسند فهو مقلوب وفي المتن ورد
المحكم
والثابت المقبول ان هو سلم من المعارض فبالمحكم سم
مختلف الحديث
وحيث لاوالجمع فيه يحتذا فانه مختلف الحديث وذا
الناسخ والمنسوخ
وحيث لاوعرف التاريخ فذلك الناسخ والمنسوخ
غريب الفاظ الحديث
ثم غريب اللفظ ما يحتاج في معناه للغة اذا لم يولف
مشكل الحديث
وان يكن يغمض من معناه لا من لفظه فهو المسمى المشكلا
المصحف والمحرف
ما غير النطق به المصحف وان يكن في الشكل المحرف
المبهمات
والمبهم الذي بمتن اسند بترك تعيين لمذكور ورد
خاتمه
وقد تناهت طرفة من الطرف أخذة من المهم بطرف
مختومة بحد من سناها سنية يحلو الدجى سناها
مختومة السلاة والسلام على الذي اصطفي للختام
تمت بحمد الله