ثناء الشيخ ربيع على علماء عصره
وحثه طلبة العلم على الارتباط بهم
قال الشيخ ربيع ـ حفظه الله ـ :
( أين هم علماء الأمة الذين بدّعتهم وضلّلتهم من القدماء أو المحدثين ؟، أنا والحمد لله أُعظّم علماء السنة، بل وطلابهم، وأُكِنُّ لهم من الحب والاحترام؛ ما أرجو أن يقربني إلى الله زلفى، وأدافع عنهم، وأذبّ عنهم، الأوّلون منهم والآخرون، في مشارق الأرض ومغاربها .
وأما أهل البدع فأرى من حق الإسلام والمسلمين أن أنتقدهم؛ نصيحة لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين، وعامتهم، ولن أبالي بإرجاف المرجفين، وإشاعات الظالمين الغيورين على الباطل والبدع وأهلها )( ) اهـ .
"النصر العزيز على الرد الوجيز"، صفحة ( 78 ) .
1- ثنائه على العلامة حافظ الحكمي –رحمه الله-
1- قال الشيخ ربيع –حفظه الله- :
(( فإن شرح المنظومة القيمة لشيخنا العلامة الفذ الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- المسماة بـ: ’’ السبل السوية لفقه السنن المروية ‘‘ ظل ديناً في أعناق تلاميذ الشيخ المذكور، حتى وفق الله للقيام بهذا المطلب المهم أحد تلاميذه النجباء الأذكياء الأتقياء -و لا أزكي على الله أحداً- ألا و هو الشيخ زيد بن محمد هادي المدخلي -وفقه الله و بارك في عمره- فبذل جهداً عظيماً في شرح هذه المنظومة المباركة التي جمعت من سنن رسول الله -صلى الله عليه و سلم- فأوعت، فوضح غريبها، و خرج أحاديثها من مختلف مصادر السنة، و بيَّن في كثير من الأحيان درجاتها، و بيَّن مراميها و مقاصدها بأسلوب واضح سلس سهل مراعياً فيه تطبيق القواعد الأصولية و معالجة المشاكل العصرية: أخلاقية كانت أو سياسية أو اجتماعية.))
"تقريظ الشيخ ربيع المدخلي لكتاب ’’ الأفنان الندية ‘‘ للشيخ زيد المدخلي" .
2-و قال الشيخ ربيع –حفظه الله- :
(( وجرى مجراهم في نصرة السنة وإعلانها والذب عنها ونشر علومها، الشيخ محمد بن إبراهيم والشيخ عبد الله القرعاوي، والشيخ عبد الرحمن السعدي، والشيخ حافظ الحكمي ، والشيخ عبد العزيز ابن باز، والشيخ عبد الرحمن المعلمي، والشيخ محمد بن عثيمين، والشيخ محمد بن عبد الله الصومالي، والشيخ حمود التويجري، وهؤلاء من بلاد الحرمين.))
كتاب " تذكير النابهين النابهين بسير أسلافهم السابقين واللاحقين " .
3-و قال الشيخ ربيع –حفظه الله- :
(( وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي- رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ... وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة .
فليكن منهج الرسول الحكيم نصب أعيننا "يسروا ولا تعسروا وبشروا ولا تنفروا " .))
كتاب " تذكير النابهين النابهين بسير أسلافهم السابقين واللاحقين " .
2- ثنائه على العلامة عبد الله القرعاوي –رحمه الله- :
1- قال الشيخ ربيع –حفظه الله- في كتابه " تذكير النابهين ":
(( وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي- رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير ...))
(( ...وجرى مجرى مجراهم في نصرة السنة وإعلانها والذب عنها ونشر علومها الشيخ محمد بن إبراهيم والشيخ عبدالله القرعاوي ، والشيخ عبدالرحمن السعدي والشيخ حافظ الحكمي، والشيخ عبدالعزيز بن باز، والشيخ عبدالرحمن المعلمي، والشيخ محمد بن عثيمين، والشيخ حمود التويجري، وهؤلاء من بلاد الحرمين...)) .
((...مع معرفتي بالشيخ القرعاوي وكثير من جهوده، وأعماله الجليلة - رحمه الله - ومع معرفتي بكثير من تلاميذه الذين أصبحوا دعاة وقضاة، ورؤساء هيئات في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر...)) .
كتاب " تذكير النابهين النابهين بسير أسلافهم السابقين واللاحقين " .
2- قال الشيخ ربيع –حفظه الله- :
(( ...الشيخ عبد الله القرعاوي جاء عندنا في المنطقة وكثير من الناس مرضى على الفرش لا يقومون، من أيّ شيء؟ من الجن، مِن الزار، مِن كذا، ويخرجون ويحصلون الجن في الليل في الأشجار، في الطرق، وكذا. وتتسلط عليهم الشياطين -جهال ما عندهم توحيد-، فجاء ونشر التوحيد، لا رقية ولا شيء -بارك الله فيكم-. كل هذه الأشياء انتهت، كلها انتهت لما انتشر التوحيد والعلم...)) .
شريط "أسئلة مهمة حول الرقية والرقاة"
3- ثنائه على العلامة محمد الأمين الشنقيطي –رحمه الله- :
1- قال الشيخ ربيع –حفظه الله- في كتابه " النصر العزيز على الرد الوجيز " :
((... وبهذا السلاح طعن في الإمام العلامة المفسر الفقيه الأصولي، عديم النظير في هذا العصر حفظاً وذكاء وفهماً للحياة ـ محمد الأمين الشنقيطي ـ...)) .
((...وسبَّ عبدالرحمن شيخه الإمام الشنقيطي وزملاءه عشرات المدرسين وسب علماء المملكة وطعن في عقيدتهم ورأى أنها لا تساوي شيئاً واعتبر الشنقيطي ومن معه محنطين واعتبر علمهم قشوراً ...)).
((...وسخرت من شيخك العلامة العظيم الشيخ محمد الأمين الشنقيطي ـ رحمه الله ـ وادعيت أنه لم يكن على شيء من مستوى عصره فما كان يدرك جواب شبهة يوردها عدوٌ ثم وصفته بالعلم بكتاب اللـه ثم سخرت منه فقلت عنه مكتبة متنقلة ولكنها طبعة قديمة تحتاج إلى تنقيح وتصحيح ...)) .
2- وقال الشيخ ربيع –حفظه الله- :
((... إذا كان الشيخ الإمام العلامة الشنقيطي إمام عصره بهذه المنزلة في نظر الغزالي فما منزلة العلماء الآخرين عنده ما رأيت أحدا يذهب بنفسه ويعلو بها مثل هذا الغزالي المسكين)).
كتاب " كشف موقف الغزالي من السنة وأهلها" .
3- قال الشيخ ربيع –حفظه الله- في كتابه " جماعة واحدة لا جماعات " :
((...فإن كنت تريد بعلماء أمة الإسلام الشيخ محمد الأمين الشنقيطي وابن باز وإخوانهم من علماء الجامعة الإسلامية وإخوانهم من أهل السنة ، وأن أهل الأهواء والفتن والشغب هم الذين يسبونهم ويشتمونهم بل ويسفكون دماءهم كما حصل لأهل كنر فكلامك هذا حق وفي موضعه...)) .
4- وقال الشيخ ربيع –حفظه الله- :
انظر ( مذكرة أصول الفقه /ص93-تحقيق العربي ) للشيخ العلاَّمة محمد الأمين الشنقيطي -رحمه الله- .
كتاب " سماحة الشريعة الاسلامية " .
5- وقال الشيخ ربيع –حفظه الله- :
((قال الصاوي في حاشيته على تفسير الجلالين عند قوله تعالى:(وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَداً * إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ)] الكهف:23-24[ :"ولا يجوز تقليد ما عدا المذاهب الأربعة، ولو وافق قول الصحابة والحديث الصحيح والآية!! فالخارج عن المذاهب الأربعة ضال مُضِلٌّ، وربما أداه ذلك للكفر، لأن الأخذَ بظواهر الكتاب والسنة من أصول الكفر!!! ". وانظر الرد عليه في تفسير الإمام محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله عند قوله تعالى: (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أََقْفَالُهَا( ]محمد:24[ ...)) .
شريط " وجوب الاتباع والحذرمن مظاهر الشرك والابتداع "
وحثه طلبة العلم على الارتباط بهم
قال الشيخ ربيع ـ حفظه الله ـ :
( أين هم علماء الأمة الذين بدّعتهم وضلّلتهم من القدماء أو المحدثين ؟، أنا والحمد لله أُعظّم علماء السنة، بل وطلابهم، وأُكِنُّ لهم من الحب والاحترام؛ ما أرجو أن يقربني إلى الله زلفى، وأدافع عنهم، وأذبّ عنهم، الأوّلون منهم والآخرون، في مشارق الأرض ومغاربها .
وأما أهل البدع فأرى من حق الإسلام والمسلمين أن أنتقدهم؛ نصيحة لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين، وعامتهم، ولن أبالي بإرجاف المرجفين، وإشاعات الظالمين الغيورين على الباطل والبدع وأهلها )( ) اهـ .
"النصر العزيز على الرد الوجيز"، صفحة ( 78 ) .
1- ثنائه على العلامة حافظ الحكمي –رحمه الله-
1- قال الشيخ ربيع –حفظه الله- :
(( فإن شرح المنظومة القيمة لشيخنا العلامة الفذ الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- المسماة بـ: ’’ السبل السوية لفقه السنن المروية ‘‘ ظل ديناً في أعناق تلاميذ الشيخ المذكور، حتى وفق الله للقيام بهذا المطلب المهم أحد تلاميذه النجباء الأذكياء الأتقياء -و لا أزكي على الله أحداً- ألا و هو الشيخ زيد بن محمد هادي المدخلي -وفقه الله و بارك في عمره- فبذل جهداً عظيماً في شرح هذه المنظومة المباركة التي جمعت من سنن رسول الله -صلى الله عليه و سلم- فأوعت، فوضح غريبها، و خرج أحاديثها من مختلف مصادر السنة، و بيَّن في كثير من الأحيان درجاتها، و بيَّن مراميها و مقاصدها بأسلوب واضح سلس سهل مراعياً فيه تطبيق القواعد الأصولية و معالجة المشاكل العصرية: أخلاقية كانت أو سياسية أو اجتماعية.))
"تقريظ الشيخ ربيع المدخلي لكتاب ’’ الأفنان الندية ‘‘ للشيخ زيد المدخلي" .
2-و قال الشيخ ربيع –حفظه الله- :
(( وجرى مجراهم في نصرة السنة وإعلانها والذب عنها ونشر علومها، الشيخ محمد بن إبراهيم والشيخ عبد الله القرعاوي، والشيخ عبد الرحمن السعدي، والشيخ حافظ الحكمي ، والشيخ عبد العزيز ابن باز، والشيخ عبد الرحمن المعلمي، والشيخ محمد بن عثيمين، والشيخ محمد بن عبد الله الصومالي، والشيخ حمود التويجري، وهؤلاء من بلاد الحرمين.))
كتاب " تذكير النابهين النابهين بسير أسلافهم السابقين واللاحقين " .
3-و قال الشيخ ربيع –حفظه الله- :
(( وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي- رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ... وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة .
فليكن منهج الرسول الحكيم نصب أعيننا "يسروا ولا تعسروا وبشروا ولا تنفروا " .))
كتاب " تذكير النابهين النابهين بسير أسلافهم السابقين واللاحقين " .
2- ثنائه على العلامة عبد الله القرعاوي –رحمه الله- :
1- قال الشيخ ربيع –حفظه الله- في كتابه " تذكير النابهين ":
(( وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي- رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير ...))
(( ...وجرى مجرى مجراهم في نصرة السنة وإعلانها والذب عنها ونشر علومها الشيخ محمد بن إبراهيم والشيخ عبدالله القرعاوي ، والشيخ عبدالرحمن السعدي والشيخ حافظ الحكمي، والشيخ عبدالعزيز بن باز، والشيخ عبدالرحمن المعلمي، والشيخ محمد بن عثيمين، والشيخ حمود التويجري، وهؤلاء من بلاد الحرمين...)) .
((...مع معرفتي بالشيخ القرعاوي وكثير من جهوده، وأعماله الجليلة - رحمه الله - ومع معرفتي بكثير من تلاميذه الذين أصبحوا دعاة وقضاة، ورؤساء هيئات في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر...)) .
كتاب " تذكير النابهين النابهين بسير أسلافهم السابقين واللاحقين " .
2- قال الشيخ ربيع –حفظه الله- :
(( ...الشيخ عبد الله القرعاوي جاء عندنا في المنطقة وكثير من الناس مرضى على الفرش لا يقومون، من أيّ شيء؟ من الجن، مِن الزار، مِن كذا، ويخرجون ويحصلون الجن في الليل في الأشجار، في الطرق، وكذا. وتتسلط عليهم الشياطين -جهال ما عندهم توحيد-، فجاء ونشر التوحيد، لا رقية ولا شيء -بارك الله فيكم-. كل هذه الأشياء انتهت، كلها انتهت لما انتشر التوحيد والعلم...)) .
شريط "أسئلة مهمة حول الرقية والرقاة"
3- ثنائه على العلامة محمد الأمين الشنقيطي –رحمه الله- :
1- قال الشيخ ربيع –حفظه الله- في كتابه " النصر العزيز على الرد الوجيز " :
((... وبهذا السلاح طعن في الإمام العلامة المفسر الفقيه الأصولي، عديم النظير في هذا العصر حفظاً وذكاء وفهماً للحياة ـ محمد الأمين الشنقيطي ـ...)) .
((...وسبَّ عبدالرحمن شيخه الإمام الشنقيطي وزملاءه عشرات المدرسين وسب علماء المملكة وطعن في عقيدتهم ورأى أنها لا تساوي شيئاً واعتبر الشنقيطي ومن معه محنطين واعتبر علمهم قشوراً ...)).
((...وسخرت من شيخك العلامة العظيم الشيخ محمد الأمين الشنقيطي ـ رحمه الله ـ وادعيت أنه لم يكن على شيء من مستوى عصره فما كان يدرك جواب شبهة يوردها عدوٌ ثم وصفته بالعلم بكتاب اللـه ثم سخرت منه فقلت عنه مكتبة متنقلة ولكنها طبعة قديمة تحتاج إلى تنقيح وتصحيح ...)) .
2- وقال الشيخ ربيع –حفظه الله- :
((... إذا كان الشيخ الإمام العلامة الشنقيطي إمام عصره بهذه المنزلة في نظر الغزالي فما منزلة العلماء الآخرين عنده ما رأيت أحدا يذهب بنفسه ويعلو بها مثل هذا الغزالي المسكين)).
كتاب " كشف موقف الغزالي من السنة وأهلها" .
3- قال الشيخ ربيع –حفظه الله- في كتابه " جماعة واحدة لا جماعات " :
((...فإن كنت تريد بعلماء أمة الإسلام الشيخ محمد الأمين الشنقيطي وابن باز وإخوانهم من علماء الجامعة الإسلامية وإخوانهم من أهل السنة ، وأن أهل الأهواء والفتن والشغب هم الذين يسبونهم ويشتمونهم بل ويسفكون دماءهم كما حصل لأهل كنر فكلامك هذا حق وفي موضعه...)) .
4- وقال الشيخ ربيع –حفظه الله- :
انظر ( مذكرة أصول الفقه /ص93-تحقيق العربي ) للشيخ العلاَّمة محمد الأمين الشنقيطي -رحمه الله- .
كتاب " سماحة الشريعة الاسلامية " .
5- وقال الشيخ ربيع –حفظه الله- :
((قال الصاوي في حاشيته على تفسير الجلالين عند قوله تعالى:(وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَداً * إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ)] الكهف:23-24[ :"ولا يجوز تقليد ما عدا المذاهب الأربعة، ولو وافق قول الصحابة والحديث الصحيح والآية!! فالخارج عن المذاهب الأربعة ضال مُضِلٌّ، وربما أداه ذلك للكفر، لأن الأخذَ بظواهر الكتاب والسنة من أصول الكفر!!! ". وانظر الرد عليه في تفسير الإمام محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله عند قوله تعالى: (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أََقْفَالُهَا( ]محمد:24[ ...)) .
شريط " وجوب الاتباع والحذرمن مظاهر الشرك والابتداع "
تعليق