تويت
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :
هذه بعض الآثار السلفية التي تحذر من مغبة الوقيعة في اهل العلم والفضل أذكر بها نفسي وإياكم
قال رسول الله –صلى عليه وسلم-
(يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان قلبه لا
تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم ,فإنه من تتبع عوراتهم تتبع الله عورته وفضحه
ولو في جوف بيته).أخرجه أحمد وأبو داوود.
قال الإمام أحمد(الوقيعة في أهل العلم ولا سيما أكابرهم من كبائر الذنوب).
وقال مالك بن دينار(كفى بالمرء شرا أن لا يكون صالحا وهو يقع في الصالحين).
قال رسول الله-صلى الله عليه وسلم-(قوم يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية).
وقال الحافظ عن سفيان بن حسين قال(ذكرت رجلا بسوء عند إياس بن معاوية فنظر في
وجهي وقال :أغزوت الروم؟قلت:لا,قال:أغزوت السند والهند والترك؟قلت:لا,قال: أفسلم منك
الروم والسند والهند والترك ولم يسلم منك أخاك المسلم....,قال:فلم أعد بعدها أبدا).
وقال بن سيرين -رحمه الله-(ظلمك لأخيك أن تذكر منه أسوء ما تعلم وتكتم
خيره)
,وقال بن المبارك (المؤمن يلتمس المعاذير والمنافق يتبع الزلات).
وقال آخر(المؤمن يستر وينصح والمنافق يهتك ويفضح),هذا في حق المسلمين وعوامهم فكيف إذا كان من أهل العلم والفضل والخير.
وعن سعيد بن المسيب قال(ليس من عالم ولا شريك ولا ذي فضل إلا وفيه عيب ولكن
إذا كان فضله أكثر من نقصه ذهب نقصه لفضله).
ومن الكلام الذهبي للإمام الذهبي في ترجمته للحافظ محمد بن نظر قوله( ولو أنا كلما أخطأ إمام في إجتهاده في آحاد المسائل خطأ مغفور له قمنا عليه وبدعناه وهجرناه لما سلم معنا بن نصر ولا بن منده ولا هو من أكبر منهما).
وقال الذهبي عن أبي موسى الصدفي أنه قال (ما رأيت أعقل من الشافعي ناظرته يوما
في مسألة ثم إفترقنا... و لقيني فأخذ بيدي ثم قال:يا أبا موسى,ألا يستقيم أن نكون إخوانا
وإن لم نتفق في مسألة).
قال الشيخ مقبل ّوشخص سني و لو أخطألا بد من أن يغض الطرف عنه والحمد لله أما الرجوع إلى الحق ففضيلة والحمد لله الذي وفقني لذلك ّ -كتاب قمع المعاند
وقال الشيخ ربيع : من كان رافع لراية السنة ونسقطه لخطئه هذا مذهب الخوارج م- من شريط جلسة مع فضيلة الشيخ ربيع وقال أيضا :وكذلك كل من وقع في البدعة لا يبدع لأنا لو أخذنا بهذه القاعدة لبدعنا كثير من أئمة السلف....-نفس الشريط السابق-
قال الشيخ عبيد الجابري: ثم إن كان هذا المخالف أصوله سنة ودعوته سنة وكل ماجاءعنه سنة فإن خطأه يرد ولا يتابع على زلته وتحفظ كرامته ....-من رسالة أصول وقواعد في منهج السلف
هذه بعض الآثار السلفية التي تحذر من مغبة الوقيعة في اهل العلم والفضل أذكر بها نفسي وإياكم
قال رسول الله –صلى عليه وسلم-
(يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان قلبه لا
تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم ,فإنه من تتبع عوراتهم تتبع الله عورته وفضحه
ولو في جوف بيته).أخرجه أحمد وأبو داوود.
قال الإمام أحمد(الوقيعة في أهل العلم ولا سيما أكابرهم من كبائر الذنوب).
وقال مالك بن دينار(كفى بالمرء شرا أن لا يكون صالحا وهو يقع في الصالحين).
قال رسول الله-صلى الله عليه وسلم-(قوم يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية).
وقال الحافظ عن سفيان بن حسين قال(ذكرت رجلا بسوء عند إياس بن معاوية فنظر في
وجهي وقال :أغزوت الروم؟قلت:لا,قال:أغزوت السند والهند والترك؟قلت:لا,قال: أفسلم منك
الروم والسند والهند والترك ولم يسلم منك أخاك المسلم....,قال:فلم أعد بعدها أبدا).
وقال بن سيرين -رحمه الله-(ظلمك لأخيك أن تذكر منه أسوء ما تعلم وتكتم
خيره)
,وقال بن المبارك (المؤمن يلتمس المعاذير والمنافق يتبع الزلات).
وقال آخر(المؤمن يستر وينصح والمنافق يهتك ويفضح),هذا في حق المسلمين وعوامهم فكيف إذا كان من أهل العلم والفضل والخير.
وعن سعيد بن المسيب قال(ليس من عالم ولا شريك ولا ذي فضل إلا وفيه عيب ولكن
إذا كان فضله أكثر من نقصه ذهب نقصه لفضله).
ومن الكلام الذهبي للإمام الذهبي في ترجمته للحافظ محمد بن نظر قوله( ولو أنا كلما أخطأ إمام في إجتهاده في آحاد المسائل خطأ مغفور له قمنا عليه وبدعناه وهجرناه لما سلم معنا بن نصر ولا بن منده ولا هو من أكبر منهما).
وقال الذهبي عن أبي موسى الصدفي أنه قال (ما رأيت أعقل من الشافعي ناظرته يوما
في مسألة ثم إفترقنا... و لقيني فأخذ بيدي ثم قال:يا أبا موسى,ألا يستقيم أن نكون إخوانا
وإن لم نتفق في مسألة).
قال الشيخ مقبل ّوشخص سني و لو أخطألا بد من أن يغض الطرف عنه والحمد لله أما الرجوع إلى الحق ففضيلة والحمد لله الذي وفقني لذلك ّ -كتاب قمع المعاند
وقال الشيخ ربيع : من كان رافع لراية السنة ونسقطه لخطئه هذا مذهب الخوارج م- من شريط جلسة مع فضيلة الشيخ ربيع وقال أيضا :وكذلك كل من وقع في البدعة لا يبدع لأنا لو أخذنا بهذه القاعدة لبدعنا كثير من أئمة السلف....-نفس الشريط السابق-
قال الشيخ عبيد الجابري: ثم إن كان هذا المخالف أصوله سنة ودعوته سنة وكل ماجاءعنه سنة فإن خطأه يرد ولا يتابع على زلته وتحفظ كرامته ....-من رسالة أصول وقواعد في منهج السلف