أحسن الله اليكم و هذا سائل يقول :
شيخنا حفظك الله قرأت في تعليق الشيخ الألباني رحمة الله عليه على كتاب الحافظ النووي رحمة الله عليه في رياض الصالحين عند حديث النعمان بن بشير رضي الله عنه أن هذا من الأدلة التي يستدل بها أهل السنة على أن الظاهر له تعلق بالباطن وأن الباطن له تعلق بالظاهر كذلك ... وكذلك قد سمعت كلاما للشيخ الألباني رحمة الله عليه في شرحه للأدب المفرد قال رحمة الله عليه الأيمان بدون عمل لا يفيد وأن العمل الصالح من الأيمان والله حينما يذكر الأيمان يذكره مقرونا بالعمل الصالح لأننا لانستطع أن نتصور ايمانا بدون عمل صالح الا الانسان نتخيله خيالا آمن من هنا قال أشهد أنلا اله الا الله محمد رسول الله ومات من هنا هذا نستطيع أن نتصوره لكن أنسان يقول لا اله الأ الله محمدا رسول الله ويعيش دهرا مما شاء ولا يعمل صالحا فعدم عمله الصالح هو الدليل على أنه يقولها بلسانه ولما يدخل الأيمان الي قلبه فذكر الأعمال الصالحة بعد الأيما هو ليدل على أن الأيمان النافع هو الذي يكون مقرونا بالعمل الصالح وقد تكررت عبارات الشيخ كثيرا في هذا الباب في شرحه للطحاوية وغيرها .
السؤال :
هو أنني سمعت هذه الأيام رجلا يقول عن الشيخ الألباني رحمة الله عليه ما نصه قال والعجيب أن كثيرا من المرجئة ومن دخلت عليهم شبهة الجهمية هم في واقعهم أفضل حالا من الألباني في عقيدته الشنيعة هذه فآمل التوجيه والنصيحة جزاكم الله خيرا ...
فأجاب الشيخ حفظه الله في المرفقات ...
شيخنا حفظك الله قرأت في تعليق الشيخ الألباني رحمة الله عليه على كتاب الحافظ النووي رحمة الله عليه في رياض الصالحين عند حديث النعمان بن بشير رضي الله عنه أن هذا من الأدلة التي يستدل بها أهل السنة على أن الظاهر له تعلق بالباطن وأن الباطن له تعلق بالظاهر كذلك ... وكذلك قد سمعت كلاما للشيخ الألباني رحمة الله عليه في شرحه للأدب المفرد قال رحمة الله عليه الأيمان بدون عمل لا يفيد وأن العمل الصالح من الأيمان والله حينما يذكر الأيمان يذكره مقرونا بالعمل الصالح لأننا لانستطع أن نتصور ايمانا بدون عمل صالح الا الانسان نتخيله خيالا آمن من هنا قال أشهد أنلا اله الا الله محمد رسول الله ومات من هنا هذا نستطيع أن نتصوره لكن أنسان يقول لا اله الأ الله محمدا رسول الله ويعيش دهرا مما شاء ولا يعمل صالحا فعدم عمله الصالح هو الدليل على أنه يقولها بلسانه ولما يدخل الأيمان الي قلبه فذكر الأعمال الصالحة بعد الأيما هو ليدل على أن الأيمان النافع هو الذي يكون مقرونا بالعمل الصالح وقد تكررت عبارات الشيخ كثيرا في هذا الباب في شرحه للطحاوية وغيرها .
السؤال :
هو أنني سمعت هذه الأيام رجلا يقول عن الشيخ الألباني رحمة الله عليه ما نصه قال والعجيب أن كثيرا من المرجئة ومن دخلت عليهم شبهة الجهمية هم في واقعهم أفضل حالا من الألباني في عقيدته الشنيعة هذه فآمل التوجيه والنصيحة جزاكم الله خيرا ...
فأجاب الشيخ حفظه الله في المرفقات ...
تعليق