الحمد لله على نعمه الجليلة و آلائه العظيمة و الصلاة و السلام على محمد الرحمة المهداة و على آله و صحبه و من اتبع هداه:
عن أبي هريرة أيضا رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال {إن الرجل ليتكلم بالكلمة ما يتبين ما فيها يزل بها في النار أبعد ما بين المشرق والمغرب} الصحيحين.
و لما كان الجهل بدين الله و بالأخص بتوحيده تعالى هو سمة هذا الزمان في كل مكان سمعنا ألفاظا منهية ترددها الألسن و بعضها تخطها الأيدي، فمن المناهي اللفظية المنتشرة عندنا بالجزائر قول كثير منهم:
"الله يرحم ربك" أو "الله يرحم خالقك"
و المعلوم أن الله هو الرحمن الرحيم، رحيم بعباده غني عنهم، فمن الجهل بمكان الدعاء له بالرحمة و هو أرحم الراحمين و أكرم الأكرمين رب العالمين، و لا حول و لا قوة إلا بالله العظيم
عن أبي هريرة أيضا رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال {إن الرجل ليتكلم بالكلمة ما يتبين ما فيها يزل بها في النار أبعد ما بين المشرق والمغرب} الصحيحين.
و لما كان الجهل بدين الله و بالأخص بتوحيده تعالى هو سمة هذا الزمان في كل مكان سمعنا ألفاظا منهية ترددها الألسن و بعضها تخطها الأيدي، فمن المناهي اللفظية المنتشرة عندنا بالجزائر قول كثير منهم:
"الله يرحم ربك" أو "الله يرحم خالقك"
و المعلوم أن الله هو الرحمن الرحيم، رحيم بعباده غني عنهم، فمن الجهل بمكان الدعاء له بالرحمة و هو أرحم الراحمين و أكرم الأكرمين رب العالمين، و لا حول و لا قوة إلا بالله العظيم