بسم الله الرحمن الرّحيم
مَا كُلُّ ( مُدَّعٍ لِمَنْهَجِ السَّلَفِ) فِي هَذَا العَصْر
-يُردّدُ: شيخنا الألباني، صحّحهُ الألباني...-
يَسِيرُ عَلَى مَنْهَجِ الشَّيْخِ نَاصِر!
-يُردّدُ: شيخنا الألباني، صحّحهُ الألباني...-
يَسِيرُ عَلَى مَنْهَجِ الشَّيْخِ نَاصِر!
الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، وَالعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ، وَلاَ عُدْوَانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ، وَأَشْهَدُ أَنَّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ؛ الْمَلِكُ الحَقُّ المُبِينُ.
وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ؛ سَيِّدُ وَلَدِ آدَم أَجْمَعِينَ؛ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آَلِهِ وَصَحْبِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ، وَسَلَّمَ تَسْلِيماً كَثِيراً عَلَى مَرِّ الأَيَّامِ وَاللَّيَالِي، وَالشُّهُورِ وَالسِّنِين.
أَمَّا بَعْـدُ:
فَلاَ بُدَّ أَنْ يَحْصُلَ الاِنْحِرَافُ عَنْ سَبِيلِ الْجَادَّةِ مِنْ بَعْضِ مَنْ يَدَّعِي الدَّعْوَةَ إِلَى اللهِ عَلَى بَصِيرَةٍ وَيَنْتَسِبُ إِلَى السَّلَفِ مَنْهَجاً، إِذَا مَا سُلِّمَ لِكُلِّ إِنْسَانٍ ذَلِكَ بِمَعْزلٍ عَنْ النَّظَرِ فِي الْمَنْهَجِ ذَاتِهِ!
وَلِهَذَا... فَإِنَّ عَلَى مَنْهَجِ أَهْلِ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ رِجَالٌ عُرِفُوا بِالاسْتِقَامةِ؛ حَتَّى صَارُوا أَعْلاَماً عَلَى السُّنَّةِ بَعْدَ أَنْ سَارُوا رَدْحاً مِنَ الزَّمَنِ عَلَى طَرِيقِهَا فِي نَشْرِهَا؛ بِتَقْدِيمِهَا يَسِيرَةً مُيَسَّرَةً بَيْنَ يَدَيْ الأُمَّةِ؛ فَلِلَّهِ الْحَمْدُ وَالْمِنَّةُ.
وَكَمَا -عَبْرَ الْقُرُونِ؛ خِلاَلَ تَارِيخِ الإسْلاَمِ- يَقُومُ رِجَالٌ مِنْ أَهْلِ السُّنَّةِ الْمَحْضَةِ كَـ: ابْنِ سِيرِينَ، وَالنَّخَعِيِّ، وَمَالِكٍ، وَأَحْمَدٍ، وَابْنِ تَيْمِيَّةَ، وَتِلْمِيذِهِ...؛ كَانَ فِي هَذَا الْعَصْرِ ابْنُ بَازٍ، وَالأَلْبَانِيُّ، وَمُقْبِلٌ... يَحْمُونَ حَوْزَةَ الدِّينِ، وَيَذُودُونَ عَنْ بَيْضَةِ السُّنَّةِ وَالْمَنْهَجِ الْحَقِّ.
الَّذِي أَعْنِيهِ -الآَنَ وَهُنَا- هُوَ مُحَدِّثُ الْعَصْرِ، الإِمَامُ الْعَلَمُ، وَجَبَلُ السُّنَّةِ الأَشَمِّ، نَاصِرُ الدِّينِ وَالْحَدِيثِ وَالأَثَرِ؛ الأَلْبَانِيُّ -رَحِمَهُ اللهُ-.
هَذَا الرَّجُلُ العَالِمُ الَّذِي قَدَّمَ.................
وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ؛ سَيِّدُ وَلَدِ آدَم أَجْمَعِينَ؛ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آَلِهِ وَصَحْبِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ، وَسَلَّمَ تَسْلِيماً كَثِيراً عَلَى مَرِّ الأَيَّامِ وَاللَّيَالِي، وَالشُّهُورِ وَالسِّنِين.
أَمَّا بَعْـدُ:
فَلاَ بُدَّ أَنْ يَحْصُلَ الاِنْحِرَافُ عَنْ سَبِيلِ الْجَادَّةِ مِنْ بَعْضِ مَنْ يَدَّعِي الدَّعْوَةَ إِلَى اللهِ عَلَى بَصِيرَةٍ وَيَنْتَسِبُ إِلَى السَّلَفِ مَنْهَجاً، إِذَا مَا سُلِّمَ لِكُلِّ إِنْسَانٍ ذَلِكَ بِمَعْزلٍ عَنْ النَّظَرِ فِي الْمَنْهَجِ ذَاتِهِ!
وَلِهَذَا... فَإِنَّ عَلَى مَنْهَجِ أَهْلِ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ رِجَالٌ عُرِفُوا بِالاسْتِقَامةِ؛ حَتَّى صَارُوا أَعْلاَماً عَلَى السُّنَّةِ بَعْدَ أَنْ سَارُوا رَدْحاً مِنَ الزَّمَنِ عَلَى طَرِيقِهَا فِي نَشْرِهَا؛ بِتَقْدِيمِهَا يَسِيرَةً مُيَسَّرَةً بَيْنَ يَدَيْ الأُمَّةِ؛ فَلِلَّهِ الْحَمْدُ وَالْمِنَّةُ.
وَكَمَا -عَبْرَ الْقُرُونِ؛ خِلاَلَ تَارِيخِ الإسْلاَمِ- يَقُومُ رِجَالٌ مِنْ أَهْلِ السُّنَّةِ الْمَحْضَةِ كَـ: ابْنِ سِيرِينَ، وَالنَّخَعِيِّ، وَمَالِكٍ، وَأَحْمَدٍ، وَابْنِ تَيْمِيَّةَ، وَتِلْمِيذِهِ...؛ كَانَ فِي هَذَا الْعَصْرِ ابْنُ بَازٍ، وَالأَلْبَانِيُّ، وَمُقْبِلٌ... يَحْمُونَ حَوْزَةَ الدِّينِ، وَيَذُودُونَ عَنْ بَيْضَةِ السُّنَّةِ وَالْمَنْهَجِ الْحَقِّ.
الَّذِي أَعْنِيهِ -الآَنَ وَهُنَا- هُوَ مُحَدِّثُ الْعَصْرِ، الإِمَامُ الْعَلَمُ، وَجَبَلُ السُّنَّةِ الأَشَمِّ، نَاصِرُ الدِّينِ وَالْحَدِيثِ وَالأَثَرِ؛ الأَلْبَانِيُّ -رَحِمَهُ اللهُ-.
هَذَا الرَّجُلُ العَالِمُ الَّذِي قَدَّمَ.................
** وتمام الموضوع في الملف المُصَوّر (pdf)
هُنَا
هُنَا
نسألُ الله الإخلاص والسداد... آمين.