قال الحافظ بن رجب رحمـــــــــه الله تعالى:
وََمَعنى استقامةُ القلبِ أن يكون ممتلئاً من محبّة الله تعالى ومحبّة طاعته وكراهية معصيتهِ.
وقال الحسن لرجل :داِو قلبك فإن حاجة الله إلى العباد صلاحُ
قلوبهم :يعني أن مراده منهم و مطلوبه صلاح قلوبهم
فلا صلاح للقلوب حتى يستقرّ فيها معرفةُ الله وعظمتهُ
ومحبتهُ وخشيتهُ ومهابتهُ ورجاؤهُ والتوكلُ عليه ويمتلئ من ذلك وهذا هو حقيقةُ التوحيدِ وهو معنى لا إله إلا اللهُ فلا صلاح للقلوب حتى يكون إلهُها الذي تألهُه وتعرفُه وتحبُّه وتخشاهُ هو إلهٌ واحدٌ لا شريكَ لهُ...ا هـــ
جامع العلوم والحكـــــــــــم
وََمَعنى استقامةُ القلبِ أن يكون ممتلئاً من محبّة الله تعالى ومحبّة طاعته وكراهية معصيتهِ.
وقال الحسن لرجل :داِو قلبك فإن حاجة الله إلى العباد صلاحُ
قلوبهم :يعني أن مراده منهم و مطلوبه صلاح قلوبهم
فلا صلاح للقلوب حتى يستقرّ فيها معرفةُ الله وعظمتهُ
ومحبتهُ وخشيتهُ ومهابتهُ ورجاؤهُ والتوكلُ عليه ويمتلئ من ذلك وهذا هو حقيقةُ التوحيدِ وهو معنى لا إله إلا اللهُ فلا صلاح للقلوب حتى يكون إلهُها الذي تألهُه وتعرفُه وتحبُّه وتخشاهُ هو إلهٌ واحدٌ لا شريكَ لهُ...ا هـــ
جامع العلوم والحكـــــــــــم