إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

ما هو حال وعقيدة بن ارسلان صاحب صفوة الزبد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما هو حال وعقيدة بن ارسلان صاحب صفوة الزبد

    ما هو حال صاحب صفوة الزبد وعقيدته وهل هو سلفي
    وبدايات نظمه صفوة الزبد مسائل في العقيدة لا اعرف ما فيها فممكن احد ينبه على ما فيها لعموم الفائدة وها هي هذه الابيات :
    الــحــمـــدُ لـــلإلــــهِ ذي الـــجــــلالِ وشــــــارِعِ الـــحـــرامِ والـــحــــلالِ
    ثــــمَّ صـــــلاة ُاللهِ مَـــــعْ ســلامِـــي عـلـى النَّـبـي المُصطـفـى التِّـهـامِـي
    مـحـمــدِ الــهــادي مــــن الــضَّــلال وأفــضـــلِ الـصَّــحــبِ وخـــيـــرِ آل
    وبَــعـــدُ هـــــذى زُبَـــــدٌ نـظَـمـتُـهَــا أبيـاتُـهـا ألـــفٌ بـمــا قــــد زِدتُــهــا
    يَـسـهُـلُ حِفـظُـهـا عــلــى الأطــفــال نــافــعـــةٌ لــمُــبــتــدِى الــــرِّجــــال
    تـكـفِـي مـــع الـتـوفـيـق للمُـشـتَـغِـل إن فُـهِــمَــت وأُتْــبِــعَــت بـالـعــمــل
    فـاعـمـل ولـــو بـالـعُـشْـر كـالـزكــاة تَـخـرُج بـنـور العـلـمِ مــن ظُـلْـمـات
    فـعــالــمٌ بـعـلـمِــهِ لــــــم يـعـمَــلَــنْ مُـعَــذَّبٌ مـــن قـبــلِ عُـبَّــادِ الــوَثَــنْ
    وكـــلُّ مــــن بـغـيــر عــلــم يـعـمــلُ أعــمــالُــه مَـــــــردودَةٌ لا تُــقْــبَـــلُ
    واللهَ أرجــــو الــمَـــنَّ بــالإخـــلاصِ لـكــي يـكــونَ مُــوجِــبَ الــخَــلاص
    مقدمة في علم الأصول

    أولُ واجــــــبٍ عـــلـــى الإنـــســـان مَــعــرِفَـــةُ الإلـــــــهِ بـاسـتِــيــقَــان
    والـنُـطــقُ بالشـهـادَتَـيْـن اعـتُــبِــرَا لـصِـحَّــة الايــمــان مِــمَّــن قَـــــدَرَا
    إنْ صَـــــدَّقَ الـقــلــبُ وبـالأعــمــال يـــكـــونُ ذا نَـــقْـــصٍ وذا كَـــمَـــال
    فـكُــن مـــن الإيـمــان فــــي مَــزِيــد وفـــي صـفــاءِ الـقـلــبِ ذا تَـجـديــد
    بــكَــثْــرة الـــصـــلاةِ والــطــاعــاتِ وتَــرْكِ مــا للنَّـفـس مـــن شَـهْــوَات
    فـشَـهـوةُ الـنَّـفــس مــــع الــذُّنــوب مُـوجِـبَــتَــان قَـــســـوةَ الــقــلـــوب
    وإنَّ أبـــعــــدَ قـــلــــوبِ الـــنــــاس مــن ربِّـنــا الـرِّحـيـمِ قـلــبٌ قَـاسِــي
    وسائِرُ الأعمالِ لا تُخَلِّصُ إلا مع النِّيَّةِ حيث تُخْلِصُ
    فصَحِّحِ النِّيَّـةَ قبـلَ العمـل وائْتِ بها مَقرُونَةً بِالأول
    وإنْ تَــــدُمْ حــتــى بَـلَـغْــتَ آخـــــرَه حُــزْتَ الـثـوابَ كـامـلا فــي الآخِــرَة
    ونِــيَّـــةٌ والــقـــولُ ثـــــمَّ الــعــمــل بـغــيــر وَفْـــــقِ سُــنَّـــةٍ لا تَـكْــمُــلُ
    مَـــن لـــم يـكــن يـعـلـمُ ذا فلـيـسـألِ مَـــن لـــم يَـجِــد مُـعَـلِّـمَـا فـلـيـرحَـلِ
    وطــاعــةٌ مــمَّــن حــرامـــاً يــأكُـــلُ مـثـلُ البِـنَـاءِ فـــوقَ مَـــوْجٍ يُـجْـعَـلُ
    فـاقْـطَـع يـقـيـنـاً بـالـفــؤاد واجْــــزِمِ بِــحَـــدَثِ الـعــالَــمِ بــعـــد الـــعَـــدَمِ
    أحـــدَثَـــهُ لا لاحـتِـيَــاجِــهِ الإلـــــــهُ ولَــــو أرادَ تَــرْكَــهُ لَــمَـــا ابــتَـــدَاهُ
    فَـــهْـــوَ لـــمـــا يـــريـــدُهُ فَـــعَّــــالُ ولـيــسَ فـــي الـخَـلْـقِ لــــه مِــثَــالُ
    قُــدرَتُـــهُ لِــكُـــلِّ مَــقـــدُورٍ جُـــعِـــلْ وعِـلـمُــهُ لــكـــل مَـعــلــومٍ شَــمِـــلْ
    مُــنْــفَــرِدٌ بـالــخَــلْــقِ والـتَّــدبــيــرِ جَــــلَّ عــــنِ الـشَّـبِـيــهِ والـنَّـظِـيــرِ
    حَــــــيٌّ مُـــرِيـــدٌ قــــــادِرٌ عَـــــــلَّامُ لــــه الـبَـقَــا والـســمــعُ والــكَـــلامُ
    كَـــلامُــــهُ كَــوَصـــفِـــهِ الــقَـــدِيـــمِ لــــم يُــحْــدِثِ الـمـسـمـوعَ للـكَـلِـيـمِ
    يُـكْـتَــبُ فــــي الَّــلــوحِ وبـالـلـسـانِ يُــقْــرَا كــمــا يُـحْــفَــظُ بــالأذهـــانِ
    أَرسَـــــــلَ رُسْـــلَــــهُ بِـمُــعــجِــزَاتِ ظـــاهِــــرَةٍ لـلــخَــلْــقِ بــــاهِــــرَاتِ
    وَخَــــصَّ مِــــن بـيـنِـهِــم مـحــمَّــدا فــلــيــس بَـــعـــدَهُ نَـــبِـــيٌّ أبَـــــــدَا
    فَضَّـلَـهُ عـلــى جـمـيـعِ مَـــن سِـــوَاهْ فَـهُــوَ الشـفـيـعُ والـحَـبِـيـبُ لــلإلــهْ
    وبَـــعـــدَهُ فــالأفــضَــلُ الــصِّــدِّيــقُ والأفـضَــلُ الـثـانـي لـــه الــفــاروقُ
    عُـثــمــانُ بـــعـــدَهُ كــــــذا عـــلـــيُّ فـالـسِّــتَّــةُ الــبَــاقُــونَ فــالــبَــدْرِيُّ
    والـشـافـعـيُّ ومــالِـــكٌ والـنُّـعـمــان وأحــمــدُ بــــنُ حـنـبــلٍ وسُـفــيَــان
    وغـيـرُهُــم مــــن ســائِــرِ الأئــمَّـــهْ عَـلَــى هُـــدَىً والاخْـتِــلافُ رَحْــمَــهْ
    والأَولِــيَـــا ذَوُو كَــرَامـــاتٍ رُتَـــــبْ ومــا انْتَـهَـوا لِـوَلَـدٍ مِـــن غـيــرِ أَبْ
    ولـم يَجُـزْ فـي غـيـرِ مَـحْـضِ الكُـفْـرِ خُـرُوجُـنــا عــلــى وَلِـــــىِّ الأمـــــرِ
    ومـا جَـرَى بـيـن الصِّـحَـابِ نَسْـكُـتُ عــنــه وأجــــرَ الاجـتِـهَــادِ نُـثْــبِــتُ
    فـرضٌ علـى الـنَّـاس إِمَــامٌ يَنْصِـبُـوا ومـــا عـلــى الإلـــهِ شـــيءٌ يَـجِــبُ
    يُـثِـيــبُ مَـــــن أطــاعَـــهُ بـفَـضـلِــه ومَـــــن يَــشَـــا عـاقَــبَــهُ بِــعَــدْلِــهِ
    يَـغْـفِــرُ مــــا يــشــاءُ غـيـرَالـشِّــرْكِ بــــه خُــلُـــودُ الــنـــارِ دونَ شَـــــكِّ
    لـــهُ عِـقَــابُ مَــــن أطــاعَــهُ كَــمَــا يُثِـيـبُ مَــن عَـصَـى ويُـولِــي نِـعَـمَـا
    كـــــذا لَـــــهُ أن يُــؤلِـــمَ الأَطــفـــالا ووصْــفُـــهُ بـالـظــالِــمِ اســتَــحَــالا
    يَـرزُقُ مـن شـاءَ ومــن شَــا أحـرَمَـا والــرِّزقُ مــا يَنْـفَـعُ ولـــو مُـحَـرَّمَـا
    وعِـلْـمُــهُ بــمــن يــمــوتُ مُـؤمِــنَــا فـلـيـسَ يَـشـقَـى بـــل يـكــونُ آمِـنَــا
    لـم يَـزَلِ الصِّـدِّيـقُ فيـمـا قَــد مَـضَـى عــنـــد إلــــــهِ بِــحَــالَــةِ الـــرِّضَـــا
    إنَّ الـــشَّـــقِــــيَّ لَـــشَــــقِــــيُّ الأَزَلِ وعَـكْـسُــهُ الـسَّـعِـيــدُ لَـــــم يُــبَـــدَّلِ
    ولــم يَـمُـت قَـبـلَ انقِـضَـا العُمْـرِأَحَـدْ والنَّفْـسُ تَبـقَـى لـيـس تَفْـنَـى لـلأبَـدْ
    والجِـسـمُ يَبْـلَـى غيرَعَـجْـبِ الـذَّنَــبِ ومــــا شـهــيــدٌ بَـالِــيَــاً ولا نَــبِـــي
    والـرُّوحُ مـا أخـبـرَ عنـهـا المُجْتَـبَـى فـنُـمْـسِـكُ الـمَـقَــالَ عـنــهــا أَدَبَـــــا
    والـعـلـمُ أَسـنَــى ســائِــرِ الأَعــمــالِ وَهْـــوُ دلــيــلُ الـخـيــرِ والإِفــضَــالِ
    فَـفَـرضُــهُ عِــلْــمُ صِــفَــاتِ الــفَـــرْدِ مَــعْ عِـلْــمِ مـــا يَحـتـاجُـهُ الـمُــؤَدِّي
    مِــن فَــرضِ ديــنِ اللهِ فـــي الـــدَّوامِ كـالـطُّـهْــرِ والــصـــلاة والـصــيــامِ
    والــبَــيْــعِ لـلـمُـحْــتَــاجِ لـلـتَّـبَــايُــعِ وظَـاهِــرِ الأَحـكــامِ فـــي الـصَّـنَـائِـعِ
    وعِـــلْـــمُ دَاءٍ لـلـقــلــوبِ مُــفْــسِـــدِ كـالـعُـجْـبِ والـكِـبْــرِ وداءِ الـحَـسَــدِ
    ومـــا سِـــوَى هـــذا مـــن الأَحـكــامِ فَــــرْضُ كِـفَــايَــةٍ عــلـــى الأَنَـــــامِ
    كُــــلُّ مُــهِـــمٍّ قَــصَـــدُوا تَـحَـصُّـلَــهْ مِــنْ غَـيـرِ أَن يَعتَـبِـرُوا مَــن فَـعَـلَـهْ
    كـأَمــرِ مـعــروفٍ ونَــهْــيِ الـمُـنْـكَـرِ واِن يَــظُــنَّ الـنَّـهــيَ لـــــم يُــؤَثِّـــرِ
    أَحـكــامُ شَـــرعِ اللهِ سَــبــعٌ تُـقْـسَــمُ الــفــرضُ والـمَـنــدُوبُ والـمُــحَــرَّمُ
    والـرَّابِـعُ المَـكـروه ُثـــمَّ مـــا أُبِـيــحْ والسادِسُ الباطِـلُ واخْتِـم بالصَّحِيـحْ
    فالـفـرضُ مــا فـــي فِـعـلِـهِ الـثَّــوَابُ كـــــذا عــلـــى تــارِكِـــهِ الــعِــقَــابُ
    ومـنــه مَـفــروضٌ عـلــى الـكِـفَـايـةِ كَــــرَدِّ تَـسـلـيــمٍ مِـــــنَ الـجَـمَـاعَــةِ
    والسُّـنَّـةُ الـمُـثـابُ مَـــن قَـــد فَـعَـلَـه ولَــــم يُـعَـاقَــبِ امــــرُؤٌ إِن أَهـمَـلَــه
    ومِـنــهُ مَـسـنــونٌ عــلــى الـكِـفَـايـةِ كـالـبَـدْءِ بـالـسَّــلامِ مِــــن جَـمَـاعَــةِ
    أَمَّـــا الــحَــرَامُ فـالـثــوابُ يَـحْـصُــلُ لـــتـــارِكٍ وآثِــــــمٌ مَــــــن يَــفــعَــلُ
    وفــاعِــلُ الـمَـكــرُوهِ لَــــم يُــعَــذَّبِ بَــــل إِن يَــكُــفَّ لامـتِـثَــالٍ يُــثَـــبِ
    وخُــــصَّ مــــا يُــبَــاحُ بـاسـتِــوَاءِ الـفِـعـلِ والـتَّــركِ عـلــى الــسِّــوَاءِ
    لـكِــنْ إذا نَــــوَى بـأكْـلِــهِ الــقُــوَى لِـطَـاعَـةِ اللهِ لَـــهُ مَـــا قـــد نَــــوَى
    أمـا الصحـيـحُ فــي العِـبَـاداتِ فـمـا وافَـــقَ شَـــرْعَ اللهِ فـيـمَــا حَـكَـمَــا
    وفـــي المُـعَـامَـلاتِ مــــا تَـرَتَّـبَــتْ عـلــيــهِ آثـــــارٌ بِــعَــقــدٍ ثَــبَــتَــتْ
    والبـاطِـلُ الفـاسِـدُ للصحـيـحِ ضِـــدْ وَهْـوُ الــذي بَـعـضُ شُـرُوطِـهِ فُـقِـدْ
    واسْتَثْـنِ مَوْجُـودا كَـمَـا لَــو عُـدِمَـا كَـــوَاجِـــدِ الـــمَــــاءِ إذا تَـيَــمَّــمَــا
    ومِـنــهُ مَـعــدُومٌ كـمـوجُـودٍ مُــثِــلْ كَـدِيَـةٍ تُــورَثُ عَــن شَـخـصٍ قُـتِــلْ

    ارجو الاجابة والله الموفق

  • #2
    ذُكر في مقدمة فتح الرحمن في شرح زبد ابن رسلان طبعة دار الضياء الكويتية

    في صفحة 11 بعنوان ابن رسلان في سطور

    هو أحمد بن حسين بن حسن بن رسلان رأس الصوفية المتشرعة في وقته
    albaidha.net réunit des informations et annonces. Nous espérons que vous y trouverez les informations que vous recherchez !

    تعليق

    يعمل...
    X