الاختلاف نوعان
1.إختلاف تنوع : وضابطه أن يكون كل واحد من القولين أو الفعلين حقاً مشروعاً كما في القراءات وكل واحد من المختلفين مصيب بلا تردد.
2.إختلاف التضاد: هو القولان المتنافيان في المسائل العلمية أو العملية عند الجمهور الذين يقولون المصيب واحد. قال شيخ الإسلام ابن تيمية " " :(أما أنواع الاختلاف فهي في الأصل قسمان(اختلاف تنوع واختلاف تضاد. واختلاف التنوع أنواع، منه ما يكون كل واحد من القولين أو الفعلين حتماً مشروعاً كما في القراءات التي اختلف فيها الصحابة وكذلك كل واحد من المختلفين مصيب بلا تردد. وأما اختلاف التضاد فهو القولان المتنافيان، أما في الأصول وأما في الفروع عند الجمهور الذين يقولون المصيب واحد وإلا فمن كان عند كل مجتهد مصيب فعنده هو من باب اختلاف التنوع ).
1.إختلاف تنوع : وضابطه أن يكون كل واحد من القولين أو الفعلين حقاً مشروعاً كما في القراءات وكل واحد من المختلفين مصيب بلا تردد.
2.إختلاف التضاد: هو القولان المتنافيان في المسائل العلمية أو العملية عند الجمهور الذين يقولون المصيب واحد. قال شيخ الإسلام ابن تيمية " " :(أما أنواع الاختلاف فهي في الأصل قسمان(اختلاف تنوع واختلاف تضاد. واختلاف التنوع أنواع، منه ما يكون كل واحد من القولين أو الفعلين حتماً مشروعاً كما في القراءات التي اختلف فيها الصحابة وكذلك كل واحد من المختلفين مصيب بلا تردد. وأما اختلاف التضاد فهو القولان المتنافيان، أما في الأصول وأما في الفروع عند الجمهور الذين يقولون المصيب واحد وإلا فمن كان عند كل مجتهد مصيب فعنده هو من باب اختلاف التنوع ).
__________________
اللهم اجعلني خيراً مما يظنون
ولاتؤاخذني بما يقولون
واغفر لي ما لا يعلمون