إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

أيها ( المشرف ) ! لماذا ( تحذف ) موضوعي ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أيها ( المشرف ) ! لماذا ( تحذف ) موضوعي ؟

    بسم الله الرحمن الرحيم


    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .. أما بعد :
    فقد وقفت - قديمًا - على مقال هادف ، وتوجيه طيب في شبكة سحاب للأخ الكريم : عبد الله بن زيد الخالدي - وفقه الله - رأيت أن أتحفكم به ؛ لعلّ بعض الأخوة - وهم قلّة - يراجعون أنفسهم ، ويتحلّون بالأخلاق الحميدة ، والسلوك الوقور ، ولا أطيل عليكم .

    عنوان الموضوع المبارك هو :
    أيها ( المشرف ) ! لماذا ( تحذف ) موضوعي ؟


    وإليكم نصّه:

    ********************
    الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، أما بعد :
    فإن الوفاء بـ ( العهد ) شرف تميز به الأوفياء الصالحين ، ومنقبة من مناقب السلفيين المخلصين

    وهو أدب حميد ، وخلق كريم ، وسلوك نبيل !

    فمن أبرم ( عقدًا ) وجب عليه أن يحترمه ، ومن أعطى ( عهدًا ) وجب عليه أن يلتزمه !

    قال الله تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ
    وقال سبحانه وتعالى : وَأَوْفُواْ بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْؤُولاً

    وروى عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قوله : ( المسلمون على شروطهم إلا شرطًا أحل حرامًا أو حرم حلالاً )
    وهذا الحديث ؛ وإن كان في سنده كلام كثير ، لكن يؤيده حديث أم المؤمنين عائشة الصديقة - رضي الله عنها -
    أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : ( كل شرط ليس في كتاب الله ؛ فهو باطل ) .
    ومفهومه : كل شرط لا يخالف كتاب الله ؛ فهو حق .

    قاعدة :
    ( الأمر بالوفاء بالعقد يشمل الوفاء بأصل العقد وبما شرط فيه ؛
    لأن الشروط في العقد من أوصاف العقد ؛ فهي داخلة فيه )
    !



    نرى بين فينة وأخرى من ( يكتب ) متهجمًا على ( المشرف )
    لحذفه موضوعًا ، أو تعديله تعليقًا ، أو تصحيحه مفهومًا !
    بكتابات ( طائشة ) ، وعبارات ( قاسية )
    قد تصل إلى إتهامه في دينه ومنهجه وزجره ، أو التقليل من شأنه ومكانته وهجره !

    وقد نسي ( هؤلاء ) : أن المسلم عند شرطه ووعده !

    فأنت - يا عبد الله - !
    حينما سجلت في ( المنتدى ) قرأت شروط ( التسجيل والتعليمات )
    وبصمت على ( شرط ) أصبح من ( عُرف ) جميع ( المنتديات ) !

    ألا وهو :
    إنك توافق على عدم نشر أي مشاركة تخالف قوانين المنتدى
    وإنه يحق لمالكه أو مشرفه ، أو مراقبه أو إداريه
    حذف أي موضوع ، أو تعديله ، أو إغلاقه لأي سبب يرونه ، وليسوا ملزمين بإعلانه
    !

    وأنك :
    قرأت كافة شروط التسجيل ، وتوافق بالإلتزام بما جاء فيها !

    فلماذا ( تتهجم ) حينما يحذف لك مقال أو تعليق ، وتأتي بعبارات وتشنجات لا تليق ؟

    وتذكر : أنه قد حذفت مقالات من هو أفضل وأعلم منك !
    وذلك لمصلحة يراها ( المشرف ) راجحة ، أو فتنة يراها ( الرقيب ) واضحة !

    فلنكن عند ( عهودنا ) ! ولنفي بـ ( شروطنا ) !

    والنصيحة ( عامة ) ؛ لأهل ( الإستقامة ) !


    ملاحظة :
    قد مستني يد ( الرقيب ) ؛ بحذف مقالات وتعليقات من بعيد وقريب

    وما أقول إلا : إن كانت لله تعالى ، فقد حُفِظَ أجري
    وإن كانت خطأ ، فأسأل الله تعالى ( لهم ) حسنات تجري !

    *************************
    المصدر :
    http://www.sahab.net/forums/showthread.php?p=645675

    واللهَ أسأل أن يوفقنا والمسلمين لكل ما يحبه ويرضاه من الأقوال والأعمال والاعتقاد
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    محبكم : أبو عبد الرحمن محمد

    منقول للفائدة
يعمل...
X