الحمد لله و صلى الله و سلم و بارك على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين أما بعد :
قال الشيخ العلامة بقية السلف الفوزان -حفظه الله و بارك فيه و هدى الله الطاعنين فيه- في شرحه لمتن القواعد الأربع :
- هذه مقدّمة عظيمة، فيها دعاءٌ من الشيخ ـ رحمه الله ـ لكلّ طالبِ علم يتعلّم عقيدته يريد بذلك الحق، ويريد بذلك تجنُّب الضلال والشرك، فإنه حَرِيٌّ بأن يتولاه الله في الدنيا والآخرة .
- وإذا تولاّه الله في الدنيا والآخرة فإنه لا سبيل إلى المكاره أن تصل إليه، لا في دينه ولا في دنياه
-فإذا تولاّك الله أخرجك من الظّلمات ـ ظلمات الشرك والكفر والشُّكوك والإلحاد ـ إلى نور الإيمان والعـلم النافع والعمل الصالح
- فإذا تولاّك الله برعايته وبتوفيقه وهدايته في الدنيا وفي الآخرة، فإنّك تسعد سعادة لا شقاء بعدها أبدًا، في الدنيا يتولاّك بالهداية والتوفيق والسير على المنهج السليم، وفي الآخرة يتولاّك بأن يُدخلك جنّته خالدًا مخلَّدًا فيها لا خوف ولا مرض ولا شقاء ولا كبَر ولا مكارِه، هذه وَلاية الله لعبده المؤمن في الدنيا والآخرة .
انتهى
أسأل الله أن يتوالانا في الدنيا و الآخرة ...
و الحمد لله رب العالمين
قال الشيخ العلامة بقية السلف الفوزان -حفظه الله و بارك فيه و هدى الله الطاعنين فيه- في شرحه لمتن القواعد الأربع :
- هذه مقدّمة عظيمة، فيها دعاءٌ من الشيخ ـ رحمه الله ـ لكلّ طالبِ علم يتعلّم عقيدته يريد بذلك الحق، ويريد بذلك تجنُّب الضلال والشرك، فإنه حَرِيٌّ بأن يتولاه الله في الدنيا والآخرة .
- وإذا تولاّه الله في الدنيا والآخرة فإنه لا سبيل إلى المكاره أن تصل إليه، لا في دينه ولا في دنياه
-فإذا تولاّك الله أخرجك من الظّلمات ـ ظلمات الشرك والكفر والشُّكوك والإلحاد ـ إلى نور الإيمان والعـلم النافع والعمل الصالح
- فإذا تولاّك الله برعايته وبتوفيقه وهدايته في الدنيا وفي الآخرة، فإنّك تسعد سعادة لا شقاء بعدها أبدًا، في الدنيا يتولاّك بالهداية والتوفيق والسير على المنهج السليم، وفي الآخرة يتولاّك بأن يُدخلك جنّته خالدًا مخلَّدًا فيها لا خوف ولا مرض ولا شقاء ولا كبَر ولا مكارِه، هذه وَلاية الله لعبده المؤمن في الدنيا والآخرة .
انتهى
أسأل الله أن يتوالانا في الدنيا و الآخرة ...
و الحمد لله رب العالمين
تعليق