كان من عادة الشيخ رحمه الله إذا كان عنده أناسٌ بعد صلاة العشاء أن يدعوهم إلى العَشاء ،
فإذا تعذر أحدُهم قال : أنت تخاف من امرأتك!
إذا كنت لا تخاف فاجلس معنا لتتعشى، وإن كنتَ تخاف منها فاذهب!
فيضطرّ المدعوّ إلى الجلوس ..
وذات مرّة ، قال لبعض طلبة العلم : لمَ لا تعدّد؟ (يعني في الزواج)
فقال: يا شيخ ،أنا موحّد.
فقال الشيخ: مسكين، هذا توحيد الخائفين. (*)
___________________________________
*الإمام بن باز، دروسٌ مواقف وعبر تأليف د. عبد العزيز بن محمد السدحان
قرأه وحث على نشره الشيخ صالح الفوزان
وقدّمه الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد البدر،
ص 73، 74 -دار البشائر الاسلامية بيروت، لبنان
فإذا تعذر أحدُهم قال : أنت تخاف من امرأتك!
إذا كنت لا تخاف فاجلس معنا لتتعشى، وإن كنتَ تخاف منها فاذهب!
فيضطرّ المدعوّ إلى الجلوس ..
وذات مرّة ، قال لبعض طلبة العلم : لمَ لا تعدّد؟ (يعني في الزواج)
فقال: يا شيخ ،أنا موحّد.
فقال الشيخ: مسكين، هذا توحيد الخائفين. (*)
___________________________________
*الإمام بن باز، دروسٌ مواقف وعبر تأليف د. عبد العزيز بن محمد السدحان
قرأه وحث على نشره الشيخ صالح الفوزان
وقدّمه الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد البدر،
ص 73، 74 -دار البشائر الاسلامية بيروت، لبنان