[جمع] فتاوى الكبار : في حكم الإجماع من حيث الحجية والثبوت والنقل

[أبو عبد الرحمن رشيد السلفي]

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه

وللمشاهدة المزيد من الفوائد المرجوا زيارة قناة FAWAID SALAFIYA على اليوتيوب


منسقة على صوتي واحد

للتحميل الأسئلة والأجوبة في مقاطع صوتية على رابط واحد

كما يمكنكم الاستماع والتحميل المباشر من موقع Archive






الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله

الفرق بين الإجماع والاتفاق

من قال من الأئمة بعدم حجية الإجماع

مناقشة في الإجماع من حيث الحجية والثبوت والنقل

هل الاجماع إذا صح عند رجل لازمه أن يصح عند رجل آخر

هل من ينكر الإجماع أو القياس يكون مخالفاً لعقيدة أهل السنة والجماعة

هل هناك ناسخ ومنسوخ في الإجماع

هل ينقض الإجماعَ عالم متأخر





الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله

هل الإجماع في باب الأخبار مثل الإجماع في باب الأحكام

معنى قول الإمام أحمد رحمه الله من ادعى الإجماع فهو كاذب وما يدريه لعلهم اختلفوا

بيان أن الاجماع هو اجماع السلف

الإجماع إذا خالف فيه الظاهرية فهل يعتد بخلافهم





الشيخ صالح الفوزان بن فوزان حفظه الله

هل الإجماع الظني ملزم كالقطعي

هل لعلماء العصر مخالفة الإجماعات السابقة





الشيخ عبد المحسن العباد حفظه الله

ما الفرق بين الإجماع والإتفاق





الشيخ عبيد الجابري حفظه الله

هل يشترط الإجماع في التبديع ؟




الشيخ مقبل بن هادي الوادعي حفظه الله

هل الإجماع حجة

مامدى حجية الإجماع





الشيخ ربيع بن هادي المدخلي الشيخ حفظه الله

لا يشترط الأجماع فى الجرح



الشيخ محمد أمان الجامي رحمه الله

إذا أطلق الإجماع فالمراد به إجماع السلف





الشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله

هل ينضبط الإجماع بعد الصحابة

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

هل الإِجماع حجة قطعية أم ظنِّية؟

س: هل الإِجماع حجة قطعية أم ظنية؟ يرجى التفصيل أثابكم الله؟
ج: الإِجماع اليقيني حجة قطعية، وهو أحد الأصول الثلاثة التي لا تجوز مخالفتها وهي: الكتاب والسنة الصحيحة، والإِجماع. وينبغي أن يعلم أن الإِجماع القطعي المذكور: هو إِجماع السلف من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم رضي الله عنهم؛ لأن بعدهم كثر الاختلاف وانتشر في الأمة، كما نبه على ذلك شيخ الإِسلام ابن تيمية رحمه الله في كتابه ( العقيدة الواسطية )، وغيره من أهل العلم.
ومن الأدلة على ذلك: قوله تعالى في سورة النساء : وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا
وفق الله المسلمين للفقه في دينه، والثبات عليه، والحذر مما يخالفه. إِنه سميع قريب.

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

[أبو عبد الرحمن رشيد السلفي]

رد: فتاوى الكبار : في حكم الإجماع من حيث الحجية والثبوت والنقل

تم بحمد الله وفضله