في ( معجمِ العلماءِ والمشاهير الَّذينَ أُفرِدُوا بتراجمَ خاصَّةٍ ) ص (423 ط المجمَّع الثَّقافيِّ بأبو ظبي ) :
( ....
* سُلَيْمانُ بْنُ سحمانَ وطريقتُه في تقريرِ العقيدةِ ، لـمحمَّدِ بْنِ حمود الفَوزان ، رسالة ماجستير ، سنة 1409 جامعة محمَّدِ بْنِ سُعودٍ رحمه اللهُ .
* الشَّيخُ سُلَيْمانُ بْنُ سَحمانَ ، حياتُه وشِعْرُه ، لـناصرِ بْنِ سُليمانَ السَّمعانيِّ ، رسالةُ ماجستير ، سنة 1413 جامعةُ محمَّدِ بْنِ سُعُودٍ رحمه اللهُ .
* قراءاتٌ في شِعْرِ سُلَيْمانَ بْنِ سَحمانَ ، لإبراهيمَ بْنِ محمَّدٍ الزَّيدِ ، ط أبها ، سنة 1404 . ) اهـ .
فهذه مراجع عنِ الشَّيخِ رحمه الله تعالى ، وهو من مشاهير علَماءِ الدَّعوةِ دعوةِ التَّوحيدِ والسُّنَّـةِ ، وأوَّلُ ما عرفتُه منذُ زمنٍ بعيدٍ حينَ وجدْتُ في صنْدوقِ كتُبٍ قديمةٍ ـ كأنّها أفْرِدتْ للتَّخلُّصِ مِنها ـ في مسجدٍ من مساجدِ مدينتِنا كتابَه الفذَّ ( الضِّياء الشَّارق في ردِّ شُبهاتِ المازقِ المارِقِ ) ، وهو ردٌّ على الشَّاعرِ العراقيِّ الجهميِّ ( جميل صدقي الزَّهاوي ) فيما افتراه على دعوةِ التَّوحيدِ .
منْ جنْسِ الافْتِراءاتِ الَّتي تَسْمعُها هذِه الأيَّامَ على مقاطعِ ( اليُوتيوب ) ، ينقُلُها الخلْفُ المازقونَ عنْ سلفِهمِ المارقينَ ، ولكلِّ قَومٍ وارِثٌ ، ويكادُ يكونُ منْ أكثرِهمْ شُهرةً وفتنةً هذِه الأيَّام ذلِكَ البعيدُ المعثَّـرُ الخائِبُ المسمَّى بـ ( عُمران حُسَين ) قطعَ اللهُ لِسانَه ويدَيْه .
وأمّا قصيدةُ الشَّيخِ رحمه الله في علاماتِ صِحَّةِ القَلْبِ ، معَ نُبْذَةٍ في العقيدةِ ، فتراها في الرِّسالةِ الثَّانيَـةِ منَ المراجعِ المشارِ إليها ، وهيَ في (79) بيتًا منَ البحرِ الوافِرِ ، وهاك نسخةً رفعها أحدُ الإخوةِ ـ جزاه الله خيرًا ـ في موضُوعِ ( شَرْحِ الشَّيخِ عبد الرَّزَّاقِ البدرِ حفظه الله للمنظومةِ ) :
http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=36812
وبينَ النُّسختَينِ فُرُوقٌ يَسِيرةٌ ، واعتمدَ صَاحبُ التَّسجيلِ ـ وفَّقَه اللهُ ـ على النُّسخةِ الأُولى .
تعليق