آثار الإمام ابن قيم الجوزية وما لحقها من أعمال (16)
هِدَايَةُ الحَيَارَى
فِي أَجْوِبَةِ اليَهُودِ وَالنَّصَارَى
تأليف
الإِمَامِ أَبِي عَبْدُ اللهِ مُحَمَّد بنُ أبِي بَكْر بنُ أَيُّوب ابْنُ قَيِّم الجَوْزِيَّة
(691– 751)
تحقيق
عثمان جمعة ضميرية
إشراف
بَكْر بنُ عَبْدُ اللهِ أبُو زَيْد
◄ هذا الكتاب المصور به خاصية البحث والنسخ واللصق ►
نبذة مختصرة: يعرض لنا ابن القيم في هذا الكتاب بموضوعية وعمق جوانب التحريف في النصرانية واليهوية داعمًا لكل ما يذهب إليه بنصوص من كتبهم المحرفة ، رادًا على ادعاءاتهم الباطلة بالمنقول والمعقول داحضًا شُبه المشككين في نبوة النبي محمد صلى الله عليه وسلم .
و يقول ابن القيم رحمه الله عن كتابه هذا:"وإلى الله الرغبة في التوفيق، فإنه الفاتح من الخير أبوابه، والميسر له أسبابه وسميته: "هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى". وقسمته قسمين:
القسم الأول: في أجوبة المسائل.
القسم الثاني: في تقرير نبوة محمد صلى الله عليه وسلم بجميع أنواع الدلائل.
فجاء بحمد الله ومنه وتوفيقه كتاباً ممتعاً معجباً، لا يسأم قاريه، ولا يمل الناظر فيه، فهو كتاب يصلح للدنيا والآخرة، ولزيادة الإيمان، ولذة الإنسان، يعطيك ما شئت من أعلام النبوة وبراهين الرسالة، وبشارات الأنبياء بخاتمهم، واستخراج اسمه الصريح من كتبهم، وذكر نعته وصفته وسيرته من كتبهم، والتمييز بين صحيح الأديان وفاسدها، وكيفية فسادها بعد استقامتها، وجملة من فضائح أهل الكتابيين وما هم عليه، وأنهم أعظم الناس براءة من أنبيائهم، وأن نصوص انبيائهم تشهد بكفرهم وضلالهم، وغير ذلك من نكت بديعة لا توجد في سواه. والله المستعان وعليه التكلان، فهو حسبنا ونعم الوكيل."
.
هِدَايَةُ الحَيَارَى
فِي أَجْوِبَةِ اليَهُودِ وَالنَّصَارَى
تأليف
الإِمَامِ أَبِي عَبْدُ اللهِ مُحَمَّد بنُ أبِي بَكْر بنُ أَيُّوب ابْنُ قَيِّم الجَوْزِيَّة
(691– 751)
تحقيق
عثمان جمعة ضميرية
إشراف
بَكْر بنُ عَبْدُ اللهِ أبُو زَيْد
◄ هذا الكتاب المصور به خاصية البحث والنسخ واللصق ►
نبذة مختصرة: يعرض لنا ابن القيم في هذا الكتاب بموضوعية وعمق جوانب التحريف في النصرانية واليهوية داعمًا لكل ما يذهب إليه بنصوص من كتبهم المحرفة ، رادًا على ادعاءاتهم الباطلة بالمنقول والمعقول داحضًا شُبه المشككين في نبوة النبي محمد صلى الله عليه وسلم .
و يقول ابن القيم رحمه الله عن كتابه هذا:"وإلى الله الرغبة في التوفيق، فإنه الفاتح من الخير أبوابه، والميسر له أسبابه وسميته: "هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى". وقسمته قسمين:
القسم الأول: في أجوبة المسائل.
القسم الثاني: في تقرير نبوة محمد صلى الله عليه وسلم بجميع أنواع الدلائل.
فجاء بحمد الله ومنه وتوفيقه كتاباً ممتعاً معجباً، لا يسأم قاريه، ولا يمل الناظر فيه، فهو كتاب يصلح للدنيا والآخرة، ولزيادة الإيمان، ولذة الإنسان، يعطيك ما شئت من أعلام النبوة وبراهين الرسالة، وبشارات الأنبياء بخاتمهم، واستخراج اسمه الصريح من كتبهم، وذكر نعته وصفته وسيرته من كتبهم، والتمييز بين صحيح الأديان وفاسدها، وكيفية فسادها بعد استقامتها، وجملة من فضائح أهل الكتابيين وما هم عليه، وأنهم أعظم الناس براءة من أنبيائهم، وأن نصوص انبيائهم تشهد بكفرهم وضلالهم، وغير ذلك من نكت بديعة لا توجد في سواه. والله المستعان وعليه التكلان، فهو حسبنا ونعم الوكيل."
.
التحميل
◄النسخة المصورة (PDF) مرفقه معها نسخة وورد ونسخة للشاملة►
تعليق